الأولى بقانون الطوارئ هم المجرمين من ضباط الداخلية
إسرائيل خائفة من اقتراب انتهاء الفتره الانتقالية
قضية قتل الشهداء أصبحت مسألة بين الشعب والمجلس العسكرى
ولا دخل للشرطة بها.
قال د. حازم صلاح ابو اسماعيل - المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية-، إن إسرائيل هى المسئولة عما حدث فى مصر أمس، لأنها خائفة من اقتراب انتهاء الفتره الانتقالية
وقدوم حكومة مدنية لن تدين لها بالولاء كحكومات مبارك مضيفاً "اسرائيل عملت على افتعال أحداث السفارة لكى يأخذ الموضوع بعدا دوليا، ويتأخر تسليم المجلس العسكرى للحكومة المدنية" .
ووصف المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية، خلال لقائه الأسبوعى فى مسجد أسد بن الفرات بالدقى بعد صلاة المغرب اليوم السبت، ما يجرى الان بالتمثيليات واصفاً أحداث الامس بالمخططة لإفساد المجتمع وكان أحد أسبابها جمعة أمس- بحسب تعبيره، منتقداً إحالة المتهمين فى أحداث السفارة لمحكمة أمن الدولة عليا طوارئ قائلاً :" الأولى بقانون الطوارئ هم المجرمين من ضباط الداخلية". وفى نفس السياق عاب ابو اسماعيل على ما يفعله الاعلام الحكومى اليوم من ترويع للمواطنين وتهديدهم بإمكانية تدويل ما حدث أمام السفارة أمس، مضيفاً "كل ما يجرى الان الهدف منه استمرار المجلس العسكرى فى الحكم".
وشن ابو اسماعيل هجوماً حاداُ على الداخلية قائلاً " الشرطة لم تتغير وكل ما حدث بها هى إحالة وزيرها الاسبق العادلى و6 من معاونيه للمحاكمة؛ أما باقى أفرادها ممن قتلوا الشعب مازالوا فى أماكنهم، فهى مازالت تأوى المجرمين بداخلها" واصفاً اياها بالفاجرة والمجرمة والآثمة.
وأبدى ابو اسماعيل تعجبه من أن يشهد محمود وجدى وزير الداخلية السابق على مبارك فى قضية قتل المتظاهرين، وهو الذى يجب ان يحقق معه على حرق وفرم وثاق أمن الدولة- بحسب كلامه. وحمل مرشح الرئاسة، المجلس العسكرى مسئولية نجاح أو فشل الثورة، كما أشار الى أن قضية قتل الشهداء أصبحت مسألة بين الشعب والمجلس العسكرى ولا دخل للشرطة بها. وقال على القضايا التى يحقق فيها النائب العام بأنها "عاملها عمولة بطريقة معينة وهتخلص وهتاخد براءات" - بحسب تعبيره. كما عبر أبو إسماعيل عن رفضه لوثيقة الازهر واصفا صيغتها بأنها مخالفة للإسلام.
ووصف المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية، خلال لقائه الأسبوعى فى مسجد أسد بن الفرات بالدقى بعد صلاة المغرب اليوم السبت، ما يجرى الان بالتمثيليات واصفاً أحداث الامس بالمخططة لإفساد المجتمع وكان أحد أسبابها جمعة أمس- بحسب تعبيره، منتقداً إحالة المتهمين فى أحداث السفارة لمحكمة أمن الدولة عليا طوارئ قائلاً :" الأولى بقانون الطوارئ هم المجرمين من ضباط الداخلية". وفى نفس السياق عاب ابو اسماعيل على ما يفعله الاعلام الحكومى اليوم من ترويع للمواطنين وتهديدهم بإمكانية تدويل ما حدث أمام السفارة أمس، مضيفاً "كل ما يجرى الان الهدف منه استمرار المجلس العسكرى فى الحكم".
وشن ابو اسماعيل هجوماً حاداُ على الداخلية قائلاً " الشرطة لم تتغير وكل ما حدث بها هى إحالة وزيرها الاسبق العادلى و6 من معاونيه للمحاكمة؛ أما باقى أفرادها ممن قتلوا الشعب مازالوا فى أماكنهم، فهى مازالت تأوى المجرمين بداخلها" واصفاً اياها بالفاجرة والمجرمة والآثمة.
وأبدى ابو اسماعيل تعجبه من أن يشهد محمود وجدى وزير الداخلية السابق على مبارك فى قضية قتل المتظاهرين، وهو الذى يجب ان يحقق معه على حرق وفرم وثاق أمن الدولة- بحسب كلامه. وحمل مرشح الرئاسة، المجلس العسكرى مسئولية نجاح أو فشل الثورة، كما أشار الى أن قضية قتل الشهداء أصبحت مسألة بين الشعب والمجلس العسكرى ولا دخل للشرطة بها. وقال على القضايا التى يحقق فيها النائب العام بأنها "عاملها عمولة بطريقة معينة وهتخلص وهتاخد براءات" - بحسب تعبيره. كما عبر أبو إسماعيل عن رفضه لوثيقة الازهر واصفا صيغتها بأنها مخالفة للإسلام.
البسطويسي: الداخلية متواطئة مع البلطجية بأحداث السفارة
كشف المستشار هشام البسطويسي - المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية - عن أن رجال الداخلية وقوات الأمن متواطئون مع الخارجيين عن القانون والبلطجية في الشارع المصري وأضاف في مداخلة هاتفية لبرنامج 90 دقيقة مساء اليوم السبت أن أداء قوات الأمن في ليلة أمس كان سيئا للغاية وتم التواطؤ مع البلطجية بشكل علني وتعمد عدم القبض عليهم لمحاسبتهم، مشيرا إلي أن قوات الأمن تركت الموقف حتي تفاقم، ووصل حد تخريب المنشآت العامة والاعتداء علي السفارة الإسرائيلية من جانب البلطجية، وأيضا تطور الموقف حتي الاعتداء علي مديرية أمن الجيزة، مؤكدا أن هذا ماحدث أيضا في مباراة الأهلي السابقة ومحاكمة الرئيس المخلوع بأكاديمية مبارك . االبسطويسي: الداخلية متواطئة مع البلطجية بأحداث السفارة..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق