حركة 6 إبريل تهدد بإغتيال المشير
وتتهم فلول الوطني بفبكرة بيان باسمها تحت عنوان
"الجبهة العسكرية"
انتشر علي المواقع الإجتماعية بيان منسوبا لحركة 6 إبريل ردا على فض ميدان التحرير : قائلا أن المجلس الأعلي للقوات المسلحة قد أخطأ خطأ فادحا فقد أقدم على جريمة قذرة سيروا نتيجتها قريبا ومن الخطأ أن تظن يامجلس الخيانة أننا ضعاف فنحن من أسقطنا الطاغية وقد جاء دوركم
نعلن نحن حركة 6 إبريل نعلن مسؤوليتنا عن التخطيط والتعاون مع منظمات أجنبية للقيام بالثورة ونحن قادرون على قنص المشير إن لم يقدم اعتذارا مباشرا لحركة 6 إبريل عما بدر من المجلس العسكري من تهديدات متكررة في موعد أقصاه منتصف ليل 9 رمضان علي أن يتضمن الإعتذار تقديم استقالته من المجلس العسكري وأن يسمح خلال هذه المهلة بعودة الاعتصامات إلى ميدان التحرير
نحذر جميع أعضاء المجلس الأعلي للقوات المسلحة التصعيد سيقابلة تصعيد والباديء أظلم يامجلس الظلم
إن الجيش المصري العظيم الذي خاض في رمضان معركة الكرامة والشرف يخضوض اليوم (معركة قذرة) لإجهاض ثورتنا الباسلة مما يستلزم إعادة النظر علاقة الشعب بالجيش العميل
سوف يذكر التاريخ ثورتنا العظيمة بكل فخر كما سيذكر جهودكم الرخيصة لإجهاض الثورة لكننا في النهاية لأن الله معنا وسوف يدرك الشعب يوما مامن الذي وقف مع مطالبة ومن الذى وقف ضد ارادته وقمع حريته سوف تنتصر الثورة رغم أنف المغرضين والمشككين والحاقدين والمتواطئين
هذا وقد أصدر محمد عادل المتحدث الرسمي باسم حركة شباب 6 أبريل، بيانا في وقت مبكر من صباح اليوم، نفى فيه إصدار الحركة بيانا في وقت سابق، معنون باسم الجبهة العسكرية للحركة، وهو ما قال عادل إنه "مفبرك"، متهما بعض الشخصيات المجهولة، بمحاولة إلقاء التهم الكاذبة على الحركة، في محاولة منها لنفاق أعضاء المجلس العسكري.
ووجه عادل الاتهام لمن وصفهم بـ"فلول الحزب الوطني"، بفبركة هذا البيان، في محاولة لنفاق المجلس العسكري، ودعا وسائل الإعلام المختلفة إلى توخي الحذر في التعامل مع أي أخبار غير صادره عن المكتب الإعلامي للحركة.
وأكد محمد عادل أن الحركة ترفض استخدام العنف بأي شكل، متهما الذين كتبوا البيان بالسذاجة، مضيفا أن محاولاتهم للإيقاع بين حركة 6 أبريل والشعب، ستفشل في النهاية، مضيفا أن لغة الحوار مع المجلس العسكري لغة الحوار وليس أي شئ آخر.
هذا وقد أصدر محمد عادل المتحدث الرسمي باسم حركة شباب 6 أبريل، بيانا في وقت مبكر من صباح اليوم، نفى فيه إصدار الحركة بيانا في وقت سابق، معنون باسم الجبهة العسكرية للحركة، وهو ما قال عادل إنه "مفبرك"، متهما بعض الشخصيات المجهولة، بمحاولة إلقاء التهم الكاذبة على الحركة، في محاولة منها لنفاق أعضاء المجلس العسكري.
ووجه عادل الاتهام لمن وصفهم بـ"فلول الحزب الوطني"، بفبركة هذا البيان، في محاولة لنفاق المجلس العسكري، ودعا وسائل الإعلام المختلفة إلى توخي الحذر في التعامل مع أي أخبار غير صادره عن المكتب الإعلامي للحركة.
وأكد محمد عادل أن الحركة ترفض استخدام العنف بأي شكل، متهما الذين كتبوا البيان بالسذاجة، مضيفا أن محاولاتهم للإيقاع بين حركة 6 أبريل والشعب، ستفشل في النهاية، مضيفا أن لغة الحوار مع المجلس العسكري لغة الحوار وليس أي شئ آخر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق