السبت، 16 يوليو 2011

حرامية الثورة لا يمكن أن يحموها. بالفيديو



هــل كــان في مصر إنتــاج قبـل الثـــورة
 ليتــم تعطـيلة بالمظـــاهرات؟ 

 ... لم يكـن هنـاك أي شيء من ذلك ... 
بل بيع لكل شيء ونهب منظـم لثروات مصـر 
وإيقــاف للمصانع المصـرية الكبــرى



لماذا التباطؤ في تنفيذ المطالب التي اجمع عليها الشعب المصري؟ ..
لماذا تُركت الفوضى المنظمة تجتاح شوارع مصر؟ ..
لماذا تُرك البلطجية والهاربون من السجون ينشرون الرعب بين المواطنين؟ ..
ولماذا تأخرت محاكمات من افسدوا مصر حتى الآن؟ ..
تساؤلات طرحتها الأديبة سكينة فؤاد لتؤكد من خلالها حق المتظاهرين في الضغط حتى تنفيذ مطالبهم.
ورفضت في لقاء مع قناة الجزيرة مباشر مصر في إطار تغطية خاصة لجمعة الإنذار الأخير بقاء أيا ممن كانوا ينتسبون أو يستفيدون من النظام السابق في أية مناصب، حيث لا يمكن لأي عقل مهما كان أن يتصور أن من أضير من الثورة سوف يحميها.
وقالت إن الثوار عندما يطالبون بمحاكمة الضباط المتهمين بقتل المتظاهرين فان ذلك لا يعني أبدا أننا ضد جهاز الشرطة ككل بل نحن ضد من اخطأ والذي يجب أن يحاكم طبقا للعدالة القانونية.
وحول إغلاق مجمع التحرير أمام العاملين به قالت اعتقد أن فورة الغضب هي التي دفعت البعض إلي ذلك وهو ما نرفضه تماما لان الثائر الحقيقي
لايمكن أن يضر بمصالح الوطن التي ثار لكي يحميها ويحافظ عليها.
وأبدت دهشتها مما يقال عن أن التظاهرات الموجودة في ميادين مصر تعطل عجلة الإنتاج متسائلة هل كان في مصر إنتاج قبل الثورة؟ لم يكن هناك أي شيء من ذلك بل بيع لكل شيء ونهب منظم لثورات مصر وإيقاف للمصانع المصرية الكبرى. وأكدت أن تلبية مطالب الثوار المشروعة هي التي تحمي عجلة الإنتاج وستحمي الاستثمار



كلمة وطن فيلم عن المخابرات العامة المصرية



؛؛؛؛ مصـــر الـيـــوم ؛؛؛؛


ليست هناك تعليقات: