أيمن نور: مبارك لم يتقدم بأوراق ترشحه حتى هذه اللحظة..
و(العدل) مكافأة مرعي لتزويره انتخابات 2005.
... أفتقــــد (جميـــلة) ...
و(العدل) مكافأة مرعي لتزويره انتخابات 2005.
... أفتقــــد (جميـــلة) ...
بدأ الدكتور أيمن نور- المرشح المحتمل للانتخابات الرئاسية المصرية المقبلة، حديثه مع الداعية الإسلامي الدكتور عمر خالد، في برنامج "بكرة أحلى" على التلفزيون المصري، بتأكيده على أن ما حدث في انتخابات الرئاسة عام 2005 كانت منذ البداية لا تعتمد على الشفافية أو النزاهة، قائلاً: "ذهبت إلى لجنة التسجيل في السابعة صباحاً وكان هناك ممدوح مرعي وزير العدل السابق، مشرفًا من القضاء على تزوير أسماء المرشحين وقتها، وسجل "مرعى" اسمي في الساعة الثامنة كأول مرشح للانتخابات، وأجبرته على كتابة اسمي في أول الكشف واخترت رمز "الهلال"، بالرغم من محاولات مرعى العديدة إقناعي باختيار رمز النخلة بدلاً من الهلال، أما مبارك فلم يتقدم بأوراق ترشيحه بانتخابات 2005 حتى هذه اللحظة ورئاسته لمصر ساقطة منذ البداية".
وتابع الدكتور نور: "وفوجئت بوسائل الإعلام تعلن أن مبارك هو أول من تقدم للجنة، وأنه أخذ رمز "الهلال" فاتصلت بـ"مرعى" لأسأله عن هذا التزوير فقال لي (الطعن موجود)، وكانت الأمور طبخت بينهم بالفعل فوجدت مبارك يكافئه بوزارة العدل بعدها، نظيراً لمجهوداته العظيمة في تزوير الانتخابات".
وأوضح نور دور زوجته المنفصل عنها جميلة إسماعيل في حياته ومدى معاناتها طيلة هذه المدة: "عندما قررت خوض الانتخابات الرئاسية قالت لي هذا سوف يعرضنا لمتاعب كثيرة، فقلت لها سوف أضع رأسي على يدي اليمين وأخوض الانتخابات في مواجهة هذا الطاغوت، على الفور قالت لي ضع رأسي على يدك الشمال وهندخل مع بعض هذه المعركة، فهي شريكة مشروع ونضال وكفاح، وما نشر في هذا الوقت غير صحيح، غير أنها كانت متعبة جدًا بعد خروجي وآثرت أن تستريح وهذا حقها، وأنا أفتقد هذه السيدة العظيمة وأعتقد أن الأيام القادمة ستحمل أخبارًا طيبة، فأنا لا زلت حريصًا عليها، وأسألك الدعاء".
وتابع الدكتور نور: "وفوجئت بوسائل الإعلام تعلن أن مبارك هو أول من تقدم للجنة، وأنه أخذ رمز "الهلال" فاتصلت بـ"مرعى" لأسأله عن هذا التزوير فقال لي (الطعن موجود)، وكانت الأمور طبخت بينهم بالفعل فوجدت مبارك يكافئه بوزارة العدل بعدها، نظيراً لمجهوداته العظيمة في تزوير الانتخابات".
وأوضح نور دور زوجته المنفصل عنها جميلة إسماعيل في حياته ومدى معاناتها طيلة هذه المدة: "عندما قررت خوض الانتخابات الرئاسية قالت لي هذا سوف يعرضنا لمتاعب كثيرة، فقلت لها سوف أضع رأسي على يدي اليمين وأخوض الانتخابات في مواجهة هذا الطاغوت، على الفور قالت لي ضع رأسي على يدك الشمال وهندخل مع بعض هذه المعركة، فهي شريكة مشروع ونضال وكفاح، وما نشر في هذا الوقت غير صحيح، غير أنها كانت متعبة جدًا بعد خروجي وآثرت أن تستريح وهذا حقها، وأنا أفتقد هذه السيدة العظيمة وأعتقد أن الأيام القادمة ستحمل أخبارًا طيبة، فأنا لا زلت حريصًا عليها، وأسألك الدعاء".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق