كشفت وكالة "يونايتدبرس" الأمريكية، أن مبارك عمل مع المخابرات الإسرائيلية "الموساد" بشكل وثيق منذ عام1997.
وأشارت برس فى تقريرها إلى أن أبرز الدول التى تثير مخاوف الغرب هى مصر، حيث أسفر سقوط الرئيس حسنى مبارك الذى كان محوريا فى التنسيق الاستخبارتى بين الدول العربية والغرب، خاصة السى آى إيه، عن تغييرات جذرية، بحسب تأكيد الخبر.
وتمضى الوكالة فى القول، إنه لم يتضح بعد مدى تأثير التغييرات فى المخابرات المصرية التى كانت تمثل الصلة الأساسية مع واشنطن فى عمليات مكافحة الإرهاب الأمريكية، غير أن المجلس العسكرى الذى تولى زمام الأمور فى مصر بعد الإطاحة بمبارك قد نأى بنفسه عن إسرائيل وجهازها الاستخباراتى "الموساد" الذى عمل معه مبارك بشكل وثيق منذ عام 1979، على حد وصف التقرير.
وأشارت برس فى تقريرها إلى أن أبرز الدول التى تثير مخاوف الغرب هى مصر، حيث أسفر سقوط الرئيس حسنى مبارك الذى كان محوريا فى التنسيق الاستخبارتى بين الدول العربية والغرب، خاصة السى آى إيه، عن تغييرات جذرية، بحسب تأكيد الخبر.
وتمضى الوكالة فى القول، إنه لم يتضح بعد مدى تأثير التغييرات فى المخابرات المصرية التى كانت تمثل الصلة الأساسية مع واشنطن فى عمليات مكافحة الإرهاب الأمريكية، غير أن المجلس العسكرى الذى تولى زمام الأمور فى مصر بعد الإطاحة بمبارك قد نأى بنفسه عن إسرائيل وجهازها الاستخباراتى "الموساد" الذى عمل معه مبارك بشكل وثيق منذ عام 1979، على حد وصف التقرير.
إبراهيم صلاح القيادي في جماعة الإخوان المسلمين بالخارج، يكشف فضائح جديدة لم نكن لنسمع عنها من قبل، المخلوع مبارك طلب رشوة ربع مليون دولار من فرنسا أثناء توليه سلاح الطيران، بعد قيام الثورة الليبية أو انقلاب 1969م طُلب من سلاح الجو المصري أن يقوم بتنظيم وترتيب وإنشاء المطارات في ليبيا، وكان على رأس الفريق المصري المُكلف بذلك (اللواء طيَّار - محمد حسني مبارك) وكانت الشركات المتقدمة للبناء والدعم شركتان، واحدة روسية والأخرى فرنسية، وقد تم التسجيل لمبارك أثناء طلبه رشوة ربع مليون دولار لإرساء العطاء على الشركة الفرنسية، سجَلت أجهزت المخابرات الفرنسية اللقاء وطلبه الرشوة وكانت الحكومات الفرنسية المتعاقبة تضغط على مبارك وتهدده بهذه الفضيحة، يروي هذه القصة الأستاذ / إبراهيم صلاح، لمجدي الجلاد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق