ويكتفى بـ "رشيد وسالم"
استبعد الموقع الإلكترونى للشرطة الدولية "الإنتربول" الدكتور يوسف بطرس غالى وزير المالية السابق، من قائمة المطلوبين دوليا للمحاكمة فى مصر، حيث لم يذكر الموقع الإلكترونى سوى حسين سالم، رجل الأعمال الهارب، ورشيد محمد رشيد، وزير التجارة والصناعة السابق، ضمن 111 مصريا مطلوب القبض عليهم، منهم سيف العدل وأيمن الظواهرى.
وجاء على موقع الإنتربول أن حسين سالم من مواليد سنة 1933، ويبلغ من العمر 77 عاماً، ومطلوب على وجه السرعة من قبل المستشار هشام بدوى، المحامى العام الأول لنيابات أمن الدولة العليا، أما رشيد فهو من مواليد 9 فبراير سنة 1955، يتمتع بالجنسية المصرية والكندية، أما سيف العدل، الرئيس المؤقت لتنظيم القاعدة، فهو من مواليد 1960 متهم بارتكاب جرائم إرهابية، وتهريب أسلحة إلى الولايات المتحدة، فيما ذكر الموقع عن أيمن الظواهرى أنه من مواليد 1951 متهم بارتكاب جرائم ضد الإنسانية، واستخدام الأسلحة لترويع المدنيين.
ومن جانبه أكد اللواء سراج الدين الروبى، رئيس الإنتربول المصرى السابق، أن بطرس غالى من ضمن الشخصيات المطلوبة دوليا على قائمة الإنتربول، ولكن لم يبدِ سراج الدين سببا لعدم ذكر اسمه ضمن قائمة المطلوبين.
تحليل:- حتى لانحمل الموضوع أكبر من حجممة فهناك عدة احتمالات لعدم ادراج بطرس غالى فى قوائم الأنتربول
1-مصر لم تبلغ الانتربول بالقبض على غالى خاصة وانة قد خرج من مصر بموافقة المجلس العسكرى بحجة علاج زوجتة بالخارج ونرى انها عذر ساذج للتغطية على خروجة
2-ضغوط داخلية وخارجية على مصر وهذا راجح 3-تواطىء الانتربول الدولى بعلم من الانتربول المصرى وهذا فية احتمال فى كلا الحالات فلقد هرب بطرس غالى وغيرة من الفاسدين والذين اهانوا مصر والمصريين ثلاث عقود ونرى انة سواء من هربو اوالموجودين داخل السجن او خارجة لن يناهم ضرر يذكر فسوف تمتد المحاكمات والمماطالات اللى ان يصبح ذكرها من الامور المملة حتى يطويها الزمن والبركة فى نعمة النسيان..
ومن جانبه أكد اللواء سراج الدين الروبى، رئيس الإنتربول المصرى السابق، أن بطرس غالى من ضمن الشخصيات المطلوبة دوليا على قائمة الإنتربول، ولكن لم يبدِ سراج الدين سببا لعدم ذكر اسمه ضمن قائمة المطلوبين.
تحليل:- حتى لانحمل الموضوع أكبر من حجممة فهناك عدة احتمالات لعدم ادراج بطرس غالى فى قوائم الأنتربول
1-مصر لم تبلغ الانتربول بالقبض على غالى خاصة وانة قد خرج من مصر بموافقة المجلس العسكرى بحجة علاج زوجتة بالخارج ونرى انها عذر ساذج للتغطية على خروجة
2-ضغوط داخلية وخارجية على مصر وهذا راجح 3-تواطىء الانتربول الدولى بعلم من الانتربول المصرى وهذا فية احتمال فى كلا الحالات فلقد هرب بطرس غالى وغيرة من الفاسدين والذين اهانوا مصر والمصريين ثلاث عقود ونرى انة سواء من هربو اوالموجودين داخل السجن او خارجة لن يناهم ضرر يذكر فسوف تمتد المحاكمات والمماطالات اللى ان يصبح ذكرها من الامور المملة حتى يطويها الزمن والبركة فى نعمة النسيان..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق