السفينة بدر تحفظت عليها فرق الطوارئ الاسرائيلية
بعد ان تم التشويش على الاتصال
بعد ان تم التشويش على الاتصال
قال رجل الأعمال أشرف فرج مالك السفينة بدر ليتحدث عن أسرار اختفاء المركب وحصوله على وثيقة مخابراتية تثبت اسر السفينة من قبل فرق الطوارئ الإسرائيلية.
وأضاف أشرف فرج فى برنامج محطة مصر على قناة مودرن حرية "ان السفينة بدر اختفت منذ 3 سنين و3 شهور حيث خرجت يوم 9 يناير 2008 في رحلة تجارية يوم 12 يناير وكانت تقل بضائع الى السودان ، وكان اخر اتصال في تمام الساعة 1 منتصف الليل واكد القبطان حسن ان السفينة متوقفه عند فنار الاشرفي في خليج السويس وانقطع الاتصال ظهر يوم 12 يناير ،وهذا أمر غير معتاد حيث ان المركب مشترك في محطات الاتصال الأرضية ليتصل بنا ، وبعد انقطاع الاتصال ،ابلغنا عدة جهات منها مركز البحث والإنقاذ التابع للقوات المسلحة وكانت نتائج البحث سلبية."
وقال " أبلغنا وزارتي الدفاع والخارجية، وبعد تفاصيل عديدة اتحفظ على ذكرها، لم يكن موقف الخارجية على مستوى الحدث، وأكدت الخارجية غرق المركب رغم رفضها استخراج شهادات وفاة للمفقودين".
وكشف معتز مطر عن وثيقة مخابراتية تتحدث عن تفاصيل تتداول في مركز معلومات في المانيا ان السفينة تحفظت عليها فرق الطوارئ الاسرائيلية ، بعد ان تم التشويش على الاتصال واجبرت السفينة المصرية عل تسليم نفسها عند منطقة المسطبة القريبة من الساحل السعودي ودونجناب على الجانب السوداني ، وتم التحفظ عليها بطلب من حكومة فرنسا وتم ارسالها الى فرنسا ويقول صاحب السفينة بدر "واجهت مساعد وزير الخارجية بهذه المعلومات وطلب فرصة لبحث المعلومات ، وبعد فترة عاد وقال لي المركب لم تغرق والناس بخير ، وحذرني من اعلان هذه المعلومات ، وفي حال اعلانها سيتم نفيها من قبل الخارجية وفي مداخلة هاتفية مع السيدة زينب والدة هارون فايز أحد افراد طاقم المركب وقالت أنها تتألم كثيرا لفقدان ابنها وانها لا تعرف عنه شيئا وناشدت السيدة زينب المشير طنطاوي بان يساعدها بالعثور على ابنها على والدها ، وقالت انا لا استطيع الاعتصام في التحرير وتساءلت عن سبب تدخل امريكا وفرنسا في في حياتنا.
واستكمل صاحب السفينة حديثه "وقعنا تحت ضغوط وتهديدات عديدة من قبل جهات امنية عديدة على راسها جهاز مباحث امن الدولة ، وهددوا اسر المفقودين والمستورد السوداني صاحب البضاعة من تناول الموضوع اعلاميا.
" وانهى صاحب السفينة بدر حديثة انه بلغه معلومات ان بان الحكومة المصرية تتحفظ على السفينة وطاقمها بعد الحادث بوقت قريب.
وكشف معتز مطر عن وثيقة مخابراتية تتحدث عن تفاصيل تتداول في مركز معلومات في المانيا ان السفينة تحفظت عليها فرق الطوارئ الاسرائيلية ، بعد ان تم التشويش على الاتصال واجبرت السفينة المصرية عل تسليم نفسها عند منطقة المسطبة القريبة من الساحل السعودي ودونجناب على الجانب السوداني ، وتم التحفظ عليها بطلب من حكومة فرنسا وتم ارسالها الى فرنسا ويقول صاحب السفينة بدر "واجهت مساعد وزير الخارجية بهذه المعلومات وطلب فرصة لبحث المعلومات ، وبعد فترة عاد وقال لي المركب لم تغرق والناس بخير ، وحذرني من اعلان هذه المعلومات ، وفي حال اعلانها سيتم نفيها من قبل الخارجية وفي مداخلة هاتفية مع السيدة زينب والدة هارون فايز أحد افراد طاقم المركب وقالت أنها تتألم كثيرا لفقدان ابنها وانها لا تعرف عنه شيئا وناشدت السيدة زينب المشير طنطاوي بان يساعدها بالعثور على ابنها على والدها ، وقالت انا لا استطيع الاعتصام في التحرير وتساءلت عن سبب تدخل امريكا وفرنسا في في حياتنا.
واستكمل صاحب السفينة حديثه "وقعنا تحت ضغوط وتهديدات عديدة من قبل جهات امنية عديدة على راسها جهاز مباحث امن الدولة ، وهددوا اسر المفقودين والمستورد السوداني صاحب البضاعة من تناول الموضوع اعلاميا.
" وانهى صاحب السفينة بدر حديثة انه بلغه معلومات ان بان الحكومة المصرية تتحفظ على السفينة وطاقمها بعد الحادث بوقت قريب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق