عن وجهه القبيح ويبين عداؤه للربيع العربي
الإمارات تلعب دورا خطيرا في ليبيا واليمن
لإسقاط النظام السعودي وتفكيكه
... وزير دفاع الإسرائيلى ...
الإمارات تلعب دورا خطيرا في ليبيا واليمن
لإسقاط النظام السعودي وتفكيكه
... وزير دفاع الإسرائيلى ...
يفضح تآمر السيسي وابو مازن
للقضاء علي المقاومة وتصفية القضية الفلسطينية
للقضاء علي المقاومة وتصفية القضية الفلسطينية
اعتراف لوزير الدفاع الإسرائيلي يفضح فيه مؤامرة شارك فيها نظام السيسي ومحمود عباس لخدمة الكيان الصهيوني، بتواطؤ من الأمم المتحدة لكي تتمكن السلطة الفلسطينية عبر هذا الاتفاق من السيطرة علي المعابر والتخلص من المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، ومن ثم تصفية القضية الفلسطينية تماماً.
مزادات تباع فيها الإمارات مقابل رشاوى وعمولات
تقبضها عصابات النظام
تقبضها عصابات النظام
عصابات تنشط في تجارة البشر والرقيق
وأجانب يغتصبون بكل وحشية
ودعــارة تديرهــا مافيــا الســـلطة
ما الذي يدفع الإمارات إلى توظيف الإعلام والمال
لخدمة أغراض سياسية؟
الملك سلمان يتهم الإمارات بالتآمر
السعودية حملت الإمارات رسميا مسئولية سقوط صنعاء بيد الحوثيين وإنه حصلت مواجهة في هذا الشأن بين وزير الدفاع السعودي الأمير محمد بن سلمان وولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد.
ونقلا عن مصادر سعودية ، أن المملكة أدركت في وقت متأخر خطأ ترتيباتها الخاصة باليمن، مما جعلها تعدل من سياساتها تجاه اليمن، وتعلن صراحة رفضها سيطرة جماعة الحوثي علي العاصمة اليمنية صنعاء، حيث جرى عقد جلسة سريعة لمجلس التعاون الخليجي خرجت منه بإجماع الدول الخليجية على رفض الاعتراف بالانقلاب الحوثي في اليمن.
وأوضحت المصادر ذاتها، أن المملكة سارعت بالتعبير عن رفضها للدور الإماراتي في اليمن، حيث حملت الرياض أبوظبي مسؤولية ما آل إليه الوضع باليمن، خاصة وأن الرياض لديها أدلة موثقة على السماح بسقوط صنعاء بيد الحوثيين بدعم إماراتي، لا سيما وأن السفير اليمني لديها هو أحمد نجل علي عبدالله صالح، الذي كان يدير خلية موجهة من الإمارات لإسقاط الدولة اليمنية.
◔◡◔ ● مصــر اليــوم ● ◔◡◔
مازالت الإمارات تلعب دورا مشبوها لمواجهة ثورات الربيع العربي بكل الطرق, وقد لجأت لدعم حركات التمرد في ليبيا ومصر ومساندة الانقلابيين وتقديم المليارات للسيسي وحفتر والآن تلعب دورا مشبوها في اليمن لضرب عدوها اللدود السعودية وهز عرشها الذي يترنح
وقد فجر الدكتور سامي الجلولي، الباحث السياسي المختص في الأنظمة العربية، ومدير مركز جنيف للسياسات العربية، جدلا واسعا في دول الخليج بكتابه ”الإمارات ما قبل الكارثة”، الذي أبرز خفايا وكواليس الحكم في دولة الإمارات المتحدة، حيث كشف عن دور خفي وخطير، بدأت خيوطه تظهر في ليبيا، وفي النزاع الدائر الآن في اليمن، لكن ”المستهدف هو السعودية التي لا يخفي محمد بن زايد عداءه التاريخي لها”، حسب قوله.
* منفذ للأجندات الخارجية وقال الجلولي أن ما فعله ويفعله النظام الإماراتي اليوم من تهديد للسلم والأمن الإقليمي، وقد يتداعى هذا التهديد ليمسّ من مصالح قوى دولية، فالإمارات ليس إلا منفّذا غبيّا لأجندات خارجية. وداخل الأبراج البلورية الشاهقة، عصابات تنشط في تجارة البشر والرقيق، أجانب يغتصبون بكل وحشية، دعارة تديرها مافيا السلطة، مزادات تباع فيها الإمارات مقابل رشاوى وعمولات تقبضها عصابات النظام…”، ويرى أن كل ما ورد في الكتاب من معلومات، سواء كانت في شكل إفادات موثقة لدى المنظمات الحقوقية الإقليمية والدولية، أو تسريبات، هي صحيحة، ويتحدى النظام الإماراتي أن ينكر حدوثها أو وجودها. الكتاب تحدث عن وقائع حدثت وتحدث بالدليل القاطع وليس استقراءً للمستقبل. لكن، هذا لا يمنعنا من القول إنه بناء على مجموعة من المعطيات والوقائع الحاصلة ضمن سياق محدّد، ففي الكتاب جانب من الاستقراء للمستقبل وهذا الاستقراء نتيجة حتمية لتلك الوقائع
* تدمير اليمن * منفذ للأجندات الخارجية وقال الجلولي أن ما فعله ويفعله النظام الإماراتي اليوم من تهديد للسلم والأمن الإقليمي، وقد يتداعى هذا التهديد ليمسّ من مصالح قوى دولية، فالإمارات ليس إلا منفّذا غبيّا لأجندات خارجية. وداخل الأبراج البلورية الشاهقة، عصابات تنشط في تجارة البشر والرقيق، أجانب يغتصبون بكل وحشية، دعارة تديرها مافيا السلطة، مزادات تباع فيها الإمارات مقابل رشاوى وعمولات تقبضها عصابات النظام…”، ويرى أن كل ما ورد في الكتاب من معلومات، سواء كانت في شكل إفادات موثقة لدى المنظمات الحقوقية الإقليمية والدولية، أو تسريبات، هي صحيحة، ويتحدى النظام الإماراتي أن ينكر حدوثها أو وجودها. الكتاب تحدث عن وقائع حدثت وتحدث بالدليل القاطع وليس استقراءً للمستقبل. لكن، هذا لا يمنعنا من القول إنه بناء على مجموعة من المعطيات والوقائع الحاصلة ضمن سياق محدّد، ففي الكتاب جانب من الاستقراء للمستقبل وهذا الاستقراء نتيجة حتمية لتلك الوقائع
وقال أن هناك مثال القريب جدا هو ما يحدث الآن في اليمن. لقد لعبت الإمارات دورا كبيرا في تأجيج الصراع وخلق بؤرة توتر جديدة ستعصف بالمنطقة. اليمن ليس إلا بابا لفوضى جديدة ستعمّ المنطقة. لقد عمل النظام الإماراتي على دعم الحوثيين وعلي عبد الله صالح، من أجل الإطاحة بالشرعية، ولكن أرى أن المستهدف هو السعودية التي لا يخفي محمد بن زايد عداءه التاريخي لها.
إن إسقاط النظام السعودي وتفكيكه من أولويات ولي عهد أبو ظبي، وهذا ليس خافيا. سعي الإمارات الجنوني للزعامة سيدخل المنطقة في دوّامة من الفوضى والعنف.
ويطرح الكتاب الكثير من الكوارث التي تتعرض لها المنطقة بفعل النظام الإماراتي الهش ليؤكد أن النظام الإماراتي، ممثّلا في ولي عهد أبو ظبي، محمد بن زايد، أنفق أموالا طائلة اقتطعت من قوت الشعب الإماراتي لصالح دعم جهات خارجية دون أخرى
لقد استعمل المال لشراء ذمم السياسيين والإعلاميين. وهنا نتساءل: ما الذي يدفع الإمارات إلى توظيف الإعلام والمال لخدمة أغراض سياسية؟ ثم ما هي هذه الأغراض، فإن كان غرضها تحقيق الديمقراطية فالأولى أن تسعى إلى تحقيقها بالداخل، والحال أن النظام الإماراتي يعتبر الأكثر ديكتاتورية وكليانية ليس في المنطقة فحسب بل في العالم.
هل ترى أن الغرب يمارس ازدواجية في المعايير مع هذه الدولة
بالتزام الصمت إزاء مسائل داخلية لغايات خفية؟
نعم، بعض الدول الغربية التي لها مصالح اقتصادية مع الإمارات تمارس ازدواجية خطيرة في المعايير، لكن هذا لم يمنع أصواتا حقوقية غربية ممثلة في شخصيات قيادية أو أحزاب من أن تتحرّك اليوم، لإثارة الانتهاكات التي يقوم بها النظام الإماراتي سواء في الداخل أو في الخارج..
لواء بالجيش ينفعل عالهواء السيسي اصبح وزير دفاع اسرائيل
وزير دفاع الإسرائيل يفضح تآمر السيسي وابو مازن
للقضاء علي المقاومة وتصفية القضية الفلسطينية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق