.. «الزند» قــاتل بدرجـــة وزيـر ..
«حــرامي الآراضـي»
يريد قتل 400 ألف إخواني ليطفئ ناره!
يريد قتل 400 ألف إخواني ليطفئ ناره!
يتوعد بقتل الآلاف .. وناشطون: يشعل حرباً أهلية
"الزند": أقسـم بالله سنعــدم "مرســي"
وسأترك منصبي إذا لم يُنفذ الحكم؟!
«الزند» قاتل بدرجة وزير
«حرامي الآراضي»
لا يمكن أن يرد اسم أحمد الزند -وزير العدل فى حكومة الانقلاب- دون أن يتردد فى الأذهان قائمة طويلة من الجرائم المدعومة بالأدلة والوثائق بداية من استغلال النفوذ وسرقة الاراضي والاستيلاء على المال العام والتحريض على قتل والتآمر لقلب نظام الحكم والاستقواء بالخارج ضد السلطة المنتخبة فى مصر، إلا أن بطل موقعة "الزحف المقدس" خرج يحرض مليشيات العسكر من أجل تصفية 400 ألف مصري بدم بارد من أجل القضاء على دعوة جماعة الإخوان المسلمين.قرر وزير العدل المصري، المستشار أحمد الزند، إطلاق رصاصة الرحمة على مسمى وزارته... هكذا تخيل ناشط على مواقع التواصل الاجتماعي، خبراً يتصدر عناوين الصحف الفرنسية، بعد ما صرح به الزند أمس.
في اليوم عينه الذي استقالت فيه وزيرة العدل الفرنسية، احتجاجا على التجاوز في حق "الإرهابيين"، قرر وزير العدل المصري، قتل عشرات الآلاف ثأرًا للجنود الذين سقطوا. ففي حواره مع أحمد موسى على فضائية "صدى البلد"، المملوكة لرجل أعمال مبارك محمد أبو العنين، وعند تقديمه العزاء بأحد ضحايا الشرطة والجيش بسيناء، قال الزند الذي دعا للرئيس المعزول محمد مرسي، ولتطبيق الشريعة، فوق جبل عرفات، إنه لن يستريح إلا عندما يقتل عشرة آلاف من "الإخوان" مقابل كل شهيد من الجيش والشرطة.
وعندما فوجئ موسى نفسه، صاحب مقولة "عاوز دم"، بهول تصريح الزند، قال له "ولكن ده كده هنقضي على الإخوان كلهم"، فما كان من رجل القانون إلا أن قال: "نريد قتل الإخوان ومن أيدهم ومن ولاهم ومن تعاطف معهم ومن دعمهم ومن أحبهم".
وفي وصلة تطبيل للعسكر والشرطة، هاجم كل المصريين وسمّاهم الجالسين في منازلهم تحت الأغطية، وعايرهم بأداء الجيش والشرطة لواجبهم، وقال "هؤلاء هم العسكر يا اللي انتوا دلوقتي تحت السراير، ومتساووش حاجة خالص، عشان تعرفوا قيمتهم".
وتطرق لمن وصفهم بمن "يقبضون من الأموال الحرام لقطر وتركيا"، مضيفاً لهم هذه المرة، وسط الزحمة، إيران، ولم يكتف بهذا التصريح الفاشي، الذي اعتبره معلقون سياسيون مؤيدون للانقلاب، بأنه "لا يقل عن جرائم النازية"، وواصل خرق قواعد العدل، حين أكد انتظاره للحكم النهائي بإعدام الرئيس المعزول محمد مرسي، ليتم تنفيذه على الفور، وكأن وزير العدل تحول لجلاد أو "عشماوي"، لا رجل قانون كما علق ناشطون.
تصريحات المستشار الزند، غير المسبوقة في تاريخ رجال القانون، حتى الفاسدين منهم، انتشرت على مواقع التواصل، وتسببت في احتلال وسم وزير العدل لقائمة الأكثر تداولا على موقع "تويتر". عصام، اعتبره، أول وزير عدل في التاريخ يحرض على الحرب الأهلية "الزند أول وزير عدل يدعو إلى العنف ويحرض على الاحتراب الداخلي"، ووافقته "المحروسة" وربطت بين تصريحه، واشتعال المجتمع المصري عقب فيديو الواقي الذكري "تصريح زي ده من وزير العدل أخطر بكتير على هيبة الدولة من ڤيديو شادي أبوزيد وأحمد مالك! ما لكم لا تنتفضون؟".
وتعجب مصطفى "ماعنديش شك ان الزند اللي عمال يشتم في الاخوان مع أحمد موسى دا كان هيبوس إيد المرشد مرة الصبح، ومرة قبل ما ينام". ووافقه مجدي، فعلّق "الزند يدعو لقتل المصريين خارج اطار القانون! عرفتوا الارهاب بييجي منين؟".
أقسم المستشار أحمد الزند وزير العدل على أنه سيتم إعدام الدكتور محمد مرسي، وذلك من خلال برنامج "علي مسؤوليتى" الذي يقدمة المذيع أحمد موسي على قناة "صدي البلد" الفضائية.
*** وقال "الزند": "أقسم بالله العظيم، سننفذ حكم الإعدام في الرئيس المعزول محمد مرسي وغيره من قيادات الإخوان، وسيلقى مصيره المحتوم وهو الإعدام، مصر لا تخاف من أحد ولن نتراجع في ذلك".
ثم أضاف: "السيسي عمره ما بيرجع في كلامه، والشعب المصري عمره ما بيخاف من الإرهاب، وسأترك منصبي إذا لم تنفذ أحكام الإعدام بحقهم".
الزند: لابد من قتل كل الاخوان والمؤيدين والمتعاطفين معهم
... وكل جندى نقتل قصاده 10 الاف من الاخوان ...
سليمان ردا على الزند :
قل ما شئت فأنت مطعمك حرام ومشربك حرام وغُذيت بالحرام
كتور هشام قنديل، على تصريحات احمد الزند وزير العدل في حكومة النظام العسكري، حيث قال:
رحم الله الشيخ الغزالى
يقول ان الأزهر قد قبل بين طلابه المتردية والنطيحة والوقبعة وما أكل السبع .
وسؤالى الى من أجلسه سيده على مقعد وزير العدل
هل مازلت تذكر قول الله تعالى ولقد كتبنا عليهم فيها أن النفس بالنفس ، والعين بالعين والأنف بالأنف والأذن بالأذن ، والسن بالسن ، والجروح قصاص .
يازند لو أن نبيا قتل لايقتص اإلا من قاتله ، فالنفس كما قال ربنا بالنفس .لا أكثر
فمن أين جئت بهراء العشرة آلاف على الأقل .
هكذا نظرتك ونظامك الفاشى لحرمة الدماء ، الذى احرق واغتال الآلاف ولم يدع كبيرة إلا وارتكبها.
فالمعممون عندكم يقولون من قتلهم فهو أولى بالله منهم .
ومن يملك مايك يعبر به عن نظامه القمعى يقول القانون عندنا هو الرصاص والضرب فى سويداء القلب .ومن يملك قلما يقول أن من يقول يسقط يسقط حكم العسكر يعدم بغير محاكمة ..
قل ما شئت ونافق كما شئت ، فأنت لاتخجل حتى من الحديث عن أكل الحرام ، ومطعمك حرام ، ومشربك حرام ، وغزيت بالحرام .
ولكن كف عن الظهور بمظر المتدين والمطالب بتطبيق الشريعة الإسلامية ، فالهزل فى هذا المجال شديد الوقاحة.
وكان الزند قد دعى لقتل جميع أعضاء جماعة الإخوان المسلمين ومناصيرهم وإعدام القيادات في السجون.
●●●●▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬ ●●●
اسامة رشدي: هل هذا الكائن يصلح "وزير عدل" في أي جمهورية موز؟
استنكر المحلل السياسي د. اسامة رشدي عضو المجلس القومي (الشرعي) لحقوق الإنسان، وعضو المكتب التنفيذي للمجلس الثوري المصري عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" تصريحات أحمد الزند، حيث غرد متسائلاً: هل هذا الكائن يصلح ان وزير عدل في اي جمهورية موز؟
واستطرد واصفًا إياه بـ"بلطجي وقاتل بخلاف انه فاسد" - حسب قوله.
واضاف عبر تغريدة اخرى أن وزيرة العدل الفرنسية استقالت من منصبها لرفضها لقانون نزع الجنسية عن مرتكبي أعمال تهددالأمن الوطني فيما أن وزير عدالة الانقلاب -حسب قوله - يحرض علي قتل مئات الآلاف بالشبهة.
يذكر أن احمد الزند "وزير عدل حكومة السيسي" صرح أمس بأنه لن يبرد نار قلبه إلا إذا قتل 100 الف مواطن من الإخوان مقابل كل قتيل من الجيش، كما توعد كل من بطلي "فيديو الواقي الذكري" المسيئ للشرطة بأنهما سينالان اشد العقاب، كما هدد المستشار هشام جنينة بأنه قريبًا سوف سيحصد مرًا.
فيما يجدر الإشارة بأن تصريحات الزند لا يجب أن تصدر من "وزير عدل" حيث يجب ان يتحلى بالعدل ولا ينتمي إلى أى تيار أو اهواءه الشخصية للإنتقام من خصومه.
*******
توبيرا ( وزيرة العدل الفرنسية)
تغادر وزارة العدل الفرنسية على دراجتها بعد استقالتها
تغادر وزارة العدل الفرنسية على دراجتها بعد استقالتها
تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي صورة لوزيرة العدل الفرنسية، كريستيان توبيرا، وهي تغادر مقر الوزارة بعد استقالتها، على متن دراجة هوائية.
وتقدمت وزيرة العدل الفرنسية، كريستيان توبيرا، باستقالتها اعتراضا على اقتراح إسقاط الجنسية عمن يثبت تورطهم بالإرهاب، حسبما أعلنت الرئاسة الفرنسية، أمس الأربعاء.
وكانت توبيرا اعتبرت أن هذا القرار يعني أن القانون يميز بين فئتين من الفرنسيين: الفرنسي الأصيل والفرنسي بالتجنيس "والذي بطبيعة الحال يحمل جنسية أخرى إلى جانب الفرنسية".
ومن جانبها علقت توبيرا، على "تويتر" بأن "المقاومة تكون بالصمود أحيانا وبالرحيل أحيانا أخرى".
تسألني يا صديقي
لماذا يكثر خروج نساؤكم في المظاهرات ؟!
لماذا يكثر خروج نساؤكم في المظاهرات ؟!
•• تسألني يا صديقي ••
لماذا يكثر خروج نساؤكم في المظاهرات ؟!
ألا تخافون على أعراضكم
أليس الرجال أولى بالهتاف
أليس الرجال أولى بالهتاف
من صحوبيات الخدود وربات البيوت
فما خرج نسائنا الا لما قعد رجالكم فى البيوت
وما هتفت المرأة عندنا الا لما أصبح صوت الرجل منكم عند قول الحق عورة ..
لو كان فى القوم خالد وعكرمة والبراء ما تركنا فى الشوارع ليلى ولا عائشة ولا أسماء .
لكن ماذا يفعل الاخوات اذا كان اولادهن مطاردين وأزواجهن مستباحين أو معتقلين..
بدلا من أن تلوم على خروج النساء لوم على القعود والمزلة من لم يحمل من من الرجولة الا الأسماء
• يا #صديقى أخرج أنت للحق وأعد للمرأة زوجها الاسير وولدها الشهيد وحقها السليب وأنا آمن لك عودتها الى بيتها ..
• أما وأن هذا لم يحدث فلن تستطيع أعادتها ثم لاتقلق على نساء الثورة يا #صديقى..
• فقد خرجن فى المسيرات صائمات , ومشين عشرات الكيلومترات , وأنتظرن أهلهن عن السجون بالساعات ,
• وتحملن أقصى المعاملات , وأصعب المغازلات ! فما رأينا منهن نادمات ولا يأسات ولا محبطات .
وقديما قال النبى ( صلى الله عليه وسلم ) لجدتهن أم عمارة يوم أحد بعدما رأى شدة بأسها وقوة تحملها معـــــه ....
ومن يطيق ما تطوقين يا ام عمارة :
قالت أطيق وأطيق يارسول الله ولكن أدعوا الله لى ولبني أن نكون رفقائك فى الجنة
• ياعزيزى : المرأة الآن فى الميدان تزاحم الرجل على الشهادة وتصر على الأجر وتأبى الظلم والضيم
بعدما أرادوها تافهة مائعة مائلة مميلة فدعوا نسائنا واشتغلوا على غيرهن فهن لن يتكين لأحــــــــد
إن لم يعجبك كلامى لايهـــــــم ...
••• أما أنتى يأختاه فوالله لصوتك فى هذا الزمان بألف ألف رجل عفوا بألف ألف ذكر
فكم من الرجال يستحقون ان يلبسوا خمارك لأن حظهم من الرجولة أسمائهــــــا
ومن البطولة أفلامها •••
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق