الذي يعيش في عالمه الخاص ولا يكترث بما حوله
ويعشق صديقته الجميلة
أثارت لقطة طريفة لقبلة متبادلة بين عاشقين وسط أعمال الشغب المندلعة في فانكوفر كندا انتباه العالم لغرابتها وطرافتها الشديدة إذ بدا أن الشاب ويدعي سكوت جونز مستغرقا في تقبيل صديقته، أليكس توماس، قبلة حارة غافلين تماما الزحام والشرطة وأعمال الشغب والفوضي التي نجمت عن اشتباك جماهير هوكي الجليد الغاضبة مع شرطة مكافحة الشغب في فانكوفر بعد خسارة فريقهم مباراة البطولة.
وتشير صحيفة «الجارديان» البريطانية إلي أن القبلة التي تم تداولها بشكل واسع عبر فيس بوك وتويتر وأطلق عليها «حب بين الأنقاض» بمجرد التقاط المصور الكندي، ريتشارد لام، لها لم تكن بدافع الرومانسية وإنما كانت بسبب شرطة مكافحة الشغب نفسها التي طرحت الصديقين أرضًا وتركتهما وكانت الفتاة تبكي من الألم لذا حاول صديقها التخفيف عنها.
وبمجرد تداول الصورة علي الإنترنت كتب والد سكوت علي حسابه في تويتر أن ابنه هو روميو فانكوفر بينما علقت الوالدة قائلة إن ذلك ليس غريباً علي ابنها الذي يعيش في عالمه الخاص ولا يكترث بما حوله ويعشق صديقته الجميلة
وتشير صحيفة «الجارديان» البريطانية إلي أن القبلة التي تم تداولها بشكل واسع عبر فيس بوك وتويتر وأطلق عليها «حب بين الأنقاض» بمجرد التقاط المصور الكندي، ريتشارد لام، لها لم تكن بدافع الرومانسية وإنما كانت بسبب شرطة مكافحة الشغب نفسها التي طرحت الصديقين أرضًا وتركتهما وكانت الفتاة تبكي من الألم لذا حاول صديقها التخفيف عنها.
وبمجرد تداول الصورة علي الإنترنت كتب والد سكوت علي حسابه في تويتر أن ابنه هو روميو فانكوفر بينما علقت الوالدة قائلة إن ذلك ليس غريباً علي ابنها الذي يعيش في عالمه الخاص ولا يكترث بما حوله ويعشق صديقته الجميلة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق