رئيس تحرير فيتو محضر لقاء مرشد الإخوان ومبارك
موجود في خزانة سرية بأحد البنوك الأجنبية
مبارك،سألهم حول إذا صدر حكم ببرائتى
فرد عليه الشاطر،أن الإخوان يستطيعون تهيئة الأجواء لذلك ..لكن لا يضمنا الشارع
الواقعة تخص 6 أطراف وهم
مبارك والجماعة والأمن القومى والمجلس العسكرى والمستشفى والنيابة .
وقعت مواجهة ساخنة بين عصام كامل رئيس تحرير جريدة "فيتو"، والمهندس على عبد الفتاح، القيادى بجماعة الإخوان المسلمين، حول نشر الجريدة خبرًا عن لقاء الدكتور محمد بديع، مرشد الإخوان ونائبه المهندس خيرت الشاطر بالرئيس السابق حسنى مبارك، موضحا أن محضر لقاء مرشد الإخوان مع مبارك موجود فى "خزانة سرية" بأحد البنوك الأجنبية والموظف الذى سرب الخبر داخل الجماعة كان يكتب محضر اللقاء. شهد أحداث المواجهة برنامج مصر تقرر على قناة "الحياة2"، مساء اليوم.
وقال كامل، إن بديع والشاطر زارا الرئيس السابق حسنى مبارك، وسألهم حول إذا صدر حكم ببرائتى فرد عليه الشاطر،أن الإخوان يستطيعون تهيئة الأجواء لذلك لكن لا يضمنا الشارع". وأضاف: الجماعة تحدثت حول تسامح فى دم الشهداء بعد زيارة المرشد لمبارك، لافتا إلى أن "عبد الفتاح" لا يعلم بخبر زيارة بديع والشاطر لمبارك وهناك 5 أشخاص فقط فى الجماعة الذين يعرفون تفاصيل هذا اللقاء. وأوضح أن جماعة الإخوان التى لم تجلس على الكرسى بعد، تتوعد بإغلاق صحيفة فيتو ونظام مبارك لم يفعل ذلك فى عهد فى إغلاق الصحف، مشيرا إلى أنه قبل الثورة بخمس أيام تحدث المرشد عن أنه يأمل فى لقاء مبارك، مؤكدا أن إختراق جماعة الإخوان سهل وسبق أن كشف عن كشوف البركة داخل الجماعة والكاتب الصحفى حمدى رزق رفعت ضده الجماعة قضية حول وثيقة التمكين ثم ثبت أمام القضاء حقيقة هذه الوثيقة.
وقال: وزارة الخارجية الإمريكية كذبت الإخوان فى بيان رسمى وأكدت أنها حصلت منها على تطمينات حول معاهدة كامب ديفيد".
وكشف عن أنه سيكشف عن مفأجاة أمام ساحة المحكمة تؤكد صحة الخبر الذى نشرته جريدة فيتو ونحن جاهزون للمحاكمة. ولفت أن الواقعة تخص 6 أطراف وهم مبارك والجماعة والأمن القومى والمجلس العسكرى والمستشفى والنيابة، مؤكدا أن عدم صدور أى بيانات من الجهات المختصة يؤكد صحة الخبر. وأشار إلى أن كتائب الإخوان الإلكترونية هاجمت جريدة "فيتو" دون قراءتها بتعليمات من الجماعة، موضحا أن محضر لقاء مرشد الإخوان مع مبارك موجود فى "خزانة سرية" بأحد البنوك الأجنبية والموظف الذى سرب الخبر داخل الجماعة كان يكتب محضر اللقاء.
وقال كامل، إن الدكتور محمود غزلان، المتحدث باسم الجماعة قال إن الدكتور جمال حشمت، القيادى بالجماعة لن يكتب مقال مرة أخرى فى الجريدة، لكن حشمت كتب فى العدد الثانى. وقال المهندس على عبد الفتاح: الخبر يجب أن تتوافر فيه المصداقية والصدق ولا يكون خبرا كاذبا ووقتها من حق الطرف الآخر يطالب بحقه ويلجأ لساحات القضاء"، متعجبا أن يقوم بديع والشاطر بزيارة مبارك وهو الذى اعتقل 45 ألف من أعضائها.
وطالب كامل بأن يقدم الدليل على زيارة بديع والشاطر لمبارك أمام القضاء، موضحا أن جون كيرى، المرشح السابق للرئاسة الأمريكية سبق أن التقى أحزاب أخرى غير الإخوان وتساءل:"هل كل هؤلاء عملاء؟ وأضاف: تحدث مع بديع والشاطر عن هذا الخبر ونفوا له"، مؤكدا أنه جار رفع دعوى قضائية ضد فيتو بعد الاستمرار فى نشر التأكيد عن هذا الخبر.
ولفت إلى أن من يمتلك دليلا ضد الجماعة حول التمويل الخارجى عليه اللجوء للقضاء، نافيا قيام الدكتور محمود عزت، نائب مرشد الإخوان بإجراء تحقيق داخل الجماعة حول تسريب الخبر الذى أكد أنه غير صحيح.
وقال: الكلام عن وجود كشوف بركة داخل الجماعة لا أساس له من الصحة"، مشيرا إلى أن الجماعة لن تضع قانونا للصحافة بعيدا عن نقابة الصحفيين. وقال الدكتور جمال حشمت، عضو مجلس شورى جماعة الإخوان، خلال مداخلة هاتفية: إن غزلان لم يطلب منه عدم الكتابة فى جريدة فيتو"، موضحا أن كتب رأيه حول الخبر فى مقال ونشرته الجريدة مشكورة.
وأضاف: الوطن يحتاج فى الفترة الحالية إلى عدم التخوين".
وقال كامل، إن بديع والشاطر زارا الرئيس السابق حسنى مبارك، وسألهم حول إذا صدر حكم ببرائتى فرد عليه الشاطر،أن الإخوان يستطيعون تهيئة الأجواء لذلك لكن لا يضمنا الشارع". وأضاف: الجماعة تحدثت حول تسامح فى دم الشهداء بعد زيارة المرشد لمبارك، لافتا إلى أن "عبد الفتاح" لا يعلم بخبر زيارة بديع والشاطر لمبارك وهناك 5 أشخاص فقط فى الجماعة الذين يعرفون تفاصيل هذا اللقاء. وأوضح أن جماعة الإخوان التى لم تجلس على الكرسى بعد، تتوعد بإغلاق صحيفة فيتو ونظام مبارك لم يفعل ذلك فى عهد فى إغلاق الصحف، مشيرا إلى أنه قبل الثورة بخمس أيام تحدث المرشد عن أنه يأمل فى لقاء مبارك، مؤكدا أن إختراق جماعة الإخوان سهل وسبق أن كشف عن كشوف البركة داخل الجماعة والكاتب الصحفى حمدى رزق رفعت ضده الجماعة قضية حول وثيقة التمكين ثم ثبت أمام القضاء حقيقة هذه الوثيقة.
وقال: وزارة الخارجية الإمريكية كذبت الإخوان فى بيان رسمى وأكدت أنها حصلت منها على تطمينات حول معاهدة كامب ديفيد".
وكشف عن أنه سيكشف عن مفأجاة أمام ساحة المحكمة تؤكد صحة الخبر الذى نشرته جريدة فيتو ونحن جاهزون للمحاكمة. ولفت أن الواقعة تخص 6 أطراف وهم مبارك والجماعة والأمن القومى والمجلس العسكرى والمستشفى والنيابة، مؤكدا أن عدم صدور أى بيانات من الجهات المختصة يؤكد صحة الخبر. وأشار إلى أن كتائب الإخوان الإلكترونية هاجمت جريدة "فيتو" دون قراءتها بتعليمات من الجماعة، موضحا أن محضر لقاء مرشد الإخوان مع مبارك موجود فى "خزانة سرية" بأحد البنوك الأجنبية والموظف الذى سرب الخبر داخل الجماعة كان يكتب محضر اللقاء.
وقال كامل، إن الدكتور محمود غزلان، المتحدث باسم الجماعة قال إن الدكتور جمال حشمت، القيادى بالجماعة لن يكتب مقال مرة أخرى فى الجريدة، لكن حشمت كتب فى العدد الثانى. وقال المهندس على عبد الفتاح: الخبر يجب أن تتوافر فيه المصداقية والصدق ولا يكون خبرا كاذبا ووقتها من حق الطرف الآخر يطالب بحقه ويلجأ لساحات القضاء"، متعجبا أن يقوم بديع والشاطر بزيارة مبارك وهو الذى اعتقل 45 ألف من أعضائها.
وطالب كامل بأن يقدم الدليل على زيارة بديع والشاطر لمبارك أمام القضاء، موضحا أن جون كيرى، المرشح السابق للرئاسة الأمريكية سبق أن التقى أحزاب أخرى غير الإخوان وتساءل:"هل كل هؤلاء عملاء؟ وأضاف: تحدث مع بديع والشاطر عن هذا الخبر ونفوا له"، مؤكدا أنه جار رفع دعوى قضائية ضد فيتو بعد الاستمرار فى نشر التأكيد عن هذا الخبر.
ولفت إلى أن من يمتلك دليلا ضد الجماعة حول التمويل الخارجى عليه اللجوء للقضاء، نافيا قيام الدكتور محمود عزت، نائب مرشد الإخوان بإجراء تحقيق داخل الجماعة حول تسريب الخبر الذى أكد أنه غير صحيح.
وقال: الكلام عن وجود كشوف بركة داخل الجماعة لا أساس له من الصحة"، مشيرا إلى أن الجماعة لن تضع قانونا للصحافة بعيدا عن نقابة الصحفيين. وقال الدكتور جمال حشمت، عضو مجلس شورى جماعة الإخوان، خلال مداخلة هاتفية: إن غزلان لم يطلب منه عدم الكتابة فى جريدة فيتو"، موضحا أن كتب رأيه حول الخبر فى مقال ونشرته الجريدة مشكورة.
وأضاف: الوطن يحتاج فى الفترة الحالية إلى عدم التخوين".
تفاصيل إجتماع مرشد الإخوان مع مبارك..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
..للقراء كامل الحرية فى التعبير عن آرائهم عن طريق التعليقات..
.. ولكن يمنع استخدام ألفاظ مسيئة أو السباب أو التعرض لحريات الآخرين.