جمال مبارك لـ سوزان في آخر الزيارة
هنحرق البلد هنولعها
واللى جاى مطار القاهرة
والسكة الحديد.. ومجلس الشعب
هنحرق البلد هنولعها
واللى جاى مطار القاهرة
والسكة الحديد.. ومجلس الشعب
تصدير خطط حرق مصر من طرة
90% من شائعات الساحة صحيح خاصة الشائعات القادمة من سجن طرة، حيث يسكن رءوس النظام البائد في حالة غليان وحالة أخري، مضاعفة من التفكير في امكانية الخروج من المأزق وحرق ما تبقي من مؤسسات وهيئات مهمة في البلاد.
مصادرنا أكدت أن سيناريو حرق مجلس الوزراء خرج من طرة وأن أحداث محمد محمود ومن قبلها ماسبيرو كانت بفعل وتدبير جمال وعلاء والرفاق عزمي، وعز ونظيف.
كشفت المصادر أن القادم بعد حرق مجلس الوزراء، مجلس الشعب، السكة الحديد ومطار القاهرة كشفت المصادر ان أحد ضباط السجن سمع جمال يقول لسوزان أنا هولعها نار تحرق كل من خذلونا وذلونا وسوف تمتد هذه النار لتحرق القاهرة وتؤكد المصادر ان الهدف من ذلك هو إفشال انتخابات مجلس الشعب ومنع كمال الجنزوري من دخول مجلس الوزراء وإفشال حكومته والهدف الثاني هو إحراق القاهرة متمثلة في مجلس الوزراء وضياع هيبة الدولة ومجلس الشوري وإحراق المجمع العلمي وهيئة السكة الحديد ومطار القاهرة ونشر الفتنة والفوضي في ربوع مصر كلها..
وتؤكد المصادر أن سوزان تكره المشير فقد خططت لحريق شارع قصر العيني بكل المؤسسات الخاضعة للدولة فيه وخططت لإلغاء انتخابات مجلس الشعب التي تجري حالياً وبقاء الوضع علي ما هو عليه من الفوضي والركود كما أنها أصدرت أوامرها لإحراج المشير وعزله و توريطه في أحداث شارع قصر العيني وشارع محمد محمود ومسرح البالون وأحداث الإسكندرية،
وقالت المصادر إن خطة سوزان الجهنمية وخطة جمال تستهدف عزل المشير وإخراجه بصورة غير لائقة تضر بسمعة وكيان الجيش وقالت المصادر إن زوجة أنس الفقي وزكريا عزمي ويحيي عزمي شقيقه مولوا بعض الطلبة والتلاميذ بالأموال والتي قدرت حتي الآن بـ 150 مليون دولار من أجل نشر الفوضي ونشر الفتنة في الشارع المصري كما أن رشيد محمد رشيد وزير الصناعة الأسبق أرسل من لندن من حسابه الشخصي 25 مليون دولار وتم توزيعها علي بعض منظمات المجتمع المدني لإخراج صورة الجيش بصورة غير لائقة لأن المؤسسة العسكرية هي حتي الآن المؤسسة التي تحكم والتي لم يحدث فيها أي نوع من الفساد فقد أرادوا التنكيل بالمؤسسة العسكرية وإخراج المجلس العسكري بصورة مؤلمة أمام الشعب المصري وقالت المصادر إن حبيب العادلي وزوجته وأنصار الدكتور إبراهيم كامل وشاهيناز النجار زوجة أحمد عز قد اشتركوا في تزايد سخونة الموقف بين الجيش وبعض الثوار والأطفال والتلاميذ الذين وجدوا وتم القبض علي بعضهم وتشير المصادر إلي أن هؤلاء تم اجتماعهم أكثر من مرة واتفقوا علي توريط الجيش مع المتظاهرين من خلال توجيه الشتائم والسباب وإلقاء الطوب علي رجال الجيش والوقيعة بين الشعب والثوار من جهة والجيش والشرطة والثوار من جهة أخري والهدف النهائى أن سوزان مبارك أرادت ان تنتقم من المشير لأنه رفض كل ضغوط سوزان وملوك الدول العربية للإذعان لسوزان وعودة مبارك للسلطة أو خروج آمن لمبارك بأمواله بدون محاكمات...
مصادرنا أكدت أن سيناريو حرق مجلس الوزراء خرج من طرة وأن أحداث محمد محمود ومن قبلها ماسبيرو كانت بفعل وتدبير جمال وعلاء والرفاق عزمي، وعز ونظيف.
كشفت المصادر أن القادم بعد حرق مجلس الوزراء، مجلس الشعب، السكة الحديد ومطار القاهرة كشفت المصادر ان أحد ضباط السجن سمع جمال يقول لسوزان أنا هولعها نار تحرق كل من خذلونا وذلونا وسوف تمتد هذه النار لتحرق القاهرة وتؤكد المصادر ان الهدف من ذلك هو إفشال انتخابات مجلس الشعب ومنع كمال الجنزوري من دخول مجلس الوزراء وإفشال حكومته والهدف الثاني هو إحراق القاهرة متمثلة في مجلس الوزراء وضياع هيبة الدولة ومجلس الشوري وإحراق المجمع العلمي وهيئة السكة الحديد ومطار القاهرة ونشر الفتنة والفوضي في ربوع مصر كلها..
وتؤكد المصادر أن سوزان تكره المشير فقد خططت لحريق شارع قصر العيني بكل المؤسسات الخاضعة للدولة فيه وخططت لإلغاء انتخابات مجلس الشعب التي تجري حالياً وبقاء الوضع علي ما هو عليه من الفوضي والركود كما أنها أصدرت أوامرها لإحراج المشير وعزله و توريطه في أحداث شارع قصر العيني وشارع محمد محمود ومسرح البالون وأحداث الإسكندرية،
وقالت المصادر إن خطة سوزان الجهنمية وخطة جمال تستهدف عزل المشير وإخراجه بصورة غير لائقة تضر بسمعة وكيان الجيش وقالت المصادر إن زوجة أنس الفقي وزكريا عزمي ويحيي عزمي شقيقه مولوا بعض الطلبة والتلاميذ بالأموال والتي قدرت حتي الآن بـ 150 مليون دولار من أجل نشر الفوضي ونشر الفتنة في الشارع المصري كما أن رشيد محمد رشيد وزير الصناعة الأسبق أرسل من لندن من حسابه الشخصي 25 مليون دولار وتم توزيعها علي بعض منظمات المجتمع المدني لإخراج صورة الجيش بصورة غير لائقة لأن المؤسسة العسكرية هي حتي الآن المؤسسة التي تحكم والتي لم يحدث فيها أي نوع من الفساد فقد أرادوا التنكيل بالمؤسسة العسكرية وإخراج المجلس العسكري بصورة مؤلمة أمام الشعب المصري وقالت المصادر إن حبيب العادلي وزوجته وأنصار الدكتور إبراهيم كامل وشاهيناز النجار زوجة أحمد عز قد اشتركوا في تزايد سخونة الموقف بين الجيش وبعض الثوار والأطفال والتلاميذ الذين وجدوا وتم القبض علي بعضهم وتشير المصادر إلي أن هؤلاء تم اجتماعهم أكثر من مرة واتفقوا علي توريط الجيش مع المتظاهرين من خلال توجيه الشتائم والسباب وإلقاء الطوب علي رجال الجيش والوقيعة بين الشعب والثوار من جهة والجيش والشرطة والثوار من جهة أخري والهدف النهائى أن سوزان مبارك أرادت ان تنتقم من المشير لأنه رفض كل ضغوط سوزان وملوك الدول العربية للإذعان لسوزان وعودة مبارك للسلطة أو خروج آمن لمبارك بأمواله بدون محاكمات...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
..للقراء كامل الحرية فى التعبير عن آرائهم عن طريق التعليقات..
.. ولكن يمنع استخدام ألفاظ مسيئة أو السباب أو التعرض لحريات الآخرين.