فى انتظار ان تنبرى ماما امريكا بتكذيب الخبر
وعمالة دولت عيسى للهو الخفى
دولت عيسى .. أنا مصرية الأصل والهوي
تدريب بعض الأحزاب المولودة من رحم الحزب الوطنى المنحل
وعمالة دولت عيسى للهو الخفى
دولت عيسى .. أنا مصرية الأصل والهوي
تدريب بعض الأحزاب المولودة من رحم الحزب الوطنى المنحل
تمويلات تأتي من "الكونجرس" الأمريكى
لتنفيذ مُخطط إفساد الحياة السياسية فى مصر
... واحتلالهــا عام 2015 ...
لتنفيذ مُخطط إفساد الحياة السياسية فى مصر
... واحتلالهــا عام 2015 ...
صرحت دولت عيسى مديرة برامج الحملات الانتخابية بالمعهد الجمهورى سابقا والحاملة للجنسية الأمريكية أنها قدمت استقالتها من المعهد بعد علمها أن التمويلات التى يتلقاها المعهد من الخارج هدفها تدريب بعض الأحزاب المولودة من رحم الحزب الوطنى المنحل، على حد وصفها. وأضافت أن هذه التمويلات تُنفق لدعم الأحزاب الليبرالية وليست لدعم الأحزاب الدينية الإسلامية من إخوان وسلفيين, إذا تم تدريبهم –تقصد الأحزاب الدينية - يكون تحت مُسمى "مجموعات أخري"، ولكن في الغالب لا يتم تدريب هذه الأحزاب ذات المرجعية الدينية دون ذكر أسباب.
وقالت خلال لقائها في برنامج "الحقيقة " على قناة دريم2 اليوم الخميس إن تمويلات المعهد كانت تأتي من "الكونجرس" الأمريكى نفسه لتنفيذ مُخطط إفساد الحياة السياسية فى مصر واحتلالها عام 2015, وأن هناك بعض الشخصيات التابعة للمخابرات الأمريكية تأتي إلى المعهد وتتحدث إليها شخصياً على اعتبار أنها مواطنة أمريكية, فهم كانوا يحاولون بشتى الطرق إخفاء ممارستهم هذه وما يُثبتها من أوراق ومستندات عن قوات الأمن المصرية . كما قالت إن المنحة تأتي إلى المنظمات الحقوقية من أجل ذوى الإعاقة أو المرأة أو الفقراء ولكنهم يريدون بها أن نقدم لهم أسماء من أجل أن نعطى "مايكل" على سبيل المثال ولا نعطى "محمد " وهذا لعب طائفى فى البلاد. والجدير بالذكر أن "عيسى" قد ذكرت أن بعد اعترافاتها هذه والبلاغ الذي قدمته ضد هذا المعهد هناك خطر كبير واقع عليها وأن السبب في ذلك هو كمية المعلومات الرهيبة التي تملكها أثناء عملها بالمنظمة وباعتبارها مواطنة أمريكية، وهو ما جعلهم يثقون بها ونسوا أنها مصرية الأصل والهوي علي حد تعبيرها.
وفى انتظار ان تنبرى ماما امريكا بتكذيب الخبر
عمالة دولت عيسى للهو الخفى المصرى
وانها من العناصر المندسة والبلطجية
عمالة دولت عيسى للهو الخفى المصرى
وانها من العناصر المندسة والبلطجية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
..للقراء كامل الحرية فى التعبير عن آرائهم عن طريق التعليقات..
.. ولكن يمنع استخدام ألفاظ مسيئة أو السباب أو التعرض لحريات الآخرين.