التى كان يقودها اسامة رشدى من لندن
رحلت من مصر بسبب الاعتقالات السياسية
ولا أنســى تعذيبى 7 ايــــام كاملــة فى لاظـــوغلى
وعودتى الى مصر بسبب انهيار النظام الفاسد والديمقراطية الحقيقية هى الان
واضاف : ادعم جميع المرشحين للرئاسة واهمهم البرادعى والعوا وصباحى ونور
أسامة رشدى اثناء حواره مع محرر الأخبار أحد الطيور المصرية المهاجرة الي الخارج ناجية بحياتها من المصير المظلم .. طردوه من بلده واجبروه علي الرحيل .. ولم يكتفوا بذلك بل لاحقوه في غربته وطاردوه في كل مكان يهاجر اليه .. لم يستسلم ولم يقدم فروض الولاء والخنوع والطاعة فقد تعود علي التمرد وعدم الاستسلام .. ناضل .. عاند .. ناكف .. وكان احد الاصوات المعارضة في بلاد المهجر .. فضح سياسة الظلم وأسقط ورقة التوت عن سوءات وعورات الفساد والتوريث .. وبعد ان انزاحت الغمة وسقط النظام عاد الي بلاده مؤقتا في زيارة سريعة ليتنفس نسيم الحرية ويري شمس مصر الجديدة مصر الثورة مصر بعد 25 يناير التي عاد اليها بعد غياب دام 23 سنة قضاها في المنفي الاجباري فعلا الاختياري اسما ولكن عجلة الساعة لا تعرف التوقف فقد عاد اليها من جديد لان مصر لكل المصريين ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
..للقراء كامل الحرية فى التعبير عن آرائهم عن طريق التعليقات..
.. ولكن يمنع استخدام ألفاظ مسيئة أو السباب أو التعرض لحريات الآخرين.