الاثنين، 31 أكتوبر 2016

من قتل العميد عادل رجائي ولماذا؟ لن يجعل السيسى ينام بقية حياته فيديو



نجل "السيسى" وراء تحرك ضابطين و8 مجهولين
 إغتــالوا العميــد "رجــائى"


زوجة الشهيد العميد "عادل رجائي" أحد أشهر المحررين العسكريين و المعروفة بتأييدها المطلق للجيش و عبد الفتاح السيسي و كانت من أول الداعين للانقلاب على الرئيس محمد مرسي منذ أحداث الاتحادية 2012 ......... في أول يوم من عام 2016 ، دعت الله أن يكون عام سعيدا و أن يوفق الله عبد الفتاح السيسي و يحفظه........ وصاحبة قصة الجيش قبض على قائد الاسطول السادس الامريكى فى البحر الابيض المتوسط ووووو ...........
 ** فى مفاجأة قوية كشفها المحامى الدولى محمود رفعت نقلاً، عن مصادر مقربة من العمليات بالقوات المسلحة، حسب وصفه لها، أكد أن نجل قائد الانقلاب العسكرى، عبدالفتاح السيسى، هو من يقود مسلسل الاغتيالات بالبلاد، بالاستعانة برجال "دحلان"، مشيرًا إلى أن القتلة والسلاح المستخدم تم نقله من مدينة العريش عن طريق ضابطين بالاستخبارات الحربية وثمانية من رجال "دحلان".
وقال "رفعت" أن اغتيال العميد أركان حرب عادل رجائي قائد الفرقة 9 مدرعات أمام منزله بالقاهرة امتداد لنحر جنود سيناء منذ أسابيع قليلة، والفاعل واحد كما سأوضح هدفه.
 وتابع قائلاً: يوم 18 أكتوبر انطلق من العريش نحو القاهرة 8 أشخاص بينهم 2 من منفذي هجوم الزقدان في سيناء منذ أيام بسيارتين قادهم ضابطين مخابرات حربية وتم إحضار السلاح الذي استخدم لقتل العميد عادل رجائي من العريش داخل سيارتين تتبعان للمخابرات الحربية وقاد أحدهم رائد والأخر برتبة نقيب، على حد زعمه.
وأضاف قائلا: ووصل قتلة عادل رجائي الى القاهرة الساعة 2 ص يوم 19 أكتوبر وذهبوا مباشرة لشقة تم استئجارها لمدة شهر واحد ببطاقة مزورة في مدينة نصر. وقال أيضًا أنه فى تمام الساعة الحادية عشر تقريبا يوم 19 أكتوبر غادر ضابطي المخابرات الحربية الشقة وبقى الـ 8 أفراد قتلة عادل رجائي بالشقة الكائنة بالحي الثامن في مدينة نصر، ولم يخرج أحد من قتلة العميد أركان حرب عادل رجائي من الشقة حتى صباح اليوم س 6 صباحا تقريبا بصحبة نفس الضابطين الذين أحضروهم من العريش.
وأوضح أن مرت السيارتين التي تحمل قتلة العميد بدون أي تفتيش بشوارع القاهرة كما مرت بكل نقاط التفتيش من العريش للقاهرة لقيادة ضباط لها ونزل قتلة العميد على بعد 500 متر من منزله ووزعوا أنفسهم مجموعتين 3 أفراد كل مجموعة بينما أخذ شخصين القيادة للهروب بعد العملية.
أما عن ضابطى الاستخبارات الحربية فقد قال رفعت:
ضابطي المخابرات الحربية الذين نقلوا قتلة العميد عادل رجائي غادروا المكان فور انزال القتلة حيث هرب منفذى العملية، بعدها ب 2 موتسيكل وسيارة. واختتم المحامى الدولة حديثه قائلاً:
أؤكد أن جميع قتلة العميد أركان حرب عادل رجائي حضروا من العريش وأؤكد أيضًا جميعهم من رجال الفلسطيني محمد دحلان الذي يدير أجهزة مصر الأمنية كما أؤكد أن كل من النقيب والرائد الذين جلبوا قتلة العميد من العريش للقاهرة ثم لمنزله يعملون تحت أمرة نجل السيسي مباشرة.
الهدف من قتل العميد أركان حرب توسيع دائرة الارهاب التي يبني السيسي على محاربته شرعية حكمه خارجيا أولا وترويع الشعب ...
يجدر بالذكر أن هناك مقطع فيديو قد انتشر على نطاق واسع لشخص زعم أنه أحد ضباط القوات المسلحة، وان العسكر يقومون بعملية تصفية كبيرة داخل المؤسسة العسكرية تم بدأها برجائى.
وقال الشخص الذى فى الفيديو، أن زوجة رجائى قد اجتمعت مع صدقى صبحى تمهيدًا لقتل زوجها، الذى تشاجر مع الأول أمام أعين السيسى.
الخبر الذى لن يجعل السيسى ينام بقية حياته



محمود رفعت : محمد دحلان هو
 من يدير الاجهزة الامنية في مصر وليس السيسي


 لـواء مخــابرات :" عمر سليمان قُتل في سوريا "
وقالولي متكلمش .. ويكشف التفاصيل كامله!


5 ملاحظات هامة حول اتهام السيسي باغتيال عادل رجائي 
 علق الكاتب الصحفي "أحمد نصار" في تدوينة مطولة على تسجيل مصور يظهر فيه رجل أخفى وجهه، يكشف عن تصفية ضابط مصري للعميد في الجيش عادل رجائي. واتهم ناشر الفيديو أطرافا عسكرية مصرية، وقائد الأمن الوطني للنظام السوري، علي المملوك، بالضلوع في تصفية رجائي، لرفضه "رفع الحراسة والمتريس عن سفارة أجنبية (لم يسمها) بالقاهرة". وربط المتحدث في التسجيل المصور بين عملية الاغتيال وبين التحذير الأمريكي والأوروبي لرعاياهم بمصر من وجود ظروف أمنية غير إيجابية، قد تحدث يوم التاسع من أكتوبر/ تشرين الأول الحالي. وأشار إلى خلاف بين رجائي وقائد الجيش المصري صدقي صبحي، بعد أن طلب الأخير إعادة ترتيب وتامين السفارات الأجنبية في مصر، وإزالة التأمينات الإسمنتية في إحدى السفارات بمحافظة الجيزة. وقال "نصار" أن الفيديو يعد أقوى رسالة من داخل الجيش منذ 3 يوليو، وأنه يكشف عن تضارب في الولاءات بدأ يحدث داخل الجيش! وهو شيء لم يحدث منذ يونيو 67. نص التدوينة: 
 1- اتهام صريح من داخل الجيش للسيسي وصدقي صبحي باغتيال عادل رجائي بالتعاون مع زوجته ..
 2- ضباط من الجيش هم من قاموا باغتيال العميد رجائي، وهذا يؤكد ما ذهبنا إليه أن العملية تمت بيد محترفين، وأن إختراقا أمنيا حدث من داخل المؤسسة العسكرية ذاتها. 
 3- السيسي أراد تنفيذ مخطط ما دون علم الأمريكان، لكن العميد رجائي أبلغ السفير الأميركي ولي أمر الجيش المصري، مما أدى إلى بيان السفارات الشهير بتحذير مواطنيها، فكان اغتيال رجائي عقابا له على ذلك! 
 4- من المعروف إن عمر سليمان مات في سوريا.. وجملة إن اغتيال رجائي رد جميل على اغتيال عمر سليمان توضح إن إيران وبشار الأسد خلصوا عليه إرضاء للسيسي في إطار الخلاف بين المخابرات العامة والحربية بعد الثورة. 
 واضح إن علي مملوك رئيس مكتب الأمن الوطني السوري هو همزة الوصل بين السيسي وإيران، وإن إيران بدأت تدير القرار المصري بوجود مندوبين لها في قصور الرئاسة مثلما كانت تفعل مع بشار الأسد قبل اندلاع الثورة السورية! 
 وهذا معنى جملة: (القرار المصري صار بيد غير مصريين).. 
5- التحذير من وجود مخطط لاغتيال 22 قيادة في الجيش (رقم كبير بالنسبة لعدد قيادات الجيش)، يؤكد أن السيسي يرغب في إحداث تحول داخل الجيش، وتغيير عقيدته الحالية الموالية لأميركا، لتصير موالية ربما لإيران وروسيا، وأنه سيستهدف قيادات صاحبة الولاء هناك تضارب في الولاءات بدأ يحدث داخل الجيش! وهو شيء لم يحدث منذ يونيو 67! وهذا معنى الإشارة إلى مذبحة المماليك في الفيديو! الخلاصة: الأزمة السياسية بدأت تنتقل إلى داخل الجيش نفسه، وهذا يعني أن نقطة تفوق السيسي الرئيسية (القوة المسلحة) صارت غير مضمونة!


؛؛؛؛ مصـــر الـيـــوم ؛؛؛؛




كيف أسست الكنائس الجيش ووضعت عقيدته السرية وسيطرت عليه؟ فيديو



الضبــاط الأجـانب في الجيش المصــري 
.. من نابليــون حتى السيسي ..

دور المخابرات الحربية في قتل جنود الفرافرة ورفح 
 واغتيال عمر سليمان وضابط أمن دولة
 

أزاحت مجلة فورين أفيرز الستار، عن الكابوس الذى تعيش فيه مصر عقب ثورة الخامس والعشرين من يناير، وقالت أنه تمثل فى ديكتاتور يقف على رأس المؤسسة العسكرية، ونشرت المجلة مقالا تحليليلاً للأستاذ المتخصص في شؤون الشرق الأوسط ستيفن كوك، يبحث فيه ما يقوم به قائد الانقلاب العسكرى، عبد الفتاح السيسي في مصر، وأثر ذلك في البلدان العربية المجاورة، وبالتالي في المنطقة كاملة، وما يمكن لأمريكا القيام به للتخفيف من الآثار السلبية لسياسة السيسي في مصر. 
ويبدأ الكاتب بالحديث عن ثورة 2011، التي بعثت التفاؤل لدى المصريين في ميدان التحرير، حيث ارتفع هتاف: "ارفع رأسك أنت مصري"، مستدركا بالقول: "اليوم لم يبق ما يدعو للفخر والأمل، فقد عادت البلاد إلى حكم ديكتاتور عسكري، لكن السيسي أنشأ نظاما أكثر استبدادا من نظام مبارك، فأصبحت مصر اليوم، وبالمقاييس كلها، أسوأ مما كانت عليه قبل الثورة، فبقي الاقتصاد راكدا، وتدهور احتياطي مصر من العملة الصعبة إلى مستوى خطير، حيث وصل في شهر يوليو إلى 16 مليار دولار، وهو أدنى مستوى منذ سنة ونصف، وهو ما يكفي بالكاد لتغطية ثلاثة شهور من الاستيراد، هذا بالإضافة إلى انهيار الجنيه المصري عندما بدأت الحكومة بتقنين إنفاق الدولارات". 
 ويضيف كوك: أن "السياحة، التي هي مصدر العملة الصعبة والاستثمار، تدهورت، ففي عام 2010 كان هناك ما معدله أكثر من مليون سائح في الشهر، أما في شهر مايو 2016، وهو آخر شهر تتوفر إحصائياته، زار مصر أقل من نصف هذا العدد، كما أن البنية التحتية في مصر في حالة انهيار، ونظامها التعليمي والصحي في حالة تدهور، ويعيش أكثر من ربع المصريين، حوالي 22.5 مليون شخص، تحت خط الفقر، بينما تصل البطالة بين الشباب إلى 40%". 
ويتابع الكاتب قائلا: إنه "مع ذلك، لم يفعل حكام مصر إلا القليل لإنعاش الاقتصاد، وبدلا من ذلك فإنهم يستمرون في التركيز على أفضل ما يتقنونه، وهو قمع المواطنين، فمنذ أن سيطر السيسي على الحكم في يوليو 2013، قامت قوات أمنه باعتقال أكثر من 40 ألف شخص، وقتل أكثر من 3 آلاف شخص (منهم 800 إلى 1000 شخص في يوم واحد في أغسطس 2013)، وإخفاء مئات الأشخاص، والاحتجاز المتجدد للآلاف في انتظار المحاكمة، فبعد ثلاث سنوات من إطاحة السيسي بالرئيس محمد مرسي في انقلاب عسكري، قلصت الدولة المصرية دورها إلى وظيفة واحدة، وهي: تدمير جماعة الإخوان المسلمين، التي كان مرسي ينتمي إليها، ولم يعر الزعماء المصريون أهمية للآثار المترتبة على ذلك بالنسبة للمصريين العاديين، لكن المصريين يعانون بشدة، وليس هم فحسب، بل إن الغزيين والسوريين والليبيين كلهم بدأوا بدفع ثمن هوس القاهرة في ملاحقتها الإخوان المسلمين، وأي جماعة إسلامية تشبهها من قريب أو بعيد، حيث أصبح هذا الهدف دليل السياسة المصرية الخارجية والداخلية".
 ويرى الكاتب: أن "هذا كله سيجعل من الصعب على الرئيس اقتلاعها، ولكن ما استطاع أن يفعله السيسي هو إحداث حالة استقطاب في مصر، متسببا بتصعيد العنف الذي أصبح منتشرا بعد سقوط مبارك". ويقول كوك: إن "مرسي لم يكن ملاكا، فقد هدد في تخبطه وعدائيته نسيج المجتمع المصري، وكان الجنرالات محقين في التخلص منه، لكن ضلوع الجيش في القضاء على مؤيديه لم يزد الأمور إلا سوءا، حيث زعزع استقرار البلد من الأعماق، ورفع من فرص انهياره التام". 
ويستدرك الكاتب: بأنه "مع أن السيسي، وبدعم من الإعلام، استطاع أن يهول من الخطر الذي يشكله الإخوان المسلمون على البلد، وحشد دعما شعبيا لحكومته، إلا أن هناك أشياء عليه أن يركز عليها، مثل الفساد، والجمود البيروقراطي، الذي يشل النمو الاقتصادي، وقد أنفق السيسي أكثر من ثمانية مليارات دولار على توسيع قناة السويس، إلا أن الدخل من القناة لم يزد؛ لأن الزيادة المتوقعة في حركة السفن لم تحصل، وكان الأحرى إنفاق الأموال على تطوير البنية التحتية، التي يمكن لها تحفيز الاقتصاد، مثل شبكة المواصلات، كما يبقى هناك نقص في تمويل النظام التعليمي ونظام الرعاية الصحية، ولا تزال الحكومة قادرة بالكاد توفير مياه الشرب الصالحة، وينتشر التهاب الكبد الوبائي (ج) على نطاق واسع".

الضباط الأجانب في الجيش المصري
.. من نابليون حتى السيسي ..

... الجيش القبطي وعقيدته السرية ...
 فورين أفيرز تزيـح السـتار عن كـــابوس مصــر 
وحرب "السيسى" الخطيرة على الإرهاب
.. وزعمه أنها تتمثل فى الإخوان المسلمين ..

 ضابط يقبل يد البابا تواضروس عقب إدلائه بصوته 
 كيف أسست الكنائس الجيش في مصر 
 ووضعت عقيـــدته الســـرية وسيطرت عليـــه؟ 

 الضباط الأجانب في الجيش المصري 
.. من نابليون حتى السيسي ..

 ... الجيش القبطـي وعقيـــدته الســـرية ...


دور المخابرات الحربية في قتل جنود الفرافرة ورفح
واغتيال عمر سليمان وضابط أمن دولة 
(الجيش المصري)


اتفاق سري بين العسكر وأمريكا: 
سيناء محرمة على المصريين منذ ٦٦ عاما 
وهي مستعمرة أمريكية إسرائيلية
وثائقي يكشف عن تحريم دخول أبناء الشعب المصري لسيناء .. نفاذا لاتفاق سري بين أمريكا والعسكر منذ ٦٦عاما، يقضي بمنع الشعب المصري من التواجد في سيناء، وأن يتولى الجيش الأمريكي إدارتها سواء بصورة مباشرة كما هو حاليا، أو بإيفاد قوات أجنبية تابعة له كما حدث قبل عام ١٩٥٧ .. وأن نمو مدن شمال سيناء في السنوات الأخيرة، اعتبرته أمريكا إخلالا بما تم الاتفاق عليه عند انسحاب الجيش الإسرائيلي من سيناء عام ١٩٧٩.
ويعود كوك إلى التاريخ، فيقول:
إن "جماعة الإخوان المسلمين حلت عام 1948 عندما اتهمتها الحكومة بأنها تخطط للقيام بثورة، ثم قام جمال عبد الناصر بسجن الآلاف من أعضائها بعد محاولة اغتياله عام 1954، أما السادات فأدى دور (الرئيس المؤمن)، وتصالح مع الحركة حتى وقع اتفاقية السلام مع إسرائيل عام 1979، واختلف معها فقمعها، كما أن مبارك تعامل معها بلين، وسمح لها بالعمل في الجامعات، ولم يسع للتشويش على شبكة المؤسسات الخيرية التي تديرها الجماعة، مع أن الحكومة حاولت أن تسيطر عليها، لكن عندما شعر مبارك بأنه أصبح للحركة نفوذ كبير قمعها، خاصة بعد أن فاز مرشحوها بـ20% من مقاعد البرلمان عام 2005، حيث اعتقل المئات من عناصر الإخوان". ويقول الكاتب:
إن "السيسي وحلفاءه يريدون اليوم سحق جماعة الإخوان المسلمين إلى الأبد، فبالنسبة لهم ليس هناك فرق بين الإخوان المسلمين وتنظيم الدولة، مع أن تنظيم الدولة يعد الإخوان جماعة (مارقة)، فقال السيسي لمجلة (ديرشبيغل) في أوائل 2015 إن تنظيم الدولة والإخوان (يتبنيان الفكر ذاته)، وأضاف أن (الإخوان هم الأصل لهذا كله، وكل هؤلاء المتطرفون انبثقوا منهم)، وكانت حكومته أعلنت جماعة الإخوان المسلمين منظمة إرهابية في شهر ديسمبر، ما اضطر الكثير من قيادات الحركة من الصف الأول والأوسط بالفرار إلى الدوحة أو اسطنبول أو لندن، وقامت الحكومة بإغلاق حوالي 500 منظمة غير حكومية متهمة بالارتباط بالإخوان".
 ويشير كوك: إلى أنه قد تكون لدى المصريين أسباب وجيهة لكراهيتهم للإخوان، بعد تجربتهم القصيرة في الحكم، مستدركا بأن للإخوان جذورا عميقة في المجتمع المصري، تعود إلى عام 1928، عندما أنشأها حسن البنا، وكيف وجدت أفكارها صدى لدى الكثير من المصريين، من معارضتها للصهيونية في الثلاثينيات، إلى معارضتها للملكية في الأربعينيات، إلى معارضتها للاستعمار البريطاني في الخمسينيات، إلى معارضتها للهيمنة الأمريكية حديثا.


تعليق على 
تهديد مكرم محمد أحمد الشعب المصر ى وتخويفه من الاخوان



ويلفت كوك: إلى أن "الحالة المؤسفة، التي وصلت إليها مصر اليوم، حالة مقلقة بحد ذاتها، لكن الدمار الذي تسبب به هوس السيسي امتد إلى أبعد من حدود مصر، وساعد في زعزعة الاستقرار في المنطقة كلها، ففي غزة مثلا سعى السيسي ومنذ استيلائه على الحكم إلى تدمير حركة حماس، إلى درجة أنه حاول تشجيع إسرائيل خلال حربها على القطاع عام 2014 بأن تعيد احتلال غزة، موجهة الضربة القاضية لحركة حماس، لكن الإسرائيليين رفضوا، ومنذ ذلك الحين أخذ السيسي الأمر على عاتقه، وفعل ما باستطاعته لخنق قطاع غزة، فقامت حكومته بخفض عدد الفلسطينيين الذين يستطيعون دخول مصر، وقام بإغلاق العديد من أنفاق التهريب بين غزة ومصر، التي كانت شريانا مهما لدخول السلع الغذائية لغزة ومواد البناء والأدوات والكماليات والأسلحة، وفي أواخرعام 2014 قام الجيش المصري بإنشاء منطقة عازلة، عرضها ربع ميل، حيث تم تدمير 800 بيت في العملية، وقام الجيش بعد ذلك بتوسيعها إلى نصف ميل، بتدمير 500 بيت آخر، ومع منتصف عام 2016 كان الجيش قد أزال بلدة رفح كلها، وأنشأ حزاما أمنيا، عرضه يتراوح بين 3 إلى 5 أميال، ويحتوي هذا الحزام على خندق في بعض أجزائه". 
 ويقول الكاتب: "صحيح أن حركة حماس منظمة إسلامية، ولها علاقة بالإخوان المسليمين، إلا أنهما تنظيمان مختلفان وبأجندتين وأسلوبين مختلفين، بالإضافة إلى أنه لا يوجد دليل واضح يشير إلى أن حركة حماس والإخوان المسلمين عملا معا لتقويض النظام المصري". 
وينوه كوك: إلى أن "هذه الفروق على ما يبدو لا تهم السيسي، الذي أدت محاولاته لتدمير حركة حماس إلى مضاعفة معاناة 1.8 مليون غزي، حيث يعيش حوالي 40% من سكان غزة تحت خط الفقر، وتراجع الدخل للفرد الواحد بنسبة 31% عما كان عليه في منتصف التسعينيات، كما أن هناك شحا في الماء والكهرباء، وبحسب إحصائيات البنك الدولي، فإن أداء الاقتصاد في غزة كان أسوأ منه في الضفة بنسبة 250%". ويذهب الكاتب: إلى أن "هوس مصر بالإخوان المسلمين حدد سياستها على بعد مئات الأميال إلى الشمال في سوريا، فبعد أن استقبلت مصر عشرات اللاجئين السوريين في عهد مرسي، وعقدت مؤتمرا في سبتمبر 2012، بوجود مبعوثين من إيران والسعودية وتركيا للبحث عن وسائل لحل الصراع، ومضى مرسي إلى أبعد من ذلك عام 2013، وربما كان هذا سبب الإطاحة به، حيث وعد جمهورا من المؤيدين في استاد القاهرة الدولي بأنه ملتزم (بتحرير الشعب السوري)، وبعد ذلك بأسابيع استغل السيسي المظاهرات ضد مرسي للقيام بانقلابه والإطاحة به". 
ويبين كوك: أن "الحكومة تتجنب هذه الأيام أي حديث مشابه، بل إن السيسي ردد في سبتمبر 2015 ما يقوله الأسد، حيث قال لتلفزيون (سي أن أن) إن أولوية سوريا يجب أن تكون محاربة الإرهاب، وبالنسبة للسيسي طبعا فإن من ضمن الارهابيين الذين يسعى لمحاربتهم هم الإخوان المسلمون".


 ويفيد الكاتب: بأن "للمصريين أسبابهم في الخوف من الإرهاب، فبالرغم من أن سوريا تبعد عن مصر 400 ميل، إلا أن تنظيم الدولة أنشأ له فرعا في سيناء، كما أن مصر تواجه تهديدا من الجهاديين من جارتها ليبيا، لكن في سوريا، كما في غزة، قام السيسي بالخلط ما بين الإخوان المسلمين والمتطرفين العنيفين، ففي سوريا فرع للإخوان المسلمين، وما يخشاه السيسي هو أن يؤدي الإخوان في سوريا دورا بناء في أي حكومة سورية جديدة، ما يجعل الإخوان يظهرون قوة سياسية بديلة مقبولة في مصر". 
 ويجد كوك: أن "السيسي يبالغ في حجم تأثير الإخوان المسلمين في سوريا اليوم، لكن الحركة لم تحظ بالتأثير السياسي والاجتماعي والثقافي في سوريا، كما حظيت به في مصر، ومنذ مذبحة حماة وقيادة الإخوان تعيش في الخارج، وبعيدة عن التأثير المباشر في الشارع، لكن السيسي، مرة أخرى، يهمل هذه الفروق الدقيقة في خوفه اللامنطقي من أنه يمكن للإخوان أن يتنفذوا في سوريا، فيؤثرون في مسار الأمور في القاهرة، ولمنع حصول هذا الأمر انسحب السيسي من تحالفه مع الإمارات والسعودية وأمريكا، لدعم الأسد مع روسيا وإيران وحزب الله، بالرغم من أن تحالف الأسد هو المسؤول عن مقتل مئات الآلاف ونزوح الملايين".
 ويورد الكاتب: أن "ملاحقة مصر للإخوان المسلمين ساعدت في زعزعة الاستقرار في ليبيا، البلد الذي عانى من الفوضى منذ الإطاحة بالقذافي عام 2011، حيث أجريت انتخابات في يونيو عام 2014، فاز فيها ائتلاف مكون من ليبراليين وعلمانيين وفيدراليين من المرشحين الإسلاميين ومرشحي الإخوان المسلمين والشخصيات القبلية وتحفظ الطرف الثاني على نتائج الانتخابات، وصار لدينا برلمانان وحكومتان؛ واحدة في العاصمة والأخرى في طبرق".
 ويشير كوك: إلى أن "العنف بين المليشيات يدمر ليبيا لسنوات قبل هذا الانقسام، وشعر السيسي بأن انتصار المسلحين المتطرفين في ليبيا سيشكل خطرا على مصر، واعتقد بأنه إن انتصرت القوات في الغرب فإن ذلك سيقوي البرلمان ذا الأكثرية الاسلامية في طرابلس، ولذلك ألقى بثقله في دعم الجنرال خليفة حفتر، الذي شن حربا شعواء ضد الإسلاميين، ويعد حفتر عدوا لدودا للإسلاميين، وهي النظرة التي يلتقي فيها مع السيسي، ولذلك قامت مصر بدعم حفتر بالمال والسلاح والدعم الدبلوماسي (كما فعلت فرنسا والإمارات)، وبفعلها هذا ساعدت مصر في تعميق الخلافات في بلد متصدع أصلا، ودعم مصر جعل حفتر يتخلى عن فكرة المصالحة الوطنية، حيث يفضل أن ينصب نفسه في طرابلس، وإن فشل في ذلك يكتفي بإقامة حكم ذاتي في برقة، وعارض حفتر جهود الأمم المتحدة لإقامة حكومة وحدة وطنية عام 2015، ومع ذلك يصر المصريون على أن دعم حفتر هو السبيل الوحيد لتحقيق الاستقرار في ليبيا، ومبعث القلق المصري هو وجود حدود مع ليبيا طولها 700 ميل، لكن مصر بتقويضها لحكومة الوحدة الوطنية سرعت من تفتت ليبيا، وأفشلت جهود استعادة شيء من الاستقرار لليبيا، وهو الضامن الوحيد لأمن مصر". 
 ويذكر الكاتب أن "سياسات مصر الحالية لا تترك مجالا كبيرا لواشنطن للقيام بالتصرف الصحيح، فمن دون دعم من واشنطن وصندوق النقد الدولي ودول الخليج، قد تنهار مصر تماما، وفشلها سيكون ذا آثار مدمرة على المنطقة كلها، التي تعاني أصلا من تفتت العراق وليبيا وسوريا واليمن".
 ويبين كوك أنه "مع ذلك، ستجد أمريكا من الصعب إقناع مصر بتغيير مسارها؛ لأن قادتها يرون أن حربهم على الإخوان المسلمين حرب وجود، كما أنهم يفسرون انتقادات أمريكا للقمع بأنه دفاع عن الإخوان، ولم ينس السيسي ومؤيدوه أن أمريكا رحبت، ضمنيا على الأقل، بحكم الإخوان لدى انتخاب مرسي".
 ويستدرك الكاتب بأنه "بالرغم من ذلك، فإنه يمكن لأمريكا أن تساعد بطرق بسيطة، للتخفيف من الآثار السلبية على الأقل، فمثلا يقوم الكونغرس بالنظر في تصنيف الإخوان المسلمين منظمة إرهابية, وسيكون هذا خطأ, وسيؤثر سلبا على مصالح أمريكا". ويقول كوك:
"أما بالنسبة لغزة، فيحتاج الدبلوماسيون الأمريكيون إلى تشجيع الأتراك والقطريين، الذين يؤدون دورا في إعادة بناء غزة لتنسيق جهودهم لتخفيف ضغط الحصار المفروض من إسرائيل ومصر لمنع غزة من الانزلاق إلى الفوضى".
 ويضيف الكاتب: "أما في سوريا، فإن فرصة واشنطن في النجاح في التخفيف من أثر دعم القاهرة للأسد أقل، فلمدة سنوات كانت سياسة أمريكا في سوريا جبانة، وسمحت للقوات الموالية للأسد بأن تحقق مكاسب على الأرض، وما لم تتدخل أمريكا بصورة أقوى فإن لديها القليل من الوسائل لضعضعة أو عكس دعم السيسي للأسد". ويتابع كوك قائلا:
"أما في ليبيا، فإن على أمريكا وأوروبا والأمم المتحدة دعم الحكومة الجديدة في طرابلس اقتصاديا وأمنيا، فدعم حكومة الوحدة في ليبيا قد يضطر المصريين إلى تغيير توجههم، ما سيضعف حفتر". ويخلص الكاتب إلى القول إنه "رغم أن مصر هي المسؤولة عن فشلها، إلا أن معاناة مصر تشير أيضا إلى افلاس السياسة الأمريكية تجاهها، حيث أنفقت حوالي 80 مليار دولار على مدى الأربعين سنة الماضية لتطوير اقتصادها وأمنها ومجتمعها المدني، ونظر السياسيون الأمريكيون لعقود إلى مصر بصفتها مصدر توازن الشرق الأوسط، لكن على أمريكا اليوم إعادة النظر في كون مصر قوة لاستقرار المنطقة".
 المصدر: مجلة فورين أفيرز


؛؛؛؛ مصـــر الـيـــوم ؛؛؛؛




فتحت لهم باب من ابواب رزقي ففتحوا سبعة ابواب يرزقون فيها عبادي .


هل يوجـد نساء من هذا النوع فى وقتنا الحاضر؟


👩 ..من روائع القصص 
*** يحكى أن في عهد موسى عليه الصلاة والسلام كليم الله عاشت اسرة فقيرة مكونه من زوجين ... قد اخذ منهم الفقر مأخذه ..سنين طويله . يعانون قساوة العيش .على مضص وصبر .مر الايام . وبينما كانوا مضطجعين على فراشهم . سألت الزوجه زوجها قائلة : يازوجي اليس موسى نبي الله وكليمه . قال لها نعم . قالت له اذاً لماذا لا نذهب إليه ونشكوا له حالنا وما اصابنا من فقر ونطلب منه ان يكلم ربه عن حالنا ويسأله ان يغنينا من فضله . كي نعيش مابقى من عمرنا في هناء ورغد من العيش فقال الرجل نعم الرأي يا امرأة.
 فلما اصبح الصبح ذهبا إلى نبي الله وكليمه عليه افضل الصلاة والسلام . وشكا له حالهما وطلبا منه ان يكلم ربه ان يغنيهم . فذهب موسى للقاء ربه وكلمه عن حال تلك الاسرة . وهو السميع العليم سبحانه لا تخفى عليه مثقال ذرة في السموات والارض فقال الله لموسى ياموسى قل لهم اني سوف اغنيهم من فضلي ولكن عام واحد فقط ...فإذا انقضى العام عادوا لما كانوا عليه من فقر .
 فذهب موسى وبلغهم بان الله قد استجاب لهم وانه سوف يغنيهم ...ولكن لمدة عام واحد فقط .
 فاستبشر الزوجان وسروا سرور عظيم . فإذ بالارزاق تأتيهم من حيث لا يعلموا .. وصاروا من اغنياء القوم وبدأت حياتهم تتغير وعاشوا في رغد من العيش . فقالت الزوجه يارجل تذكر اننا سننعم لمدة عام وبعد انقضاء المدة سوف نعود لفقرنا . قال نعم . فقالت له اذاً نقوم باستخدام هذا المال ونصنع لنا معروفا عند الناس. فإذا مر العام وعدنا إلى فقرنا .. ذكر الناس معروفنا الذي صنعناه لهم فيعطونا ولا يردونا ان طلبنا منهم قوت فقال الزوج اصبتي يا امرأة... فقاموا ببناء منزل على مفترق طرق المسافرين . وجعلوا في كل واجهة من المنزل باباً مشرف على الطريق. وكانت سبع طرق ففتحوا سبعة ابواب . واخذوا يقومون باستقبال الغادي والرائح ويصنعون الطعام لهم ليلا ونهار وظلوا يشتغلون ..وتمر الايام والشهور . وموسى تأمل حالهم يوما بعد يوم .
 انقضى العام .. وهم على حالهم ومنشغلين بصنع الطعام واكرام الضيف حتى انهم نسوا تلك المهله التي حددها لهم ربهم .
 مر العام ودخل عليهم عام جديد .. وهم على ماهم عليه لم يفتقروا . فتعجب موسى وكلم ربه وقال يارب . قد اشترطت عليهم عام واحد فقط . والان هم في عام جديد ولم يفتقروا .. فرد المولى سبحانه وتعالى وقال ياموسى . فتحت لهم باب من ابواب رزقي ففتحوا سبعة ابواب يرزقون فيها عبادي . ياموسى .....استحيت منهم . ياموسى ايكون عبدي اكرم مني .
 سبحانك يا اكرم من كل كريم ويا ارحم من كل رحيم .. قصة ابكتني سبحانك ياربي مافي اكرم ولا احن منك على عبادك ❤ سبحانك يا اكرم من كل كريم ويا ارحم من كل رحيم ... عليكم بالصدقة ثم الصدقة ثم الصدقة . اللهم اجعل نشرى لها صدقة جارية عني وعن والدايا وأهلي وموتانا وموتى المسلمين...




حكايات عجيبة .. مرسي والسيسي والزمن دوار..فيديو



الفــارق كبيـــر 
.بين من يفتح صدرة وبين من يغلق الميادين 



 حكـــاية ثورة
 شاء الله أن ينتفض الشعب في 25 يناير خوفا من توريث مبارك الحكم لنجله علاء وتصاعدت الاحتجاجات فتنحى مبارك بعد محاولات لانقاذ مايمكن انقاذه للحفاظ على منصبه بتعيين عمر سليمان نائبا له، وأحمد شفيق رئيسا حكومة، ولكن دون فائدة ما دفعه للتنحي، بعد أن فتح الثوار صدورهم لرصاص الداخلية ولم يفروا امام العربات الطائشة التي كانت تحصد ارواح المتظاهرين، وذهب مبارك، وانطوت صفحته.
 حكـــاية البيع 
 شاء الله أن تجرى اول انتخابات رئاسية حرة وأتت الصناديق بالرئيس مرسي، ومرسي أتي بالسيسي، والسيسي باع مرسي، وباع الثوار وباع التفويض، وباع صنافير وتيران ، وباع لنا فناكيش وطراطير وساعدة في انقلابه دول الخليج التي وقفت الى جانبه تموله بالمليارات كي لا يسقط ، ويشاء السميع العليم ان السيسي يبيع السعودية ، والكويت ويشتري روسيا وإيران.
 حكـــاية الصبر 
 وعدنا السيسي في اول حكمه أن يحول مصر من ام الدنيا الى قد الدنيا ، ولكن لم نجد شيئا على الطبيعة يطمئننا بأننا سوف نقف لنفخر بمصريتنا ، وانعدم الامن والامان وتحولت سيناء لمنطقة حرب وكل يوم شهيد او قتيل وانهارت السياحة ، وعندما فشل السيسي طلب أن نربط الحزام ورفع الدعم ولم نجد لقمة عيش في صناديق الزبالة ، والشعب من شدة الجوع اكل لحم الحمير وخرج علينا شيوخ الفتة ليقنعونا ان لحم الحمير حلال وبلا أزرق على دماغهم، وما زال السيسي يطابنا ان نصبر بعد مرور عامين على حكمه، إذا كان فشل في عامين ويطالبنا بالصبر لماذا لم يصبر هو على الرئيس مرسي سنة ؟
 حكــاية البطــة الســودة 
 انقسم الشعب الى طائفتين السيساوية، وولاد البطة السودة، طبعا كل من ينتقد النظام يعتبره السيساوية انه اخوانجي او خليه نايمة ليرهبوا الشعب ويقذفون بالتهم على خصومهم للتخلص منهم ، فكلما حدث حريق او وقع قتيل او طلقت زوجة من زوجها قالوا ان وراء الجريمة جماعة الاخوان ووصفوهم بالارهابية ورغم خروج جماعات تصرح بانها المسئوله عن الحادث فيقولون ارهابي وكان اخر النكات اتهامهم لسائق التوك توك انه اخوانجي وزوج اخته اخواني وخالة اخوانجى ولكن تبيت الحقيقة انه لا مدرس ولا مركب دقن .
حكـــاية رعـــب 
 وقفت متعجبة أمام صورة عسكري يفتش مسئول كبير بالدولة ليحضر مؤتمر السيسي، ولا اعرف ماهو الداعي لكل هذا الخوف الذي يحيط السيسي نفسه به ويتخيل انه مستهدف من شعبه لو كان رئيسا شرعيا لما خاف من شعبه وىمن لهم ومشى في شوارع مصر بدون حراسة ولا تفتيش ، وممن سيخاف ان كان الشعب قد انتخبه واحبه ، لماذا لم يفتح صدرة مثلما فعل مرسي في ميدان التحرير ، لكن الفارق كبير بين من يفتح صدرة وبين من يغلق الميادين . كلمة اخيرة أنا واثقة بعد كل هذا الخوف أن السيسي يعلم من داخلة انه غير شرعي والشعب غير راضي عنه .
 فيلم مرسي VS السيسي كامل
 "ثلاثة أعوام مثقلة بالأحداث الجسام...مرت من عمر الوطن، أحداث صنعتها الأيد المتوضئة في سبيل كرامة الوطن والمواطن، وأخرى صنعتها الأيد الملطخه بدماء أبناء مصر... مابين القائد والتابع ، بين الرئيس والمنقلب، بين الأمين والخائن، نعقد لواء المقارنه علنا نرفع الغشاوة من فوق أعين لا تبصر نور الشمس"..


فضائح السيسي البروتوكولية في المحافل الدولية ..
 فيديو مجمع يستعرضه محمد ناصر



الخوف والفقر أهم ملامح مشروع دولة السيسي
 بعد الإنقلاب العسكري (تقرير)


ليست آلجنآحآن همآ سبب بقآء آلطير محلقآ 
نقآء آلضمير هو آلذي يجعله ثآبتاً فيْ آلسمآء 
متى مآ إمتلكنآ ضميراً نقياً نحن آلبشر , سنحلق مع الطيور








؛؛؛؛ مصـــر الـيـــوم ؛؛؛؛





الأحد، 30 أكتوبر 2016

لو كان "مرسي" ضعيفًا ما قال" لبيك يا سوريا ".فيديو



لو كان الرئيس ضعيفًا وفاشلًا
 كما حاولوا تشويهه 
لفتحت له أمريكا وإسرائيل 
والدولةالعميقة أحضانها وقامت بحمايتة


دافع المستشار أحمد سليمان، وزير العدل الأسبق، عن الرئيس  محمد مرسي، نافيًا ما تردد عن غياب الحسم والقوة في شخصيته، مؤكدًا أن ضعف مرسي حال وجوده كان كفيلًا بأن يحظى بدعم أمريكا والاتحاد الأوروبي والدولة العميقة.
وقال سليمان، آخر وزير عدل قبل الثالث من يوليو 2013، في تدوينة له علي موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك": لو كان الرئيس ضعيفًا وفاشلًا كما حاولوا تشويهه لفتحت له أمريكا وإسرائيل والدولة العميقة أحضانها وقامت بحمايته ومساعدته؛ لأنه ببساطة يستطيعون استغلال الرئيس الفاشل الضعيف لتحقيق أهدافهم بمنتهى اليسر والسهولة ..
وتابع سليمان الذي رفض مجلس القضاء الأعلي عودته للقضاء بعد استقالته من منصبه الوزاري عقب الإطاحة بمرسي: "حال ضعف مرسي المزعوم كان سيتحول مجرد أداة في أيديهم لتنفيذ مخططاتهم فيكون كنزًا إستراتيجيًا أو هدية من السماء لهم، ولكنه كان قويًا وطنيًا مخلصًا لبلده ووطنه ودينه وهذا ما أزعجهم" - على حد قوله.
وتابع: "لقد قالت كاترين آشتون بعد لقائها الرئيس المحتسب في محبسه إنها لم ترَ في حياتها أحدًا محبًا لوطنه أكثر من نفسه من هذا الرجل.. اسمعوا ما قالته المخابرات العسكرية الإسرائيلية: لقد فشلنا فى إفشال مرسى، ولم يكن هناك مفر من الانقلاب عليه".
وأضاف "لو كان ضعيفًا ما تجرأ على الوقوف في وجه بني صهيون هل تذكرون ما قاله الدكتور مرسي  أثناء الحرب على غزة لن نترك غزة وحدها، وأقول للمعتدى لن يتحقق لكم سلام أبدًا، وأن هذه الدماء ستكون لعنة عليكم، وأنكم لن تستطيعوا أن تقتلوا شعبًا أو تقتلوا أمة، ولن يكون لكم يومًا سلطان علينا أو على غزة أوقفوا إراقة الدماء فمصر اليوم مختلفة تمامًا عن مصر الأمس".
وأشار إلى أن مرسي لو كان ضعيفًا ما قال "لبيك يا سوريا".


"مرسي والسيسي" لأن الرئيس محمد مرسى رمز الثورة، ولأنه عنوان للديمقراطية، ولأنه نموذج فريد أنجبته مصر فى أول عرس مدنى للدولة المصرية، كان يجب مقارنته بأحد أفشل الديكتاتوريين فى العالم وهو عبد الفتاح السيسى والذى جعل من مصر أضحكومة العالم أجمع. 
 وقد أنتجت شركة "ريد لاين "السينمائية، فيلماً مدته ساعه تقريباً، حمل اسم " مرسى والسيسى" ضمن سلسلة أفلام الحرية. 
 تدور أحداثه حول حياة الرئيس محمد مرسى منذ نشأته وتفوقه بين أقرانه بأهل القرية وسفره لإستكمال داسته بالولايات المتحدة الأمريكية ،والتى تغره وأبنائه ليعود للوطن ،فى الوقت الذى ولد فيه عبد الفتاح السيسى بأحد أحياء مصر القديمة.
 ويتناول الفيلم أيضًا، فى مقارنة بين من أراد صناعة كرامة وتاريخ مصر الحديث ،وبين المنقلب عبد الفتاح السيسى والذى صعد لإنهيار مصر. وأكد منتجو الفيلم، أنه خلاصة ثلاثة أعوام مثقلة بالأحداث الجسام ... مرت من عمر الوطن، أحداث صنعتها الأيد المتوضئة في سبيل كرامة الوطن والمواطن، وأخرى صنعتها الأيد الملطخه بدماء أبناء مصر... ما بين القائد والتابع ، بين الرئيس والمنقلب، بين الأمين والخائن، نعقد لواء المقارنه علنا نرفع الغشاوة من فوق أعين لا تبصر نور الشمس. فيلم مرسي VS السيسي كامل "ثلاثة أعوام مثقلة بالأحداث الجسام...مرت من عمر الوطن، أحداث صنعتها الأيد المتوضئة في سبيل كرامة الوطن والمواطن، وأخرى صنعتها الأيد الملطخه بدماء أبناء مصر... مابين القائد والتابع ، بين الرئيس والمنقلب، بين الأمين والخائن، نعقد لواء المقارنه علنا نرفع الغشاوة من فوق أعين لا تبصر نور الشمس"






؛؛؛؛ مصـــر الـيـــوم ؛؛؛؛


..

5 ملاحظات هامة حول اتهام السيسي باغتيال عادل رجائي..فيديو



إيران تدير القرار المصري
 بوجود مندوبين لها في قصور الرئاسة

الأزمة السياسية بدأت تنتقل إلى داخل الجيش نفسه
وهذا يعني أن نقطة تفوق السيسي الرئيسية 
.القوة المسلحة. صارت غير مضمونة  




علق الكاتب الصحفي "أحمد نصار" في تدوينة مطولة على تسجيل مصور يظهر فيه رجل أخفى وجهه، يكشف عن تصفية ضابط مصري للعميد في الجيش عادل رجائي.
واتهم ناشر الفيديو أطرافا عسكرية مصرية، وقائد الأمن الوطني للنظام السوري، علي المملوك، بالضلوع في تصفية رجائي، لرفضه "رفع الحراسة والمتاريس عن سفارة أجنبية (لم يسمها) بالقاهرة".
وربط المتحدث في التسجيل المصور بين عملية الاغتيال وبين التحذير الأمريكي والأوروبي لرعاياهم بمصر من وجود ظروف أمنية غير إيجابية، قد تحدث يوم التاسع من أكتوبر/ تشرين الأول الحالي.
 وأشار إلى خلاف بين رجائي وقائد الجيش المصري صدقي صبحي، بعد أن طلب الأخير إعادة ترتيب وتامين السفارات الأجنبية في مصر، وإزالة التأمينات الإسمنتية في إحدى السفارات بمحافظة الجيزة.
 وقال "نصار" أن الفيديو يعد أقوى رسالة من داخل الجيش منذ 3 يوليو، وأنه يكشف عن تضارب في الولاءات بدأ يحدث داخل الجيش! وهو شيء لم يحدث منذ يونيو 67. نص التدوينة:
1- اتهام صريح من داخل الجيش للسيسي وصدقي صبحي باغتيال عادل رجائي بالتعاون مع زوجته
2- ضباط من الجيش هم من قاموا باغتيال العميد رجائي، وهذا يؤكد ما ذهبنا إليه أن العملية تمت بيد محترفين، وأن إختراقا أمنيا حدث من داخل المؤسسة العسكرية ذاتها.
3- السيسي أراد تنفيذ مخطط ما دون علم الأمريكان، لكن العميد رجائي أبلغ السفير الأميركي ولي أمر الجيش المصري، مما أدى إلى بيان السفارات الشهير بتحذير مواطنيها، فكان اغتيال رجائي عقابا له على ذلك!
4- من المعروف إن عمر سليمان مات في سوريا.. وجملة إن اغتيال رجائي رد جميل على اغتيال عمر سليمان توضح إن إيران وبشار الأسد خلصوا عليه إرضاء للسيسي في إطار الخلاف بين المخابرات العامة والحربية بعد الثورة.
واضح إن علي مملوك رئيس مكتب الأمن الوطني السوري هو همزة الوصل بين السيسي وإيران، وإن إيران بدأت تدير القرار المصري بوجود مندوبين لها في قصور الرئاسة مثلما كانت تفعل مع بشار الأسد قبل اندلاع الثورة السورية! وهذا معنى جملة: (القرار المصري صار بيد غير مصريين)
5- التحذير من وجود مخطط لاغتيال 22 قيادة في الجيش (رقم كبير بالنسبة لعدد قيادات الجيش)، يؤكد أن السيسي يرغب في إحداث تحول داخل الجيش، وتغيير عقيدته الحالية الموالية لأميركا، لتصير موالية ربما لإيران وروسيا، وأنه سيستهدف قيادات صاحبة الولاء القديم، ويستبدل بها قيادات جديدة موالية للتوجه الجديد.
هناك تضارب في الولاءات بدأ يحدث داخل الجيش! وهو شيء لم يحدث منذ يونيو 67! وهذا معنى الإشارة إلى مذبحة المماليك في الفيديو! الخلاصة: الأزمة السياسية بدأت تنتقل إلى داخل الجيش نفسه، وهذا يعني أن نقطة تفوق السيسي الرئيسية (القوة المسلحة) صارت غير مضمونة!
محمود رفعت : محمد دحلان 
هو من يدير الاجهزة الامنية في مصر وليس السيسي







؛؛؛؛ مصـــر الـيـــوم ؛؛؛؛



..

قصة إنقاذ الطيران الإسرائيلي السادات من محاولة اغتيالة..سوريا..فيديو



كيف باع حافظ الاسد الجولان لاسرائيل
 السادات يتحدث عن الحرب الأهلية في سوريا
وعن خيانة الرئيس السورى


في لعبة السياسة كل شيء مُباح، فلا قواعد ولا أصول، فأينما كانت المصلحة ذهب قادة الدول، ولعل "أسافين" السياسة الدولية بلغت ذروتها عقب حرب أكتوبر 73، فبدأت كل الدول العربية في ترتيب أوراق اللعبة بما يتلاءم مع الوضع الجديد، ومن بينهم بطل الحرب الرئيس الراحل أنور السادات، الذي وظّف كل خبرته السياسية في تلك الفترة الحرجة من تاريخ مصر، والتي كان يسعى خلالها إلى استعادة باقي الأراضي المصرية بالتفاوض مع إسرائيل.
 بعد انتهاء الحرب، ذهب السادات في مأمورية إلى سوريا ومعه مدير مكتبه طه زكي، الذي نقل لنا تلك الرواية، في محاولة منه لإقناع الرئيس السوري آنذاك حافظ الأسد بأن يسمح له التفاوض باسمه لاستعادة الجولان، فقال السادات لنظيره: "أستأذنك أنا سأذهب إلى إسرائيل فهل تسمح لى أن أتحدث باسمك لإعادة الجولان"، فرد عليه الأسد قائلًا: "لا.. سأُعيد الجولان بقوة السلاح"، ليشرح له السادات قائلاً: "لم نستطع ذلك لأن أمريكا في ظهر إسرائيل، وكان مسار الحرب سيتغير إذا لم تتدخل أمريكا في اللحظة الأخيرة .. وأنا الذى سأذهب وسأدفع الثمن"، ولكن حافظ الأسد رفض طلب السادات بأن يتحدث باسمه فى مفاوضات استرداد الجولان.
 قضى السادات وباقي الوفد المصاحب ليلته في قصر حافظ الأسد، وأثناء ذلك اجتمع حزب البعث السوري وقرر اعتقال الرئيس السادات، لكن حافظ الأسد رفض أن يعتقل رئيس دولة عربية أثناء زيارته له، وفي الصباح استقل السادات طائرته المدنية عائدًا إلى أرض الوطن. انطلق الطيران السوري الحربي في الجو لاحقًا بطائرة السادات لإسقاطها، وهنا اتصل (مناحم بيجن) رئيس الوزراء الإسرائيلي آنذاك بالسادات على متن طائرته عارضًا عليه حراسة الطيران الإسرائيلي له لحين دخول المجال الجوي المصري، وهو ما حدث بالفعل، حيث أقلعت الطائرات الإسرائيلية لتطوق طائرة السادات، وما إن شاهدتها الطائرات السورية حتى تراجعت وعادت إلى مطاراتها.  وأوضح زكي خلال لقاء تليفزيوني له مع الإعلامي وائل الإبراشي أن الرئيس الأسد كان على علم بهذا المخطط، وأن الطيران السوري تراجع بعد رؤية الطائرات الإسرائيلية، وليس لأن الأسد رفض مقترح حزب البعث باغتيال السادات، ليرد عليه الإبراشي موضحًا أن تلك الحراسة مخزية للرئيس السادات، فكانت إجابة طه زكي: "مخزية ليه يعني يموت؟.. خلاص خليك في القومية العربية بتاعة عبد الناصر اللي قال للقذافي إني أرى فيك شبابي، أهو خرب بلده".
زياره السادات لسوريا قبيل زيارة القدس 
وحماية الطيران الاسرائيلي له في طريق عودته 





الرئيس انور السادات يفضح جرائم 
نظام حافظ الاسد الطائفي البعثي في لبنان وزحله


كيف باع حافظ الاسد الجولان لاسرائيل


مقطع فيديو قبل 40 عاما،  للرئيس الراحل أنور السادات يتحدث فيه عن الحرب الأهلية في سوريا وعن خيانة الرئيس السورى الراحل  حافظ الأسد، والد الرئيس الحالى بشار الأسد.
 وبحسب مقطع الفيديو، يذكر السادات أن حافظ الأسد سوف يعقد معاهدة دفاع مشترك مع الإتحاد السوفيتي لإنقاذ نفسه وأخيه وطائفته العلوية ضد أكثر من 98% من السوريين.
 وقال نشطاء إن ما ذكره السادات يتحقق الآن حرفيًا، وأن الابن يعيد نفس السيناريو للحفاظ على نظامه الإجرامي الطاغي.




السبت، 29 أكتوبر 2016

هل الشرق الأوسط على شفير حرب مذهبية كبرى؟



نحـن لسنا عربـــا .. بل أمــة كرديــــة..!!



🔴 رئيس حكومة كردستان العراق: نحن لسنا عربا بل أمة كردية..!!
🎯 هل الشرق الأوسط على شفير حرب مذهبية كبرى؟ ...
 كما طالب المجتمع الدولي بمساعدة البيشمركة بمزيد من السلاح، قال رئيس حكومة إقليم كردستان العراق نيجيرفان بارزاني في مقابلة لصحيفة «بيلد» الألمانية نشرت الجمعة، إن «الأمور ناضجة منذ فترة طويلة (للاستقلال)، لكن حاليا نركز على المعركة ضد تنظيم الدولة الإسلامية»...
 ** ,وعلى ذلك تكون خطة تقسيم الشرق الاوسط مذهبيا تسير فى طريقها المرسوم تماما


هل الشرق الأوسط على شفير حرب مذهبية كبرى؟



رئيس حكومة كردستان العراق:
... نحن لسنا عربا بل أمة كردية ...!!







تهديدات السيسي للشعب لا تصدر سوى من احتلال مجرم أو سلطة مجنونة .. فيديو



 الشباب مواطنون.. وليسوا أبناءك
.. صراع داخل المؤسسة العسكرية.. 
.. انقلاب عصبة المماليك ..
السيسي يمهد للمجهول مخاطبا الشعب
”أنا سبتكوا سنتين كاملتين براحتكوا”؟!!



مرة أخرى تعود نظرية «الرئيس الأب»
 التي ساهمت في تدمير مصر لعقود طويلة.
يقول السيسى في مؤتمر الشباب إنه
خلال العامين الماضيين، حجم ضبط النفس من الدولة تجاه
الشعب كان كبيراً لتجنب حالة الاحتقان السائد».
 ولا أدرى أي دولة هذه التي تظن أنها تمارس «ضبط النفس» تجاه شعبها؟!
 الدولة ليست إلا تعبيراً عن وجود الشعب على أرضه
 وتمارس سيادتها بأمر منه وتحت رقابته.

يبدو أن الأمور اختلطت كثيراً في أروقة السلطة وأصبحت في حاجة إلى تذكير بالحقائق الأساسية: الدولة دولة الشعب، والأرض أرض الشعب، والمال مال الشعب، والجيش جيش الشعب، السلطة للشعب، والسيادة للشعب، وكل مؤسسات السلطة ليست إلا هياكل اصطنعها الشعب لتقوم على خدمته وتنظيم شؤونه بما يرتضيه.
واستنكرت الكاتبة تهديد السيسي للشعب المصري . بنفاذ صبر الدولة . قائلة "من الدولة التي صبرت وضبطت النفس؟
ومن هو الشعب الذي صبرت عليه؟
إذا لم تكن الدولة هي شعبها فماذا تكون؟"
"هل هو جهلك الفاحش باللغة العربية الذي اعتدنا عليه ، أم أنك تتعمد وصف سلطتك وحكومتك وقوات بطشك بأنكم الدولة؟
 وأن الشعب المصري لاجيء لديكم؟!
 ثم عن أي صبر تتحدث؟!! ترتكب 12 مذبحة ، وقتلى بالآلاف ، وأكثر من 80 ألف معتقل ، وتزعم أنك ضبطت النفس!!
يصبر الشعب المصري عليك طوال 3 سنوات ، يتجرع الذل والفقر والقمع والبطش ، يتحمل كوارث حكمك التعيس، وتخريب البلاد وبيع أراضيها، ثم تعلن اليوم وبكل تبجح أن الحكومة التي تعمل لدينا هي من صبرت على الشعب؟! ...بتشتغل عندنا ، وبتأخذ مرتبك مننا..وكمان بتهددنا!!".
 وأضافت موجهة سؤالها للسيسي: "سؤال ..لما صبر الدولة هينفد، هتعمل ايه؟
هتقصف الشعب بالمدفعية وتضربهم بالطائرات؟!! هتقتلنا بالأسلحة التي اشتريناها بأموالنا؟!
 الطريف ، أن حتى السفاح المجرم العلوي الكافر بشار الأسد، والذي أباد شعبه ، لم يجرؤ على تهديدهم بهذا الأسلوب الفج؟!
إلى اليوم بيتحدث عن وجود إرهابيين في بلاده وهو يحاربهم، أنت قلت ما لم يقله نيرون أو أعتى سفاحي الدنيا سلطة تهدد شعب بأكمله قوامه 90 مليون ، لا يمكن إلا أن تكون سلطة احتلال مجرم ، أو سلطة مجنونة على رأسها جنرال وصفته الصحافة الأوروبية بأنه أخرق ،ولقبه رواد مواقع التواصل الإجتماعي بلقب بلحة!! التاريخ مليء بقصص عن طغاة وسفاحين وحكام مجرمين ، قتلوا في شعوبهم و سفكوا دماءهم ، وقصص أخرى عن حكام معاتيه أفسدوا بلادهم بحمقهم وغبائهم ، وآخرون خونة تعاونوا مع أعدائهم في تدمير بلادهم ، وقصص كذلك عن حكام فسدة ، جرفوا أوطانهم ونهبوا خيراتها ، لكن قبل أن يطالع الشعب المصري سحنتك في 3 يوليو لم يكن التاريخ تكلم بعد ، عن حاكم واحد اجتمعت فيه كل الخصال السابقة...".

صراع داخل المؤسسة العسكرية..  انقلاب عصبة المماليك
أكد الدكتور نادر فرجاني، أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة وجود أنباء عن بوادر صراع ضارٍ في المؤسسة العسكرية، وعدم رضا بين قياداتها عن استمرار السيسي في منصبه. قال فرجاني، خلال منشور له علي صفحته الشخصية علي فيس بوك :"بسبب فشل حكم السلطان البائس؛ المخابرات الحربية تنقلب على رئيسها السابق، إحذروا انقلاب قصر داخل عصبة المماليك الفنكوشجية يستبدل عسكريا بآخر، حيث ترى باتت قيادات في المؤسسة العسكرية ترى في الرئيس الحالي، عبدالفتاح السيسي- حسب وصفه- عبئاً عليها، كما يوجد إدراك داخل مؤسسة الرئاسة، بأن أجهزة ما داخل النظام نفسه تقف وراء مثل هذه الدعوات لتوصيل رسالة للسيسي مفادها كفاك ذلك حتى لا تغرق المركب بالجميع". 
 واضاف :"وترى هذه القيادات أنه لا بد من تداول سلمي للسلطة مع الانتخابات الرئاسية في عام 2018 تجنباً للدخول في سيناريوهات صدامية ، في ظل تدهور شعبية السيسي أخيراً، بسبب الفشل الذي طاول معظم قطاعات الدولة، وحدوث أزمات غير مسبوقة في حدتها". 
 وتابع :"تقول المصادر إنه تمت مفاتحة السيسي، من جانب قيادات عسكرية كبرى، في مسألة عدم ترشحه للانتخابات المقبلة، مع تصديره أمام الرأي العام على أنه المنقذ والمخلص من الإخوان، ومنحه الكثير من الامتيازات لتفادي حدوث هبّة شعبية جديدة كتلك التي أطاحت بالرئيس المخلوع حسني مبارك، عندما تفاقمت الأزمات المتعلقة بحياة المواطنين، لكن السيسي رفض بشكل قاطع هذا السيناريو، متمسكاً بالاستمرار في المنصب والترشح لولاية جديدة في عام 2018.
 ولفتت المصادر إلى أن السيسي استشعر وجود تكتل ضده في المؤسسة العسكرية، وهو ما دفعه إلى الاستعانة بجهاز الاستخبارات العامة في مواجهة الاستخبارات الحربية، وتقريب رئيس الجهاز، وتمكينه من الملفات الكبرى لضمان ولائه.


.. بعد اغتيال العميد عادل رجائي ..
. مقتل العقيد رامي حسانين، قائد كتيبة صاعقة في سيناء . 
... هل هو رقم .2. 
فى لا ئحة الاغتيالات للمعارضين للسيسى وصبحى؟!!

*** مقتل العقيد رامي حسانين، قائد كتيبة صاعقة في سيناء إثر انفجار عبوة ناسفة في مدرعته قرب مدينة الشيخ زويد. أثناء مرور مدرعة الضابط القتيل بين حاجزي السدة والوحشي، جنوب الشيخ زويد انفجرت عبوة ناسفة في المدرعة التي كان يستقلها فلقي مصرعه على الفور وقتل جندي كان يقود المدرعة كما أصيب جندي آخر كان برفقتهما وتم نقل جثماني الضابط والجندي لمستشفى العريش تمهيدا لنقلها لمسقط رأسيهما وإقامة جنازة عسكرية لهما غدا الأحد.!!

💦🍃🌸🍃💦



الخميس، 27 أكتوبر 2016

الي الشعب المصري.نوبة صحيان ,ماذا فعلنا منذ الانقلاب وحتى الآن ؟


لو اردنا ان نحرر مصر من العسكر
نحتــاج إخــراج الشيخ حــازم من الأســـر
 اسمع ما يقوله قبل حدوثه بسنوات
الرئيس الذي حرر مصـر من حكم العسكر 
 يكــرم إسم الفريق الشــاذلي وزوجتـــه تبــــكي


الي الشعب المصري الحر وكل قيادات الثورة المصرية
 بسم الله الرحمن الرحيم 
لا أتحدث اليوم بصفتي الشخصية ولا من منطلق كونى عضوا أو قياديا بجماعة الآخوان المسلمين .... إنما أتحدث من منطلق مسئوليتي بصفتى نائبا عن الشعب المصري والمنتخب فى انتخابات شرعية أجمع العالم علي نزاهتها والمنوط به أن يتحدث لصالح الوطن ويعلي مصلحته فوق كل شئ. 
أتوجه بحديثي الي جميع فئات الشعب المصرى من خلال هذا المقال والي كل قيادات الثورة بكافة توجهاتها بشكل خاص. 
حيث لم يعد يخفي علي أحد أن الخلافات داخل معسكر الثورة ، وتناحر القيادات واختلاف الرؤي صار أمرا يعلمه القاصي والداني , والحقيقة أنه يجب علينا أن نقف أمام أنفسنا ونتساءل : ثلاث أعوام مرت علي وجود هذا الانقلاب ... فماذا فعلنا ؟ علي مستوي النواب كانت استعادة دورنا كبرلمانيين يوم 20 ديسمبر 2014 إعلانا منا بضرورة وجود من يمثل الأحرار فى مصر الرافضين لهيمنة العسكر على مقدرات مصر كلها بعد الانقلاب العسكري ورفضا للتصرف فى ثروات مصر وحقوقها التاريخية بعيدا عن ارادة شعبها ومنازعة هذا الانقلاب فى شرعية مازال يسعي اليها بعد ثلاث أعوام رغم كل الدعم الذى قدمه له النظام الاقليمى والدولي وفى محاولة لفضح الانتهاكات التى يمارسها هذا النظام الانقلابي ضد حقوق الشعب المصري رجالا ونساءا وشبابا وأطفالا, وأخيرا للتواصل مع برلمانات العالم ومؤسسات المجتمع المدني لتجريس هذا الانقلاب وفضح ممارساته وإجرامه ضد شعب مصر. ثم حاولنا فى مارس 2015 أن نجعل من البرلمان مظلة أو منصة لتجميع أغلب فصائل وقيادات العمل الوطني العاملين ضد الانقلاب لاجتماع عاجل وجمعنا كل الوثائق والمبادرات التي صدرت وقتها للتمهيد لعمل اجتماع يجمع كل الاتجاهات والقيادات والكيانات القائمة علي اجندة يتم اعدادها بمعرفة هؤلاء القيادات المتصدرة للساحة السياسية حتى الآن وذلك للنظر فيما يجب أن نتخذه من إجراءات لحسن الاصطفاف للوقوف امام الانقلابيين صفا واحدا علي أسس واضحة وبينة من المنهج الذى سيستعيد الشرعية وإرادة الشعب بعد كسر وإنهاء هذا الانقلاب العسكري الدموي الفاشى ، لكن للأسف لم نصل الي موقف محدد أو موحد وللأسف كنا بخلافنا وانشقاقنا أحد أدوات تثبيت ذلك الانقلاب الي حين ان شاء الله. فى الوقت الذى قام فيه الانقلاب باجهاض كل أمل ومستقبل لشباب مصر بل ويمارس دورا تخريبيا يقضي به علي كل موارد هذا الوطن ليهدم بها الماضي ويقتل به الحاضر ويجهض لنا المستقبل وينشر اليأس فى نفوس الشعب.
ابو اسماعيل عن الانقلاب العسكرى قبل حدوثة 
توقع الشيخ حازم صلاح ابو اسماعيل
 بمصير شــباب الــثورة وهــا هـــو قد حـــدث 
وتنبأ الشيخ حازم صلاح ابو اسماعيل بما يحدث فى سيناء


نعم عملنا ولكن ما تم انجازه منذ الانعقاد الآول لكن ليس بالقدر الذى ينهي هذا الكيان الانقلابي ربما سبب له القلق والازعاج لكنه ليس بالقدر الذى يجلب حقوق الشهداء أو الذى يخفف ألام المعتقلين وذويهم ، ولم يقلل من معاناة المواطن المصري الذى صار يكابد النار ويتعذب ليل نهار جراء قرارات هذا النظام الانقلابي ،وهنا ننوه أننا لسنا فى موقف المعارضين لهذا الانقلاب لأن فى ذلك اعترافا به إنما نحن ثوار رافضون لهذا الاغتصاب الذى حدث لإرادة الشعب المصري من قبل عصابات تغلغلت فى مؤسسات الدولة واستولت عليها منذ عشرات السنين. 
 بعد توصيف الواقع والأداء الذى حاول فيه البرلمان المصرى فى الخارج أن يجعل من نفسه منصة أو مظلة لتجميع كل قيادات الحراك الثورى فى شكل اجتماع مبدئي يجمع القيادات المتصدرة ثم يعقبها مؤتمر عام يجمع كل اطياف الثورة شيوخا وشبابا رجالا ونساءا لكن لم يقدر له النجاح لعدم الاتفاق أو حتى التوافق علي الاولويات وقدرة كل فريق علي التنازل المحسوب لصالح وحدة الصف الثورى ، ولابد لنا أن ندرك أن مصر تمر في هذه الأيام بمنعطف هو اﻷخطر في تاريخها الحديث حيث تنهار مقومات الوطن وتتفاقم أزمته على أيدي عصابة اختطفت مصر ونهبت خيراتها وعاثت في ربوعها فساداً وهددت هويتها الإسلامية التي لاخلاف عليها طوال مئات السنين وذلك منذ وقوع الانقلاب الغاشم في 3 / 7 / 2013م ومن واقع مسئوليتنا وجدت أنه علينا أن نضع هذا التصور الذى أعرضه علي كافة القيادات والحركات والكيانات التي تمثل ما بين الحد الأدني والأقصى للتوحد أو التوافق الذى ينبغي أن يتم فى أسرع وقت لاستكمال ثورتنا نلخصها فى : 
 (1) النظر فى أهمية وحدة الطيف الثورى واجتماعه علي مائدة حوار واحدة فى أقرب فرصة ممكنة استثمارا لمناخ الفشل الذي يلف الأداء والأوضاع فى مصر ،مما يمكنهم من تكوين حكومة توافقية يترأسها شخصية لا يختلف عليها فى إطار تكليف من الرئيس أو من ينوبه ، وقد تتغير الظروف ونجد لها حاضن إقليمي أو حواضن فى العالم الحر! فقط نستعرض امكانياتنا التي ربما لا يتوقعها أحد . 
أو إعلان قيادة موحدة للثورة فى الخارج فى إطار ما يتم الاتفاق عليه ونستعرضه في هذاالمقال أو ما يليه ، وذلك بديلا عن التشتت والتفكك الذى أصاب الثورة والثوار لتكون مهمة هذه الحكومة أو القيادة هى مخاطبة العالم وحشد الشعب ضد فساد وإجرام واستبداد هذا الانقلاب العسكري القاتل وفضحح انتهاكاته ضد الشعب المصري ومقاومته بكل الوسائل المتاحة والممكنة فى الداخل والخارج
 (2) وضع تصور لمشروع متكامل ناضج وواقعي لدعم الثورة وإسقاط الإنقلاب بأيدي الشعب المصري وبجهده وجهاده تتمحور حول محورين : الأول : تخليق موجة ثورية جديدة تعبر عن رغبة التغيير وحالة الغضب التي تزداد وسط الشعب المصري..
الثاني : إسقاط حكم السيسي أو من ينوب عنه "كسر الانقلاب" تحت شعار ثابت "يسقط حكم العسكر" وذلك من خلال مسارات تعتمد علي وجود قيادة موحدة كبديل مقنع يحمل مشروع سياسي ثوري بالتوازي مع مسارات تمارس ضغط علي النظام الانقلابي برفع حالة الغضب حتي مرحلة العصيان المدني وأخري تنهك النظام الانقلابي فى الداخل والخارج مع ضرورة التركيز علي رفع الروح المعنوية للثوار لمزيد من الصمود والتوازن مع تأسيس نظام إعلامي مترابط بخطة موحدة توزع الأدوار وتستثمر حالة الفشل التي يحصدها نظام الانقلاب. 
 (3) احتراماً لإرادة الشعب الذي هو مصدر السلطة يقوم الرئيس محمد مرسي - بعد سقوط الانقلاب - باتخاذ إجرائين هما : اولا : مراجعة كل الاتفاقات والقوانين والمعاهدات التي تضرر منها المواطن والوطن في حقوقه التاريخية وثرواته الطبيعية منذ 3 يوليو 2013 والبدء في اتخاذ الإجراءات اللازمة لاستردادها وإعادة الأمور لنصابها وطبقا للقانون رقم (2) لسنة 2015 الصادر من البرلمان المصري بالخارج. ثانيا: الإعلان عن إجراء انتخاباتٍ رئاسيةٍ لا يقصى فيها أحد ممن وقفوا ضد الانقلاب العسكري لتجديد الشرعية ما بعد سقوط الانقلاب العسكري وفشله فى الاستمرار. وهنا نؤكد علي أن استعادة الشرعية بعد كسر الانقلاب متمثلا فى استعادة حق الشعب فى الاختيار الحر وعودة الرئيس مرسي إنما هو : 
• رد لإعتبار الإرادة الشعبية التي أهدرها الانقلاب الغاشم وكذلك 
• رد لإعتبار الرئيس الصابر الصامد الذى قدم حريته وحياته من أجل دينه ووطنه • وهو كذلك الوسيلة الوحيدة لإعتبار الانقلاب العسكري فترة استثنائية فى تاريخ مصر تمكنا من استرداد حقوقنا التاريخية وثرواتنا الطبيعية من السرقة بقرارات واتفاقات اصدرها هذا الانقلاب العسكري - وهنا نؤكد علي ما أعلناه كنواب من أول يوم استعادنا فيه جلسات البرلمان المصري بالخارج من أن دورنا كنواب سينتهي يوم ينكسر هذا الآنقلاب وتعود إرادة الشعب وحريته فى اختيار نوابه ومسئوليه مرة أخري وصلنا الآن الي ثوابت الثورة المصرية التى لا اعتقد ان هناك خلاف عليها ولن نقبل بتعليقها! ربما نقبل التدرج فيها فى مرحلة انتقالية لا تتجاوز العامين لتنفيذها فقط احتراما للسنن . 
 (4) التأكيد على عودة قوات الجيش الي ثكناتها بعيدا عن الشوارع والميادين وإبعاده عن الحياة السياسية وإدارة الحكم فى البلاد وما يستتبع ذلك من إجراءات تراعي مصالح البلاد العليا .وسأظل بل سأورث لأبنائي وكل شباب الآمة أنه لن تفلح دولة يقودها العسكر وقد عانينا من ذلك طوال عشرات السنيين وأنه لا تنازل عن إبعادهم عن السياسة والحكم مهما كان الثمن لأن في ذلك فقط حرية مصر والمصريين ، باختصار لا مستقبل لهم فى حكم مصر! 
 (5) إتخاذ الإجراءات اللازمة لتحقيق القصاص العادل والوفاء بحق الشهداء منذ ثورة 25 يناير وكذلك حقوق المعتقلين والمصابين والمطاردين والمهاجرين بما يحقق العدالة الانتقالية ومحاكمة كل المسئولين عما حدث فى مصر من انتهاكات منذ 25 يناير2011 م ونحن بصدد عمل الكتاب الآسود لكل من شارك فى هذا الانقلاب فى كل المؤسسات وصفحة كل واحد من هؤلاء هى مذكرة اتهام موثقة بالدلائل عما ارتكبه ضد مصر والمصريين والدعوة مفتوحة للجميع للمشاركة فى هذا العمل لإنجازه ان شاء الله. 
 (6) التخطيط لإعادة هيكلة مؤسسات الدولة وتطهيرها من منظومة الفساد والإفساد سواء كانت اقتصادية أو أمنية أو قضائية أو إعلامية ، وهي مهمة ضرورية تحتاج الي ابداعات المصريين المتخصصين جمعنا منها الكثير ومازلنا علي استعداد للاستماع وجمع المزيد ليعكف عليها خبراء لترجيح الأفضل والأنسب للفترة التي ستنفذ فيها بجدول زمني تعرض علي القيادة المقترحة ان شاء الله ، وتلك هى جزء من خطة الإجهاض لأي ثورة مضادة تواجه نجاح الثورة كما حدث من قبل !. 
 (7) العمل علي تحقيق منظومة العدالة الاجتماعية واستعادة الآموال المنهوبة وإقرار كافة الحريات الدستورية التي انتهكها واغتصبها الانقلاب العسكري وحرم الشعب المصري منها بممارساته طوال فترة وجوده والتخطيط لاتخاذ كافة الاجراءات لذلك دون إقصاء أو تخوين ، فالشعب المصري لحمة واحدة ومستقبله مشترك ولعل الله أراد هذا الانقلاب لتطهير الصفوف من العنصريين والطائفيين من المسلمين والمسيحيين علي السواء ، فالمصريين كلهم متساوون فى الحقوق والحريات طبقا لما ورد فى باب الحريات فى دستور 2012م .. 
 (8) إعداد خطة عاجلة لإنقاذ مصر وإصلاح المنظومة الاقتصادية التي أفسدتها حكومات الانقلاب العسكري وعرضها بشفافية وذلك لتخفيف المعاناة علي أغلبية شعب مصر، وهذا ما ينتظره الشعب المصري تحقيقا لأمله فى حياة كريمة ثمرة القضاء علي الفساد والمحسوبية والظلم ، وهذا أيضا جزء من خطة تجنب الاجهاد الذى يتسبب فيه ثورة التوقعات والمطالب الشعبية التى تواجه نجاح أي ثورة! من هنا أطالب كافة قوى الثورة وقياداتها بكل توجهاتها بأن تضع هذا التوضيح نصب أعينها وعلي أتم الاستعداد للتعاون بشكل موضوعي مع كل مجتهد لنوحد الصفوف ولنخرج في النهاية صفاً واحداً أمام الانقلاب العسكري، وأرجو من كل من يبدي موافقة علي ما ذكرته أن يتنبى هذا الطرح ولا مانع من خضوعه لحوار مجتمعي ثم لاستفتاء يحدده المتخصصون لنقدمه وثيقة لآي قيادة تتصدر المشهد الفترة القادمة ان شاء الله وإلي كل الثوار والأحرار من أبناء شعبنا نقول لهم لقد أدركنا أن الحراك الثوري إنما يحتاج إلى منهجيةٍ جديدةٍ تتبنى كافة السبل المشروعة لاستعادة المسار الضامن لحق الشعب في الاختيار الحر وتحقيق أهداف ثوره 25 يناير، مؤكدين علي أن خيارنا الاستراتيجي في مواجهة هذا الانقلاب العسكري القاتل هو ثورة شعبية في طول البلاد وعرضها. ونناشد الشعب المصري أن يتحرك سريعاً لإنقاذ مصر ممن يخربها ويهدم استقرارها ووحدتها وأن يتحرك كلٌ في مكانه ومجاله ماداً يده بالمعونة والدعم للأبطال الذين يحملون لواء الثورة حفاظاً علي مصر وإنقاذاً لحاضرها ومستقبلها. ونتعهد للشهداء الذين قدموا حياتهم في سبيل دينهم ووطنهم وللمعتقلين بظلم بغير حق، أن نستمر فى طريقنا لتوحيد الصفوف ضد هؤلاء الانقلابيين فى كل مكان حتى نقتص لهم ممن ظلمهم وننقذ مصر مما دبر لها في الداخل والخارج . وعلى الدول التي ساندت الانقلاب أن تراجع مواقفها بما يتفق مع مصالحها التي لن تتحقق إلا من خلال التعاون مع الشعب المصري لا التأمر ضد حريته وكرامته. عاشت مصر أبيةً عصيةً علي أعدائها ومخربيها وعاش الشعب المصري قوياً صامداً في مواجهة المؤامرات والتحديات..


حازم ابو اسماعيل الوحيد الذي قالها 
و لم يسمعه احد




الخوف والفقر أهم ملامح مشروع دولة السيسي
 بعد الإنقلاب العسكري (تقرير)



ليست آلجنآحآن همآ سبب بقآء آلطير محلقآ 
نقآء آلضمير هو آلذي يجعله ثآبتاً فيْ آلسمآء 
متى مآ إمتلكنآ ضميراً نقياً نحن آلبشر , سنحلق مع الطيور




الشباب في الجحيم على نفقة الإخوان..فيديو



هل يرهق طعام المساجين، 
وخصوصــاً من الإخــوان المسلمين، 
ميزانية دولة السيسي حقاً؟



مقابل كل شاب من الذين اصطفاهم عبد الفتاح السيسي لإحياء حفلٍ فارغ من أي مضمون، أو قيمة وطنية محترمة، في شرم الشيخ، هناك 20 شاباً على الأقل بين مسجون ومعتقل ومطارد داخل مصر وخارجها. 
 في دولةٍ لا يجد شعبها ملعقة سكر، يقيم السيسي مهرجاناً جديداً للدجل، في شرم الشيخ، تكلف ملايين الدولارات، في لحظةٍ بات معها الجنيه المصري مطروداً من سلة العملات المتداولة في العالم، وصار مطلوباً من المصريين ألا يأكلوا أو يناموا، لكي يؤمن لصوصها مستقبلهم في الحكم والاستبداد.
 ذهب السيسي إلى شرم الشيخ، مدينة حسني مبارك، وعاصمة "مصر المطبّعة" التي تفضلها إسرائيل، مصر الفندق، لا مصر المصنع والمزرعة، مارّاً بالسويس المقاومة المجاهدة الصابرة، التي تدفع الثمن نيابة عن الجميع منذ نكسة 1967، وحربي الاستنزاف وأكتوبر 1973، وحتى يناير 2011، من دون أن يتذكّر أحد عيدها القومي 24 أكتوبر/ تشرين الثاني الذي كان إجازة رسمية في كل ربوع مصر، حتى جرفها السلام الإسرائيلي. ذهب السيسي يستعرض بالشباب وعليهم، ذلك الشباب المصنوع، على مقاسات الجنرال، للاستعمال مرة واحدة، بينما شباب مصر الحقيقي يواصل سياحة الجحيم، في السجون والمنافي، على إيقاعات إعلام فاشيٍّ مجنون، يستكثر عليهم حيطان الزنازين والطعام الذي لا يصلح للبشر، ويصرخ طوال الوقت: اقتلوهم لا تعلفوهم.. أبيدوهم من دون محاكمةٍ أو تحقيقٍ أو سجن، توفيراً للأموال، هذه الأموال التي تهدر في مهرجاناتٍ صاخبةٍ تقديساً لهلاوس وأوهام الجنرال الفاشل، وحاشيته.

هل يرهق طعام المساجين
وخصوصاً من الإخوان المسلمين، ميزانية دولة السيسي حقاً؟


الأرقام الرسمية تنطق بالآتي: حتى مايو/ آيار 2016، بلغ حجم الأموال التي استولت عليها الدولة، من خلال ما تسمى "لجنة حصر أموال الإخوان" 35 مليار جنيه، إذ نشرت صحف السيسي خبراً منسوباً لمصادر اللجنة يقول "وذكرت المصادر أن اللجنة حصرت الأموال التى قامت بالتحفظ عليها من قيادات الجماعة الإرهابية، والتي تبلغ نحو 35 مليار جنيه، فضلا عن بعض الأصول والعقارات، ومن بينها مقار الجماعة وحزب الحرية والعدالة والمدارس".
وقبل ذلك، كانت الصحف ذاتها تحتفل بنبأ ضبط نصف مليار دولار في منزل رجل الأعمال الإخواني، حسن مالك، وكل يوم تقرأ عن ملايين من الدولارات تتحفظ (تستولي) عليها سلطات السيسي من شركات صرافة، تدّعي أنها إخوانية. 
وقبل شهرين تقريباً، تحولت المسألة من حصر أموال "الإخوان" وتجميدها إلى التحفظ والاستيلاء، إذ نشرت الصحف أن مجلس الوزراء أقرّ مشروع قانونٍ لإنشاء لجنةٍ جديدةٍ للتحفظ والإدارة والتصرف في أموال الجماعات والكيانات الإرهابية والمنتمين إليها. وينص المشروع "على أن تحلّ هذه اللجنة، بدلاً من لجنة إدارة أموال "الإخوان المسلمين"، القائمة حالياً، مع تحصينها قضائياً من أي قرارٍ بحلها، ومنع محاكم القضاء الإداري التي أصدرت مئات الأحكام، على مدار عامين، ببطلان التحفظ على أموال "الإخوان"، من الطعن بقرارات اللجنة الجديدة". 
واقع الحال ينطق إنه في هذه "الدولة اللصة" التي يقودها سربٌ من القراصنة تحولت السجون والمعتقلات إلى مصدرٍ هائل للدخل القومي، يغطي كلفة الإجراءات القمعية في السجون والمعتقلات، وقاعات المحاكم وغرف التحقيق، من تعذيبٍ وإهاناتٍ، ويفيض بما يكفي لزيادة رواتب ومكافآت أجهزة القمع والتنكيل، وأيضاً إقامة حفلات ومهرجانات، بما تتطلبه من سجاد أحمر ومطربين وراقصات وزمارين وطبالين، يستمتعون بسياحةٍ انقلابية وثيرة، على نفقة المساجين والمعذبين في السجون. 
وكما قلت سابقاً، وفي تاريخ الديكتاتوريات والنظم القمعية، هناك أوجه كثيرة للعسف بالمعارضين والمناوئين لنظام الحكم، تتدرج من الحرمان من الحقوق السياسية والاجتماعية، حتى تصل إلى الإبعاد والقتل، غير أننا لم نسمع عن دولةٍ تسطو على أموال معارضيها، وتمارس عقيدة "الاستحلال" لكل متعلقات المعترضين على سياساتها، فتستولي على بيوتهم وأموالهم وكل ممتلكاتهم بجميع صورها، ثم تنفقها على أوغادها بكل هذا الإسراف.
.. الشيخ حازم صلاح أبو اسماعيل في أجرأ الكلام ..
لو اردنا ان نحرر مصر من العسكر 


فضائح السيسي البروتوكولية في المحافل الدولية 
 فيديو مجمع يستعرضه محمد ناصر



ليست آلجنآحآن همآ سبب بقآء آلطير محلقآ
 نقآء آلضمير هو آلذي يجعله ثآبتاً فيْ آلسمآء
 متى مآ إمتلكنآ ضميراً نقياً نحن آلبشر , سنحلق مع الطيور






؛؛؛؛ مصـــر الـيـــوم ؛؛؛؛



فلتسقط العبودية لأمريكا.. ولنحرر مصر. فيديو



أمريكا هي التي ترفع الأسعار في مصر 
السيسي الآن يحاول البحث عن حلفاء جدد 
السيسى يعالج ازمة مصر بالفكة



التبعية لأمريكا والغرب هي الحلقة المركزية في كل المصائب التي نبتلى بها، فاليوم يصرخ الناس جميعاً من ارتفاع الأسعار،وهذا الغلاء الجنوني لا يمكن إلا أن يفسر بسياسة اقتصادية فاسدة، ومن أين لهذا النظام بهذه السياسة، حكم السيسي لم يبتدع سياسة اقتصادية جديدة وإنما ينفذ نفس سياسات نظام مبارك، ومن أين وضع نظام مبارك سياسته الاقتصادية؟!
من تعليمات أمريكا وصندوقها النقدي. ما هي الأسباب لهذا الغلاء الفاحش؟
 (1)أننا لم نعد ننتج معظم احتياجاتنا..لماذا؟.
 (2)لأن صندوق النقد الذي نسجد اليوم على أعتابه أمرنا (ولا أقول نصحنا) حتى يعطينا قروضا، بالخصخصة فتم بيع القاعدة الأساسية للانتاج الوطني (القطاع العام) وكان ذلك للأجانب (وليس للرأسمالية الوطنية كما فعلت اليابان في حقبة سابقة) والأجانب أغلقوا المصانع بل هدموا بعضها وأقاموا مشاريع عقارية كما حدث في الاسكندرية والاسماعلية وحلوان. 
بل قام الأجانب بالاستيلاء على مصانع القطاع الخاص (بدلاً من بناء مصانع جديدة) مثل بمبم وبسكو مصر. 
وفي مجال الأسمنت وهو استراتيجي فيما يتعلق بسياسة البناء والاسكان سيطر الأجانب على 80% من الانتاج وتحكموا في الأسعار!.
 (3)أدى تقليص القاعدة الانتاجية منذ بداية سياسة الانفتاح عام 1975 وحتى الآن إلى زيادة الاعتماد على الاستيراد وزيادة البطالة وهي منبع أساسي للفقر والفاقة.
 (4) أدى ذلك لأن تكون معظم احتياجاتنا الانتاجية والاستهلاكية بالدولار وهذا يؤدي إلى إلى ارتفاع الأسعار لأن المُصدر لنا يتحكم في الأسعار، بالاضافة لزيادة سعر الدولار. وهذا طبيعي لأن الاحتياج المتزايد للدولار يؤدي إلى عدم كفاية المعروض منه أي إلى زيادة أسعار الدولار.
 (5) وكانت منظمة التجارة العالمية (التي ورثت الجات)، وهي الأداة الثالثة للهيمنة الأمريكية والغربية قد حرمت على دول العالم النامي أن تحمي صناعتها الوطنية بالحماية الجمركية وهو ما أدى إلى تدمير بقايا قطاع الانتاج الصناعي الوطني.
 (6) وكان نظام مبارك قد ضيع 30 سنة من عمر الأمة تحت شعار (تأسيس البنية التحتية) ولا يوجد في علم الاقتصاد والتنمية ما يسمى مرحلة تأسيس البنية التحتية، باعتبار أن ذلك يجرى بالتوازن مع التنمية الصناعية والزراعية.
ثم جاء حكم السيسي ليعلن أن مصر ليس بها بنية تحتية!! وتم إنفاق الجهد والمال في شبكة طرق جديدة وكباري (تذكروا كنا نسمي مبارك: حسني كباري) ثم حفر تفريعة جديدة للقناة بدون أي عائد ثم 6 أنفاق ثم تأسيس وتوسيع موانئ أي كله تحت عنوان (بنية تحتية) وهو نفس فكر مرحلة حكم مبارك، على أساس أننا نصنع البنية التحتية لكي نغري الأجانب بالمجئ لمصر للاستثمار. وهؤلاء لا يدركون أن التنمية الاقتصادية لن يصنعها إلا أولاد البلد، خاصة في مراحلها الأولى.
 بل إننا نذهب مجدداً بأقدامنا إلى أعتاب صندوق النقد، وصندوق النقد كما ذكرت مراراً هو صندوق أمريكي تستولي أمريكا على أكثر من 50% من أسهمه وبالتالي فإنها متحكمة بالقرار بالاضافة إلى أن أوروبا خاضعة لها (أمريكا هي التي تحمي أوروبا من أي هجوم روسي) وكان رئيس الصندوق دائماً أمريكيا، ولكنهم قرروا على سبيل الخداع أن يعينوا الست (لاجارد) الأوروبية وهي تعلم أنها تنفذ أوامر أمريكا. الست لاجارد أعلنت بوضوح أنه لا قرض لمصر إلا إذا "عومت الجنيه" و "رفعت أسعار الوقود".
 أيها الشعب المصري المظلوم لقد أصبح واضحاً أمام عينيك أن أمريكا هي التي ترفع الأسعار مباشرة وهي عدوك الأساسي، وليس هذا دفاعا عن نظام السيسي، بل إن النقد الأهم الذي ينبغي أن يوجه له أنه يخضع لأوامر أمريكا.
وانه يواصل نفس سياسات مبارك التي أفقرت البلد والتي أدت إلى ثورة 2011. ان ما يذكر في وسائل الاعلام الرسمية من نقد متواصل لأمريكا والحديث عن المؤامرة الدولية هو كلام فارغ. 
لأن كيف تقول هذا ثم يكون الحل الاقتصادي للنظام هو التوسل لأمريكا للحصول على قروض!!. 
 لابد أن يكون واضحاً أن صندوق النقد الدولي ليس دوليا كما يدعي بل هو خاضع بنسبة 100% لأمريكا ونفس الشيئ ينطبق على البنك الدولي.
وهذا هو سبب توجه الصين لتأسيس مؤسسة مضادة (البنك الآسيوي للبنية التحتية) الذي بدأ عمله بالفعل. نحن نسير في مشروع للحصول على 26 مليار دولار كقرض دولي وهو ما يمثل 50$ من المديونية الحالية. 
(12 مليار من الصندوق و8 من البنك الدولي و6 يفرض الصندوق أن نتسولها من أي مكان= 26 مليار دولار) .
 ان الحديث عن المؤامرة الأمريكية ضد نظام السيسي في الاعلام كلام فارغ وإلا لماذا تدخلون في عش دبابير القروض؟ ولماذا لا يزال 70% من تسليحنا أمريكيا وبالمجان؟! يا سلام هل يمكن أن يكون تسليح الجيش المصري عملاً خيرياً؟! بالمجان؟! أم انه لاخضاع مصر.
بترولنا تحت رحمة الشركات الأمريكية والبريطانية والايطالية. 
أي بعد الجيش فإن الطاقة المصرية في يد أمريكا والغرب. وهذا من أسباب ارتفاع أسعار الوقود. لأنهم يستولون على الغاز المصري ثم يبيعونه لمصر بالدولار!! ونحن مديونون لهم، وهذا لا يدخل في حساب الديون الخارجية، باعتبارها ديون تجارية (تقدر الآن بـ 3 أو 4 مليارات دولار).
في حساب الديون الخارجية!! (لاحظوا كيف نغرق في الديون!) إن تحرر مصر من السلاسل الأمريكية، واتباع خطة وطنية عكسية لتعليمات الصندوق هي الانقاذ الوحيد للاقتصاد المصري وللنجاة من غول الغلاء. 
عنوانها: {خطة اقتصادية وطنية لإحياء الصناعة المصرية} وهذا ما يحتاج لتفصيل آخر. ولكن بعد 3 سنوات من حكم السيسي فإننا نستطيع أن نقول انه ليس لديه أي نية أو إمكانية للثورة الحقيقية على "العلاقة الاستراتيجية" مع أمريكا، لأنه ومن معه من تربية الغرب ونظام مبارك وعهد كامب ديفيد. 
 إذا كنتم ضقتم ذرعا بحكم السيسي فمن حقكم كشعب أن تثوروا عليه، ولكن لن نفلح أبداً إذا لم نربط ذلك بكسر كل القيود التي تسلسلنا بها أمريكا. فلتسقط العبودية لأمريكا.. ولنحرر مصر ..








؛؛؛؛ مصـــر الـيـــوم ؛؛؛؛




السيسي يستجدي المصريين: أرجوكم قفوا بجانبي وبلاش ثورة . فيديو


أنا طالب منكم إن إحنا نبقى أمة تصبر وتتحمل وما تتكلمش 
 اصبروا علي وأعطوني فرصة


استجدى قائد الانقلاب عبدالفتاح السيسي المصريين؛ للحصول على دعمهم وتأييدهم، وتوسل لهم بشكل صريح للوقوف بجانبه، وعدم التخلي عنه؛ قبل أيام من التظاهرات المزمع تنظيمها يوم 11 تشرين الثاني/نوفمبر المقبل، تحت شعار "ثورة الغلابة".
وجاءت تصريحات السيسي خلال المؤتمر الوطني الأول للشباب الذي بدأت فعالياته بمدينة شرم الشيخ، الثلاثاء الماضي، لمناقشة الأزمات التي تمر بها مصر، بحضور 300 شخصية عامة وثلاثة آلاف شاب، جميعهم من مؤيدي الانقلاب، بحسب مراقبين.
أرجوكم قفوا بجانبي
وقال السيسي مساء الثلاثاء، في كلمة نقلها التلفزيون الرسمي، موجها حديثه للمصريين: "لما أنتم طلبتوني عشان أقف جنبكم في 30 يونيو مترددتش ثانية، ووقفت بدون ما أفكر في نفسي ولا في أولادي، وفكرت فيكم أنتم، وخفت على البلد لتضيع وفيها تسعين مليون إنسان، دلوقتي جه الدور عليكم، وأنتم وعدتوني إنكم هتقفوا جنبي".
وأضاف: "أنا لم أبخل عليكم بحياتي، وأنا دلوقتي مش طالب حياتكم، أنا طالب منكم إن إحنا نبقى أمة تصبر وتتحمل وما تتكلمش؛ عشان تفشل محاولات تركيعها".
  وتابع: "أنتم اللي هتحددوا مصير ومستقبل مصر، أنا دوري معاكم عملته، والمشكلة كبيرة، ومش هقدر عليها لوحدي، ودلوقتي جه دوركم أنتم، هتعملوه ولا لأ؟".



الخوف والفقر أهم ملامح مشروع دولة السيسي
 بعد الإنقلاب العسكري (تقرير)



ليست آلجنآحآن همآ سبب بقآء آلطير محلقآ 
نقآء آلضمير هو آلذي يجعله ثآبتاً فيْ آلسمآء 
متى مآ إمتلكنآ ضميراً نقياً نحن آلبشر , سنحلق مع الطيور


💦🍃🌸🍃💦