نجل "السيسى" وراء تحرك
ضابطين و8 مجهولين
إغتــالوا العميــد "رجــائى"
زوجة الشهيد العميد "عادل رجائي"
أحد أشهر المحررين العسكريين و المعروفة بتأييدها المطلق للجيش و عبد الفتاح السيسي و كانت من أول الداعين للانقلاب على الرئيس محمد مرسي منذ أحداث الاتحادية 2012 .........
في أول يوم من عام 2016 ، دعت الله أن يكون عام سعيدا و أن يوفق الله عبد الفتاح السيسي و يحفظه........ وصاحبة قصة الجيش قبض على قائد الاسطول السادس الامريكى فى البحر الابيض المتوسط ووووو ...........
** فى مفاجأة قوية كشفها المحامى الدولى محمود رفعت نقلاً، عن مصادر مقربة من العمليات بالقوات المسلحة، حسب وصفه لها، أكد أن نجل قائد الانقلاب العسكرى، عبدالفتاح السيسى، هو من يقود مسلسل الاغتيالات بالبلاد، بالاستعانة برجال "دحلان"، مشيرًا إلى أن القتلة والسلاح المستخدم تم نقله من مدينة العريش عن طريق ضابطين بالاستخبارات الحربية وثمانية من رجال "دحلان".
وقال "رفعت" أن اغتيال العميد أركان حرب عادل رجائي قائد الفرقة 9 مدرعات أمام منزله بالقاهرة امتداد لنحر جنود سيناء منذ أسابيع قليلة، والفاعل واحد كما سأوضح هدفه.
وتابع قائلاً: يوم 18 أكتوبر انطلق من العريش نحو القاهرة 8 أشخاص بينهم 2 من منفذي هجوم الزقدان في سيناء منذ أيام بسيارتين قادهم ضابطين مخابرات حربية وتم إحضار السلاح الذي استخدم لقتل العميد عادل رجائي من العريش داخل سيارتين تتبعان للمخابرات الحربية وقاد أحدهم رائد والأخر برتبة نقيب، على حد زعمه.
وأضاف قائلا: ووصل قتلة عادل رجائي الى القاهرة الساعة 2 ص يوم 19 أكتوبر وذهبوا مباشرة لشقة تم استئجارها لمدة شهر واحد ببطاقة مزورة في مدينة نصر. وقال أيضًا أنه فى تمام الساعة الحادية عشر تقريبا يوم 19 أكتوبر غادر ضابطي المخابرات الحربية الشقة وبقى الـ 8 أفراد قتلة عادل رجائي بالشقة الكائنة بالحي الثامن في مدينة نصر، ولم يخرج أحد من قتلة العميد أركان حرب عادل رجائي من الشقة حتى صباح اليوم س 6 صباحا تقريبا بصحبة نفس الضابطين الذين أحضروهم من العريش.
وأوضح أن مرت السيارتين التي تحمل قتلة العميد بدون أي تفتيش بشوارع القاهرة كما مرت بكل نقاط التفتيش من العريش للقاهرة لقيادة ضباط لها ونزل قتلة العميد على بعد 500 متر من منزله ووزعوا أنفسهم مجموعتين 3 أفراد كل مجموعة بينما أخذ شخصين القيادة للهروب بعد العملية.
أما عن ضابطى الاستخبارات الحربية فقد قال رفعت:
ضابطي المخابرات الحربية الذين نقلوا قتلة العميد عادل رجائي غادروا المكان فور انزال القتلة حيث هرب منفذى العملية، بعدها ب 2 موتسيكل وسيارة. واختتم المحامى الدولة حديثه قائلاً:
أؤكد أن جميع قتلة العميد أركان حرب عادل رجائي حضروا من العريش وأؤكد أيضًا جميعهم من رجال الفلسطيني محمد دحلان الذي يدير أجهزة مصر الأمنية كما أؤكد أن كل من النقيب والرائد الذين جلبوا قتلة العميد من العريش للقاهرة ثم لمنزله يعملون تحت أمرة نجل السيسي مباشرة.
الهدف من قتل العميد أركان حرب توسيع دائرة الارهاب التي يبني السيسي على محاربته شرعية حكمه خارجيا أولا وترويع الشعب ...
يجدر بالذكر أن هناك مقطع فيديو قد انتشر على نطاق واسع لشخص زعم أنه أحد ضباط القوات المسلحة، وان العسكر يقومون بعملية تصفية كبيرة داخل المؤسسة العسكرية تم بدأها برجائى.
وقال الشخص الذى فى الفيديو، أن زوجة رجائى قد اجتمعت مع صدقى صبحى تمهيدًا لقتل زوجها، الذى تشاجر مع الأول أمام أعين السيسى.
** فى مفاجأة قوية كشفها المحامى الدولى محمود رفعت نقلاً، عن مصادر مقربة من العمليات بالقوات المسلحة، حسب وصفه لها، أكد أن نجل قائد الانقلاب العسكرى، عبدالفتاح السيسى، هو من يقود مسلسل الاغتيالات بالبلاد، بالاستعانة برجال "دحلان"، مشيرًا إلى أن القتلة والسلاح المستخدم تم نقله من مدينة العريش عن طريق ضابطين بالاستخبارات الحربية وثمانية من رجال "دحلان".
وقال "رفعت" أن اغتيال العميد أركان حرب عادل رجائي قائد الفرقة 9 مدرعات أمام منزله بالقاهرة امتداد لنحر جنود سيناء منذ أسابيع قليلة، والفاعل واحد كما سأوضح هدفه.
وتابع قائلاً: يوم 18 أكتوبر انطلق من العريش نحو القاهرة 8 أشخاص بينهم 2 من منفذي هجوم الزقدان في سيناء منذ أيام بسيارتين قادهم ضابطين مخابرات حربية وتم إحضار السلاح الذي استخدم لقتل العميد عادل رجائي من العريش داخل سيارتين تتبعان للمخابرات الحربية وقاد أحدهم رائد والأخر برتبة نقيب، على حد زعمه.
وأضاف قائلا: ووصل قتلة عادل رجائي الى القاهرة الساعة 2 ص يوم 19 أكتوبر وذهبوا مباشرة لشقة تم استئجارها لمدة شهر واحد ببطاقة مزورة في مدينة نصر. وقال أيضًا أنه فى تمام الساعة الحادية عشر تقريبا يوم 19 أكتوبر غادر ضابطي المخابرات الحربية الشقة وبقى الـ 8 أفراد قتلة عادل رجائي بالشقة الكائنة بالحي الثامن في مدينة نصر، ولم يخرج أحد من قتلة العميد أركان حرب عادل رجائي من الشقة حتى صباح اليوم س 6 صباحا تقريبا بصحبة نفس الضابطين الذين أحضروهم من العريش.
وأوضح أن مرت السيارتين التي تحمل قتلة العميد بدون أي تفتيش بشوارع القاهرة كما مرت بكل نقاط التفتيش من العريش للقاهرة لقيادة ضباط لها ونزل قتلة العميد على بعد 500 متر من منزله ووزعوا أنفسهم مجموعتين 3 أفراد كل مجموعة بينما أخذ شخصين القيادة للهروب بعد العملية.
أما عن ضابطى الاستخبارات الحربية فقد قال رفعت:
ضابطي المخابرات الحربية الذين نقلوا قتلة العميد عادل رجائي غادروا المكان فور انزال القتلة حيث هرب منفذى العملية، بعدها ب 2 موتسيكل وسيارة. واختتم المحامى الدولة حديثه قائلاً:
أؤكد أن جميع قتلة العميد أركان حرب عادل رجائي حضروا من العريش وأؤكد أيضًا جميعهم من رجال الفلسطيني محمد دحلان الذي يدير أجهزة مصر الأمنية كما أؤكد أن كل من النقيب والرائد الذين جلبوا قتلة العميد من العريش للقاهرة ثم لمنزله يعملون تحت أمرة نجل السيسي مباشرة.
الهدف من قتل العميد أركان حرب توسيع دائرة الارهاب التي يبني السيسي على محاربته شرعية حكمه خارجيا أولا وترويع الشعب ...
يجدر بالذكر أن هناك مقطع فيديو قد انتشر على نطاق واسع لشخص زعم أنه أحد ضباط القوات المسلحة، وان العسكر يقومون بعملية تصفية كبيرة داخل المؤسسة العسكرية تم بدأها برجائى.
وقال الشخص الذى فى الفيديو، أن زوجة رجائى قد اجتمعت مع صدقى صبحى تمهيدًا لقتل زوجها، الذى تشاجر مع الأول أمام أعين السيسى.
الخبر الذى لن يجعل السيسى ينام بقية حياته
من يدير الاجهزة الامنية في مصر وليس السيسي
لـواء مخــابرات :" عمر سليمان قُتل في سوريا "
وقالولي متكلمش .. ويكشف التفاصيل كامله!
5 ملاحظات هامة حول
اتهام السيسي باغتيال عادل رجائي
علق الكاتب الصحفي "أحمد نصار" في تدوينة مطولة على تسجيل مصور يظهر فيه رجل أخفى وجهه، يكشف عن تصفية ضابط مصري للعميد في الجيش عادل رجائي. واتهم ناشر الفيديو أطرافا عسكرية مصرية، وقائد الأمن الوطني للنظام السوري، علي المملوك، بالضلوع في تصفية رجائي، لرفضه "رفع الحراسة والمتريس عن سفارة أجنبية (لم يسمها) بالقاهرة".
وربط المتحدث في التسجيل المصور بين عملية الاغتيال وبين التحذير الأمريكي والأوروبي لرعاياهم بمصر من وجود ظروف أمنية غير إيجابية، قد تحدث يوم التاسع من أكتوبر/ تشرين الأول الحالي. وأشار إلى خلاف بين رجائي وقائد الجيش المصري صدقي صبحي، بعد أن طلب الأخير إعادة ترتيب وتامين السفارات الأجنبية في مصر، وإزالة التأمينات الإسمنتية في إحدى السفارات بمحافظة الجيزة. وقال "نصار" أن الفيديو يعد أقوى رسالة من داخل الجيش منذ 3 يوليو، وأنه يكشف عن تضارب في الولاءات بدأ يحدث داخل الجيش! وهو شيء لم يحدث منذ يونيو 67.
نص التدوينة: 1- اتهام صريح من داخل الجيش للسيسي وصدقي صبحي باغتيال عادل رجائي بالتعاون مع زوجته ..
2- ضباط من الجيش هم من قاموا باغتيال العميد رجائي، وهذا يؤكد ما ذهبنا إليه أن العملية تمت بيد محترفين، وأن إختراقا أمنيا حدث من داخل المؤسسة العسكرية ذاتها.
3- السيسي أراد تنفيذ مخطط ما دون علم الأمريكان، لكن العميد رجائي أبلغ السفير الأميركي ولي أمر الجيش المصري، مما أدى إلى بيان السفارات الشهير بتحذير مواطنيها، فكان اغتيال رجائي عقابا له على ذلك!
4- من المعروف إن عمر سليمان مات في سوريا.. وجملة إن اغتيال رجائي رد جميل على اغتيال عمر سليمان توضح إن إيران وبشار الأسد خلصوا عليه إرضاء للسيسي في إطار الخلاف بين المخابرات العامة والحربية بعد الثورة.
واضح إن علي مملوك رئيس مكتب الأمن الوطني السوري هو همزة الوصل بين السيسي وإيران، وإن إيران بدأت تدير القرار المصري بوجود مندوبين لها في قصور الرئاسة مثلما كانت تفعل مع بشار الأسد قبل اندلاع الثورة السورية!
وهذا معنى جملة: (القرار المصري صار بيد غير مصريين)..
5- التحذير من وجود مخطط لاغتيال 22 قيادة في الجيش (رقم كبير بالنسبة لعدد قيادات الجيش)، يؤكد أن السيسي يرغب في إحداث تحول داخل الجيش، وتغيير عقيدته الحالية الموالية لأميركا، لتصير موالية ربما لإيران وروسيا، وأنه سيستهدف قيادات صاحبة الولاء هناك تضارب في الولاءات بدأ يحدث داخل الجيش! وهو شيء لم يحدث منذ يونيو 67! وهذا معنى الإشارة إلى مذبحة المماليك في الفيديو! الخلاصة: الأزمة السياسية بدأت تنتقل إلى داخل الجيش نفسه، وهذا يعني أن نقطة تفوق السيسي الرئيسية (القوة المسلحة) صارت غير مضمونة!
5- التحذير من وجود مخطط لاغتيال 22 قيادة في الجيش (رقم كبير بالنسبة لعدد قيادات الجيش)، يؤكد أن السيسي يرغب في إحداث تحول داخل الجيش، وتغيير عقيدته الحالية الموالية لأميركا، لتصير موالية ربما لإيران وروسيا، وأنه سيستهدف قيادات صاحبة الولاء هناك تضارب في الولاءات بدأ يحدث داخل الجيش! وهو شيء لم يحدث منذ يونيو 67! وهذا معنى الإشارة إلى مذبحة المماليك في الفيديو! الخلاصة: الأزمة السياسية بدأت تنتقل إلى داخل الجيش نفسه، وهذا يعني أن نقطة تفوق السيسي الرئيسية (القوة المسلحة) صارت غير مضمونة!