الخميس، 29 سبتمبر 2016

دعوة إسرائيلية للتحالف مع الأكراد لمحاربة الإسلاميين . فيديو



.. من هـــم الاكــــراد ..
إسرائيل بحـــاجة لإقامــة تحــالف إستراتيجـــي 
مع الأكـــراد لتقويـــة نفوذهـــا في العـــالم


دعا أكاديمي إسرائيلي إلى تعزيز التحالف بين إسرائيل والأكراد حول العالم لمحاربة الجماعات الإسلامية، مستشهدا في ذلك بما اعتبره "تواصلا وعلاقات سرية إسرائيلية بالأكراد في شمال العراق".
وقال رئيس قسم دراسات الشرق الأوسط في "الكلية الأكاديمية" بالجليل الغربي رونان يتسحاق في مقال له بصحيفة معاريف، إن إسرائيل بحاجة لإقامة تحالف إستراتيجي مع الأكراد لأن ذلك سيعمل على تقوية نفوذها في العالم.
ويرى الأكاديمي الإسرائيلي أن "الدين لا يعتبر عنصرا أساسيا في حياة الأكراد، وبالتالي فليس لديهم توجهات دينية متطرفة كما هو سائد لدى مسلمين عديدين حول العالم، وهو ما يجعل التعاون الكردي الإسرائيلي مقدمة لحربهما المشتركة ضد الإسلام المتطرف في العالم بشكل عام، والشرق الأوسط بشكل خاص".
وأضاف يتسحاق أن إسرائيل "مطالبة باستغلال مسألة أن الأكراد ليس لديهم قوة عظمى تساندهم بتقديم نفسها للقيام بهذا الدور، لأن نشوء مثل هذا التحالف كفيل بمساعدة الجانبين في محاربة الجماعات الإسلامية".
وتابع أن الأكراد "الذين يبلغ عددهم 45 مليون نسمة، لم ينالوا استقلالهم بعد، وهم موزعون في أربع دول بالمنطقة هي تركيا والعراق وإيران وسوريا، حيث يتعرضون للاضطهاد والملاحقة، وهناك تحالف سابق بين الأكراد وإسرائيل في شمال العراق ما زال قائما، وحتى اليوم هناك علاقات وتواصل بين الجانبين، لكنها علاقات سرية وليست رسمية".
وعن وسائل بناء هذا التحالف، قال "مع وجود ما يزيد عن نصف مليون لاجئ كردي في ألمانيا، ومليون لاجئ كردي في جميع أنحاء أوروبا، يمكن لإسرائيل استغلال ما تقدمه من مساعدات إنسانية للأكراد في أوروبا لتحسين موقعها على الساحة الدولية، مما يشكل فرصة سانحة لإسرائيل لتقوية علاقاتها بهم لتمهيد الطريق مستقبلا لإقامة علاقات سياسية رسمية".
... من هــم الاكـــراد ...
بحلول سنة 1500 قبل الميلاد هاجرت قبيلتان رئيسيتان من الآريين من نهر الفولغا شمال بحر قزوين واستقرا في إيران، وكانت القبيلتان هما الفارسيين و الميديين(الاكراد). وعاش الفرس في الجنوب في منطقة أطلق عليها الإغريق فيما بعد اسم بارسيس، ومنها اشتق اسم فارس. 
غير أن الميديين (الاكراد)و الفرس أطلقوا على بلادهم الجديدة اسم إيران، التي تعني "أرض الآريين" ,أسس الميديون(الاكراد) الذين استقروا في الشمال الغربي مملكة ميديا ,وفي منطقة تسمى بالإكباتانا والراجح بأنها منطقة همدان الحالية أنشأ ديوسيس أول ملوكهم عاصمته الأولى إشتد ساعد الميديين في أيامه وأصبحوا بزعامته خطراً يهدد أشور و إستطاع سياخر أعظم ملوك الميديين أن يحسم النزاع بتدمير نينوى. ووبعد سقوط الامبراطورية الميدية قامت بتمهيد السبيل إلى ثقافة بلاد فارس. 
فقد أخذ الفرس عن الميديين لغتهم الآرية و حروفهم الهجائية التي كانت تبلغ سته وثلاثين وهم أيظاً نقلوا إليهم الكتابة على ألألواح الطينية, وقبل ذلك كان الفرس يستعملون الرق للكتابة. وأخذ الفرس عن الميديين قانونهم الأخلاقي الذي يوصي بالإقتصاد وحسن التدبير ما أمكنهم في أوقات السلم(البخل), والشجاعة المفرطة(التهور) في زمن الحرب. كما أخذ الفرس عن الميديين دين زرادشت وألوهية أهوراـ مزدا آلهة الخير وأهرمان آلهة الشر ونظام الأسرة الأبوي وتعدد الزوجات وطائفة أخرى من القوانين.أما أدبهم وفنهم فلم يبقى منها حرف ولا حجر...



... التجمعــــات النصـــرانية قبيـــل البعثــــة ... 

قبيل بعثة النبوة كانت القوة المسيحية ممثَّلة أساسًا في الدولة البيزنطية أو ما يعرف بالإمبراطورية الرومانية الشرقية، وذلك بعد سقوط الإمبراطورية الرومانية الغربية سنة 476م (قبل ميلاد الرسول بمائة سنة تقريبًا). 
وكانت الدولة الرومانية الشرقية تسيطر على شرق أوربا بكامله، إضافةً إلى الأناضول، وفوق ذلك فإنها كانت تحتل بلاد الشام ومصر وشمال إفريقيا، فصارت بذلك أعظم دولة في العالم، ولقد عرف البحر الأبيض المتوسط ببحر الروم لأن الأملاك الرومانية كانت تحيط به من كل جانب. 
وكان المسيحيون في خارج الدولة البيزنطية لا يمثِّلون كيانًا كبيرًا إلا في بقاع متفرقة: - 
غرب أوربا: إنجلترا، فرنسا، إسبانيا، ألمانيا، إيطاليا. - إفريقيا: الحبشة أساسًا. 
 - الجزيرة العربية: نصارى الشام من العرب (الغساسنة/ تغلب/...)، نصارى اليمن ونجران. 
 - آسيا: لم يكن فيها نَصَارى تقريبًا. 
 الصراع بين النصرانية والإسلام في عهد رسول الله ثم ظهرت الدعوة الإسلامية في بدايات القرن السابع الميلادي، وهي دعوة للناس كافة. يقول الله تعالى: 
{وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاَّ كَافَّةً لِلنَّاسِ بَشِيرًا وَنَذِيرًا} [سبأ: 28]. 
ويقول الرسول : "وَكَانَ النَّبِيُّ يُبْعَثُ إلى قَوْمِهِ خَاصَّةً، وَبُعِثْتُ إلى النَّاسِ عَامَّةً". 
 استلزم ذلك أن يُرسِل رسول الله الرسائل إلى ملوك وأمراء العالم، وذلك في بدايات العام السابع الهجري بعد صلح الحديبية. 
وأهمهم: هرقل قيصر الروم، وكذلك: النجاشي ملك الحبشة، والمقوقس زعيم مصر. ومع يقين هرقل بصدق النبوة كما سيظهر من حواره مع أبي سفيان إلا أنه لم يؤمن؛ وذلك حفاظًا على ملكه، بل سنراه بعد ذلك يجهِّز الجيوش لحرب المسلمين عدة سنوات. 
كذلك حدثت تطورات خطيرة في العلاقة الإسلامية المسيحية، عندما قُتل بعضُ رسل رسول الله إلى زعماء النصارى، وتحديدًا الحارث بن عُمَيْر الأزديّ الذي قتله شُرَحْبِيل بن عمرو الغسَّاني؛ مما أدى إلى الصدام العسكري الأول بين المسلمين والمسيحيين في موقعة مؤتة سنة 8هـ، التي انتهت بانتصار المسلمين وتراجع الرومان، وكذلك انسحاب خالد بن الوليد بالجيش مكتفيًا بزوال هيبة الجيش النورماني العملاق. 
 وأتبع ذلك ببوادر صدام ضخم لم يتم، وكان ذلك في تبوك سنة 9هـ؛ حيث انسحبت الجيوش الرومانية ولم يحدث قتال، وإن كان ظهر للعيان قوة الدولة الإسلامية الناشئة. 
 ولم تكن كل العلاقة الإسلامية المسيحية علاقة حروب، بل كانت هناك علاقات أخرى كثيرة من التعايش والتعاهد، مثلما حدث مع الحبشة ونصارى نجران ونصارى أيلة وغير ذلك.
 ولكن وضح في الصورة أن الدولة البيزنطية ستحمل لواء الصراع مع المسلمين في السنوات، بل القرون المقبلة. الصراع بين النصرانية والإسلام في عهد الخلفاء الراشدين ثم كان الصدام مباشرًا في عهد الخلفاء الراشدين وقويًّا أيام خلافة أبي بكر الصديق ، ثم عمر بن الخطاب ، وكانت المعارك الشهيرة التي انتصر فيها المسلمون مثل أجنادين وبيسان، ثم موقعة اليرموك الكبرى، ثم فتح دمشق وحمص وحماة، ثم فتح بيت المقدس وسقوطه في أيدي المسلمين، وبالتالي فتح كل مدن فلسطين ولبنان وسوريا وأجزاء من تركيا، كل ذلك في غضون سبع سنوات فقط؛ حيث بدأت هذه المعارك في (12هـ) 633م، وسقطت قيصريَّة سنة (19هـ) 640م، وهي آخر معاقل الدولة البيزنطيَّة جنوب جبال طوروس[8]. ثم تطوَّر الصدام ليكسب المسلمون جولة ثانية مهمة جدًّا بعد الشام وفلسطين وهي مصر؛ حيث انتصر المسلمون على جيوش الرومان التي كانت تحتل مصر أكثر من تسعمائة سنة، فكان الفتح الإسلامي لمصر بقيادة عمرو بن العاص في سنة (20هـ) 641م، ثم وصلت الفتوح إلى برقة بليبيا سنة (22هـ) 643م
 الصراع بين النصرانية والإسلام في عهد الخلافة الأموية وفي جولة جديدة، وحلقة أخرى من حلقات الصراع وصل المسلمون إلى شمال إفريقيا في زمن الخلافة الأموية أيام معاوية بن أبي سفيان ، حيث قام عقبة بن نافع بفتح تونس سنة (43هـ) 664م، ودارت حروب شتى بين المسلمين والدولة البيزنطية مشتركة مع البربر، انتهت بضم كل شمال إفريقيا للدولة الإسلامية، ودخول البربر بأعداد كبيرة في الإسلام. 
 ثم فتحت في سنة (92هـ) 711م جبهة جديدة لحرب الصليبيين، حيث فتحت الأندلس بقيادة موسى بن نصير وطارق بن زياد..
 وأتمَّ المسلمون السيطرة عليها في غضون ثلاثة سنوات ونصف، بل وتجاوزوها إلى فرنسا، ودارت هناك مواقع كثيرة اقتسم فيها الفريقان النصر، وإن كان النصر في فرنسا في النهاية كان للصليبيين في موقعة بلاط الشهداء سنة (114هـ) 732م[12]، التي أوقفت المد الإسلامي في أوربا، ونشأت بعض الممالك النصرانية في شمال الأندلس، أهمها ليون وقشتالة وأراجون ثم البرتغال بعد ذلك، ودارت بينهم وبين المسلمين حروب متعددة على مدار عدة قرون.
الخوف والفقر أهم ملامح مشروع دولة السيسي
 بعد الإنقلاب العسكري (تقرير)




ليست آلجنآحآن همآ سبب بقآء آلطير محلقآ 
نقآء آلضمير هو آلذي يجعله ثآبتاً فيْ آلسمآء 
متى مآ إمتلكنآ ضميراً نقياً نحن آلبشر , سنحلق مع الطيور


؛؛؛؛ مصـــر الـيـــوم ؛؛؛؛

التلفزيون العربي - البث المباشر


بث مباشر من قِبل إذاعة القران الكريم من القاهرة

..

💦🍃🌸🍃💦




ليست هناك تعليقات: