الخميس، 29 سبتمبر 2016

الماسونية والسيطرة على العالم.. فيديو



المخطط الماسوني  
ومشروع السيطرة على العالم لا تأكلوا ولا تتكلموا وإبتهجوا لعدم قطع رؤوسكم - نظرية "الخلاص"


لا تأكلوا ولا تتكلموا وإبتهجوا لعدم قطع رؤوسكم ! 
 نظرية "الخلاص" 
(هو صراع الخير والشرّ والطامعين والمستعمرين .. أدواتُ الموت جاهزة ً والبشرُ مشاريع قتل ٍ وتهجير مستمرة .. فكان تقسيم الدول ولا زال بصمة ًوصنعة ً أمريكية - صهيونية لا أخلاقية .. و برئاسة كيسنجر ... كان قتال ٌ لحين إنتهاء الإنتخابات الرئاسية الأمريكية, وبدعوى عدم إمكانية العيش بين الطائفتين ُأُعتبر التقسيم هو الحل "المثالي", و ُأعطيت الأرض ممن لا يملكها إلى من لا يستحقها , جرائم ٌ من فظاعتها استخلص "اّرثر ميلر" نظرية "الخلاص 
- و يبقى السؤال .. هل سيتحرك العالم و يتظاهر تحت شعار " أوقفوا الحرب الإرهابية على سوريا "!.)  
وصل الصراع الدولي مراحل خطيرة جعلت العالم يقف على أعتاب ِ نهاية ِ وبداية ِ مرحلة ٍ من الصراع , استطاعت خلال المائة عام الأخيرة أن تحصد " الفوز" أو"الخسارة" في عديد الملفات, فيما حافظت بعضها على حظوظها بالإنتقال إلى ملفات العصر الجديد. 
 دائما ً هو صراع الخير والشرّ, وصراع الطامعين والإنتهازيين والمستعمرين .. إذ بات نجاح المشروع أم فشله يستدعي بالضرورة أن تبقى العلاقة بين الإنسان والأرض قائمة ً دون إحترام أي قدسية ٍ لحدود ِ دول ٍ أو لوجود و مصير شعوب ٍ إنتمت لأرض ٍ وتجرّأت على إعتبارها أوطانهم. 
هي تلك المطامع التي غلّفوها بقصائدهم أوعقائد أعدائهم لا فرق, فالقصة البديلة للحقيقة لا بد أن تكون حاضرة و أدوات الموت دائما ًجاهزة و البشر مشاريع قتل ٍ وتهجير مستمرة.. و يجدر بنا أن نعيد سرد الحكاية من أقرب بداية ... فالحرب الإرهابية الحالية على سوريا تأتي في سياق المخطط الصهيو – أمريكي, بالإعتماد على كافة أشرار العالم , دولا ًوتنظيمات إرهابية تحت ستارٍ عقائدي وإرهابي صرف , بالإضافة للنزعة العدوانية الشهوانية الحاقدة المتأصلة في دماء بعض القادة العرب وغير العرب.. واعتمدتها لشن نوعين من الحروب : 
 1 – حرب ٌمباشرة : وتتعلق بطبيعة الصراعات الدولية والإقليمية والصراع العربي – الصهيوني, وما تمثله سورية من رأس حربة أخذ يمتد إلى صدر الصهيونية والامبريالية منذ سبعينيات القرن الماضي. 
 2 – حرب ٌغير مباشرة : وتتعلق بطبيعة المخطط الماسوني الكبير ومشروع السيطرة على العالم , وما تمثله سورية بحسب موقعها الجغرافي وحالة التعايش الفريدة ,التي تعيق بطبيعتها إقامة الدولة اليهودية المنشودة ... مع ملاحظة أن هذه الحرب لا تخص سوريا فقط بل هي حرب ٌ شاملة مرّت و ستمرّ عبر عدد لا متناه ٍ من المعارك الكبيرة أو الصغيرة بما فيها الحربين العالميتين وقد تتعداهما الى حرب عالمية ثالثة وربما رابعة. 
بات من الواضح أن الولايات المتحدة الأمريكية تقود العالم الشرير نحو تحقيق غاياتها وأهدافها فقط, دون الإكتراث بحياة ومصير الشعوب و دمائهم المسفوكة, وبات اعتمادها على الإرهاب إستراتيجية ً وحيدة لتفتيت الدول وتقسيمها,بحثا ً منها عن إزالة معالم النفوذ العالمي السابق الذي رسمته دول الإستعمار القديم , تكريسا ً لقطبيتها ومكانتها وهيمنتها على العالم . 
فتقسيم الدول كان ولا زال بصمة ً أوروبية - صهيونية, وبات صنعة ً أمريكية - صهيونية لا أخلاقية بإمتياز, فيما يبقى تفتيت وتقسيم العالم العربي غاية ً وهدفا ً إسرائيليا ً مباشرا ً... لا شك .. هي حقائق السياسة الدولية, تلك التي لا قلب لها ولا تعرف الرحمة, ولكنها تعرف جيدا ً كيف تمزق صفوف البلاد من داخلها طالما كان هذا في مصلحتها.. ويَصدق فيها قول ألبرت إينشتاين : " ليس هناك من حرب ٍ أخلاقية ". 
إن طرح بعض الأمثلة لتأكيد وحشية الطغاة والمستعمرين ممن يعتبرون أنفسهم العالم المتحضّر, يُسهّل إسقاطها على حاضرنا وفي تبديد ضبابية المشهد وتعقيداته التي قد تحرف الأبصار عن حقيقة أعدائنا القدامى- الجدد: 
* حرب أنغولا : فبالعودة إلى الوثائق التي نشرها الكولونيل الأمريكي"ستوكويل": حين انسحبت البرتغال بقيت البلاد تحت صراع ثلاث قوى أنغولية واختلف الأمريكيون حول أسلوب التصرف , وتوصل مجلس الأمن القومي الأمريكي يومها برئاسة كيسنجر إلى قرار غريب يقضي بمساعدة القوى الثلاثة المتحاربة في قتال لا يَحسم الموقف..حتى تنتهي إنتخابات الرئاسة الأمريكية – بين فورد و كارتر – وحتى تسترد الحكومة حريتها في العمل!..


ماسوني سابق يكشف
 طرقهـم لإغـواء البشـرية ..... خطـوات الشيطــان .....




 الخوف والفقر 
أهم ملامح مشروع دولة السيسي بعد الإنقلاب العسكري 


ليست آلجنآحآن همآ سبب بقآء آلطير محلقآ
 نقآء آلضمير هو آلذي يجعله ثآبتاً فيْ آلسمآء 
متى مآ إمتلكنآ ضميراً نقياً نحن آلبشر , سنحلق مع الطيور


💦🍃🌸🍃💦


ليست هناك تعليقات: