يسقط حكم العسكر
● دعوة للعصيان المدني في مصر يوم 2 يونيو المقبل
● 6ابريل والاخوان ينضمون للعصيان المدتى
● صحافيون مصريون ينضمون إلى العصيان المدني في 2 يونيو
● حركة ” حقى فين ” تعلن تضامنها مع حركة ” عصيان مدني ” التى أعلنت العصيان المدني فى يوم 2يونيو تضامنا مع الإضراب
● الائتلاف الثوري للحركات المهنية "حراك" يعلن تضامنه مع دعوة العصيان المدني
أعلنت حركة "صحافيون من أجل الإصلاح"، المناوئة للانقلاب العسكري في مصر، مشاركتها وانضمامها إلى دعوة حركة "عصيان" للعصيان المدني، والتي تبدأ أولى فعالياتها في الثاني من يونيو/حزيران المقبل.
وأرجعت الحركة، في بيان لها قبل قليل، سبب مشاركتها إلى حجم المعاناة المتفاقم الذي تعاني منه الصحافة والصحافيون في مصر في ظل نظام الحكم القائم.
وأضاف البيان: "بخلاف دماء 11 صحافياً شهيداً ارتقوا أثناء ممارستهم لمهام عملهم، هناك ما يزيد عن 100 صحافي وإعلامي ما زالوا يقبعون خلف القضبان في معتقلات الانقلاب، وفي ظروف بالغة السوء، وصلت إلى حد الحرمان من الطعام، والحرمان من الزيارات والعلاج... كل هذا بخلاف الأحكام الجائرة التي صدرت، والتي وصلت إلى الحكم بالإعدام على الكاتب الصحافي، وليد شلبي، وبالمؤبد على آخرين...".
ولفتت الحركة إلى أن "الوضع السياسي المتأزم حالياً قد بات يحتاج إلى هزّة ضمير، يصرخ فيها الجميع"، محذراً من مستقبل مظلم إذا ما استمر النظام الانقلابي الحالي. وشددت الحركة على أن الدعوة إلى العصيان لا تعني الفوضى أو العنف، وإنما هي فقط صرخة احتجاجية قوية تؤكد للانقلاب أنه ما زال هناك شعب يرفض ظلمه وعدوانه، وأن الصحافيين لن يملوا من المطالبة بحقهم في التعبير الحر وفي ممارسة مهام عملهم من دون خوف من بطش العسكر أو ظلام الزنازين.
وفي سياق متصل، رحبت حركة "6 إبريل"، بمشاركة جماعة الإخوان المسلمين في عصيانهم المدني الذي من المقرر أن تقوم به الحركة، في 11 يونيو/حزيران المقبل، ضمن فعاليات حملة "وآخرتها"، والتي أطلقتها منذ شهر تزامناً مع موجة غلاء الأسعار، فقد دعت الحركة إلى إضراب عام في كل مؤسسات الدولة، اعتراضاً على حملات الاعتقالات التي طالت أعضاء بالحركة، جراء قانون التظاهر، ودعت المواطنين إلى المشاركة في الإضراب عن العمل هذا اليوم.
وكانت أذرع إعلامية مقرّبة من الأجهزة الأمنية، قد حاولت تسويق بعض المفاجآت أو الترهيب بكوارث طبيعية، في خطوة استباقية لتقليل أعداد المشاركين في فعاليات العصيان المدني، يوم الثلاثاء في 2 يونيو/حزيران، فقد نشرت جريدة "الفجر" المقربة من المخابرات المصرية أمس، أخباراً عن هبوب عاصفة ثلجية، على البلاد، الثلاثاء المقبل.
الأمر الذي تم نفيه من قبل الهيئة العامة للأرصاد الجوية، على لسان الناطق باسمها وحيد سعودي، مؤكداً في تصريحات صحافية، السبت، أنَّ هذا الأمر عارٍ تماماً عن الصحة، موضحاً أنَّ يوم الثلاثاء سيشهد طقساً لطيفاً على غالبية الأنحاء، خلال ساعات النهار، ويكون معتدلاً ليلاً..
● 6ابريل والاخوان ينضمون للعصيان المدتى
● صحافيون مصريون ينضمون إلى العصيان المدني في 2 يونيو
● حركة ” حقى فين ” تعلن تضامنها مع حركة ” عصيان مدني ” التى أعلنت العصيان المدني فى يوم 2يونيو تضامنا مع الإضراب
● الائتلاف الثوري للحركات المهنية "حراك" يعلن تضامنه مع دعوة العصيان المدني
أعلنت حركة "صحافيون من أجل الإصلاح"، المناوئة للانقلاب العسكري في مصر، مشاركتها وانضمامها إلى دعوة حركة "عصيان" للعصيان المدني، والتي تبدأ أولى فعالياتها في الثاني من يونيو/حزيران المقبل.
وأرجعت الحركة، في بيان لها قبل قليل، سبب مشاركتها إلى حجم المعاناة المتفاقم الذي تعاني منه الصحافة والصحافيون في مصر في ظل نظام الحكم القائم.
وأضاف البيان: "بخلاف دماء 11 صحافياً شهيداً ارتقوا أثناء ممارستهم لمهام عملهم، هناك ما يزيد عن 100 صحافي وإعلامي ما زالوا يقبعون خلف القضبان في معتقلات الانقلاب، وفي ظروف بالغة السوء، وصلت إلى حد الحرمان من الطعام، والحرمان من الزيارات والعلاج... كل هذا بخلاف الأحكام الجائرة التي صدرت، والتي وصلت إلى الحكم بالإعدام على الكاتب الصحافي، وليد شلبي، وبالمؤبد على آخرين...".
ولفتت الحركة إلى أن "الوضع السياسي المتأزم حالياً قد بات يحتاج إلى هزّة ضمير، يصرخ فيها الجميع"، محذراً من مستقبل مظلم إذا ما استمر النظام الانقلابي الحالي. وشددت الحركة على أن الدعوة إلى العصيان لا تعني الفوضى أو العنف، وإنما هي فقط صرخة احتجاجية قوية تؤكد للانقلاب أنه ما زال هناك شعب يرفض ظلمه وعدوانه، وأن الصحافيين لن يملوا من المطالبة بحقهم في التعبير الحر وفي ممارسة مهام عملهم من دون خوف من بطش العسكر أو ظلام الزنازين.
وفي سياق متصل، رحبت حركة "6 إبريل"، بمشاركة جماعة الإخوان المسلمين في عصيانهم المدني الذي من المقرر أن تقوم به الحركة، في 11 يونيو/حزيران المقبل، ضمن فعاليات حملة "وآخرتها"، والتي أطلقتها منذ شهر تزامناً مع موجة غلاء الأسعار، فقد دعت الحركة إلى إضراب عام في كل مؤسسات الدولة، اعتراضاً على حملات الاعتقالات التي طالت أعضاء بالحركة، جراء قانون التظاهر، ودعت المواطنين إلى المشاركة في الإضراب عن العمل هذا اليوم.
وكانت أذرع إعلامية مقرّبة من الأجهزة الأمنية، قد حاولت تسويق بعض المفاجآت أو الترهيب بكوارث طبيعية، في خطوة استباقية لتقليل أعداد المشاركين في فعاليات العصيان المدني، يوم الثلاثاء في 2 يونيو/حزيران، فقد نشرت جريدة "الفجر" المقربة من المخابرات المصرية أمس، أخباراً عن هبوب عاصفة ثلجية، على البلاد، الثلاثاء المقبل.
الأمر الذي تم نفيه من قبل الهيئة العامة للأرصاد الجوية، على لسان الناطق باسمها وحيد سعودي، مؤكداً في تصريحات صحافية، السبت، أنَّ هذا الأمر عارٍ تماماً عن الصحة، موضحاً أنَّ يوم الثلاثاء سيشهد طقساً لطيفاً على غالبية الأنحاء، خلال ساعات النهار، ويكون معتدلاً ليلاً..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق