السبت، 28 فبراير 2015

المصالحة بمصر تسويق إعلامي أم اعتراف بالفشل؟... فيديو



السيسي يسعى لمصالحة صورية تخفف من وطأة الضغوط عليه
 ... الإخوان لن يقبلوا بأي مصالحة معه ...
 لو كانت لدى السيسى نية حقيقية للتصالح 
لاتخـذ خطوات عملية نحـو تخفيف القتـل والقمـع 
الذي يمارس بحق المعارضة



 برزت خلال الأيام الماضية أحاديث عن محاولات النظام المصري التوصل لتسوية سياسية من جماعة الإخوان المسلمين التي صنفها منظمة "إرهابية" قبل شهور.
 وفي هذا الإطار، قال رئيس حزب الحرية والعدالة المنحل الدكتور سعد الكتاتني إن السلطات المصرية طلبت منه التشاور للتوصل إلى حل للأزمة السياسية التي تعصف بالبلاد.
وأكد خلال جلسة محاكمته في قضية وادي النطرون الخميس الماضي أن السلطة عرضت على الجماعة القبول بالدية في ضحايا فض اعتصام رابعة العدوية الذي وقع في 14 أغسطس/آب 2013 وأدى لسقوط الآلاف بين قتيل وجريح.
 حديث الكتاتني جاء متوافقا إلى حد كبير مع تصريح عبد الفتاح السيسي لوكالة "أسوشيتد برس" الأحد الماضي قال فيه "إن المصالحة ممكنة شريطة أن تنبذ الجماعة العنف، وتلتزم السلمية".؟؟!!!!!!
وفي حديث لصحيفة الشرق الأوسط اليوم السبت قال السيسي إنه سيقبل بعودة الإخوان للمشهد "لو كان هذا برأي الشعب".!!!!

" الحــراك الثــوري بمصــر "
... نقـــاش ســاخن مع ... 
حاتم عزام و ياسر الهواري و مجدي شندي
 و أحمد عبد الحفيظ
 سنستمر في هذا الحراك الثورى
 حتي أن ينصرنا الله عزوجل ولن نمل !



 ويرى محللون ونشطاء سياسيون أن لهجة السيسي الأخيرة
 محاولة لتصدير صورة غير حقيقية عن رغبة النظام في التهدئة،
ولا سيما في ظل الحديث عن احتمال تأجيل انتخاب البرلمان، 
وتصاعد عمليات المسلحين في شبه جزيرة سيناء، 
وتزايد التوتر إضافة للتدهور الاقتصادي،
وتناقص الاحتياطي النقدي، والتفجيرات التي لا تتوقف تقريبا
...  في العاصمة والمحافظات ...
 .. استرضــاء الغــرب ..
الكاتب الصحفي محسن جاد يرى في حديث المصالحة والدية محاولة حثيثة من السيسي لكسب تأييد الغرب، خاصة الولايات المتحدة من خلال إبداء الاستعداد لفعل أي شيء.
وفي حديث للجزيرة نت أكد جاد أن السيسي يسعى لمصالحة صورية تخفف من وطأة الضغوط عليه، مؤكدا أن
"الإخوان لن يقبلوا بأي مصالحة معه، لأن هذا يعني تفكيك الجماعة".
ويضيف أن الدماء التي أريقت تجعل من هذه المصالحة أمرا شبه مستحيل، "ومن ثم فالنظام يتحدث وعينه على الغرب وليست على الشعب". 
 أما رئيس تحرير بوابة مصر العربية عادل صبري فقال للجزيرة نت إن "الحديث عن المصالحة ليس جديدا، لكنه يحتاج إلى خطوات عملية تؤكد على صدقيته". 
 وأضاف صبري أن "التسوية تأتي بعد مفاوضات بين طرفين يعترف كل منهما بالآخر ولا يمكن أن تتم بين السجناء ومن هم في الحكم، حيث سيفرض الأقوى إرادته في هذه الحالة".
وأوضح أن عرض الدية ليس جديدا
 لكن أهالي القتلى هم من يستطيعون قبولها بينما الإخوان لا يمكنهم التصالح على دماء ضحايا رابعة، من وجهة نظره.
 وأكد أن التدهور الكبير في الأوضاع السياسية والأمنية والاقتصادية دفع السيسي للبحث عن محاولات للتهدئة، كما أنه يسعى للتسويق للمؤتمر الاقتصادي المزمع عقده بمصر في مارس/آذار المقبل.
ويضيف أنه "لو كانت لدى النظام نية حقيقية للتصالح لاتخذ خطوات عملية نحو تخفيف القتل والقمع الذي يمارس بحق المعارضة -خاصة الإخوان- بشكل يومي".
 حوارات وسنوات "الرأي نفسه ذهب إليه عضو المجلس القومي لحقوق الإنسان جورج إسحاق، حيث قال إن فكرة التصالح مع الإخوان "ليست هينة، وتحتاج لحوارات تستغرق سنوات". غير أنه اعتبر - في تصريح صحفي- أن حديث السيسي عن المصالحة "جاء بحسن نية ورغبة منه في إيقاف أعمال العنف التي يساهم فيها الإخوان". 
 وقال حزب المصريين الأحرار -في بيان- إن المصالحة مع الجماعة بيد الشعب، "ولا أحد يمتلك هذا القرار بمفرده".
على الجهة الأخرى، يعتقد محمود إبراهيم نائب مدير مركز الاتحادية لدراسات شؤون الرئاسة أن
السيسي يريد إيصال رسالة مفادها أنه يحكم وفق مواقف الشعب وليس بإرادته الشخصية.
وأضاف أن "معرفة موقف الشعب المصري من المصالحة مع الإخوان المسلمين أمر غير ممكن".
 واستبعد إبراهيم - في حديث للجزيرة نت - أن يكون السيسي يخاطب الغرب لأن الأخير لم يعد فاعلا في الواقع المصري بعد 30 يونيو/حزيران 2013. 
 وقال إن الغرب يحتاج إلى السيسي لمحاربة الإرهاب وليس العكس، كما أن مصر حاليا أفضل مما كانت عليه خلال السنوات الثلاث السابقة. ؟؟ على حد قولة .. وأشار إلى أن "الخليج هو الشريك الإستراتيجي لنظام السيسي".

السيسي: لا مصــالحة مع الإخــوان



ثمن مصالحة السيسى مع الاخوان على لسان مسئول
.. فى مركز سياسة الامن الامريكى ..

 

وخلص إلى أن أي مصالحة مع الإخوان
"تعني سقوط السيسي لأنه يمثل الدولة، والدولة لا تتصالح
 ولا تتفاوض مع الإرهابيين ولا تقدم لهم ديات ولا تنازلات".
السيسي يصدر قانونا بشأن الكيانات الإرهابية والإرهابيين 
.... تعرف علي شكل القانون ....



  كلمة تواضروس ..!!
 أمام المؤتمر الدولي الـ 24 للمجلبس الأعلى للشئون الإسلامية
ما زال السفاح عبد الفتاح قائد الانقلاب في مصر يسير نحو علمنة الدولة , والدعوات الصريحة للتبشير , ومحاربة الإسلام حيث فوجئ المصريون صباح اليوم السبت بالمدعو تواضروس علي منصة رئاسة المؤتمر السنوى للمجلس الأعلى للشئون الإسلامية، والذي يعقد تحت رعاية السفاح عبد الفتاح السيسى، في حضور رئيس وزراء الانقلاب و عباس شومان، وكيل الأزهر الشريف، نائبا عن أحمد الطيب، شيخ الأزهر، وينعقد المؤتمر تحت عنوان "عظمة الإسلام وأخطاء المنتسبين إليه.. طريق التصحيح" وأشار فقهاء أن وجود تواضروس علي منصة مؤتمر الأعلى للشئون الإسلامية يعتبر عار وفضيحة , واعتراف رسمي من السفاح وزبانيته من الحكومة أن الدول تسير نحو الهاوية ...



سيناتور أمريكي يشرح الحرب الأمريكية علي الإسلام السياسي
السيناتور الأمريكي ليندسي جراهام
 يشـــرح بالتفصيل مـــا هـــو الإســـلام
 ... طبقاً لفهمه المشوه والمنحرف ...
 - الذي تحاربه أمريكا بمعاونة من عملائها في مصر والخليج.
هـــذا هــو نفس الإســلام 
الذي يحاربه شيخ الأزهر أحمد الطيب وشيوخ السلطان


قاضية كندية تطــالب مسلمة بخلــع الحجــاب 
لأن قاعة المحكمة مكان "علماني"




؛؛؛؛ مصـــر الـيـــوم ؛؛؛؛




ليست هناك تعليقات: