الأربعاء، 18 فبراير 2015

السيسى كان يجهز لدخول ليبيا من قبل ذبح المصريين " نفط حفتر" فيديو



بالأدلة .. مصادر: 
السيسى كان يجهز لدخول ليبيا من قبل ذبح المصريين  
و " نفط حفتر" هو كلمة السر


فى واقعة جديدة من نوعها على الشارع السياسى المصرى وليست بالغربية على واقع الانقلاب ورجاله بعد تسريب أكثر من وثيقة ومكالمات صوتية بين قادة الانقلاب تبين مدى الطمع والجشع الذى لم يتوقف عند المصريين بل إمتد إلى الدول الشقيقة التى تبنى رغبتها حسب رغبة الشعب المصرى والإسلامى ككل .
فحسب ما ورد إلينا من موقع "أسرار عربية"الذى تناول منذ عدة أيام أى قبل إعدام الرهائن الأقباط على يد "تنظيم الدولة الإسلامية" فقد عرض الموقع معلومات غاية فى الخطورة ومن أكثر من جهة بأن قوات الجيش المصري التي يقودها قائد الانقلاب عبد الفتاح السيسي تتأهب لشن عدوان يستهدف الأراضي الليبية، وتحديداً المواقع النفطية في شرقي البلاد، وذلك تحت ستار وذريعة “مكافحة الارهاب”.
وأكد مراسل صحفي يعمل بالقرب من الحدود المصرية الليبية في اتصال مع الصحيفة أن قوات مصرية تتحرك منذ عدة أيام بصورة غير طبيعية بالقرب من المناطق الحدودية، وهو ما يثير القلق في أوساط السكان على الجانبين، خاصة مع تصاعد وتيرة الحديث في مصر عن أن ليبيا هي أحد مصادر الارهاب في مصر، وهي واحدة من مصادر الأسلحة التي يتم تهريبها الى مصر.
ويقول المصدر ان السكان الليبيين القريبيين من الحدود مع مصر بدؤوا التعامل مع الأوضاع على أنهم مقبلون على حرب، حيث بدأت الكثير من العائلات عمليات تخزين للطعام والشراب، فيما فضل الكثيرون مغادرة المناطق القريبة من الحدود بحثاً عن أماكن أكثر أمناً في حال توغلت القوات العسكرية المصرية أو شنت الطائرات المصرية غارات جوية.
وتسود التوقعات في ليبيا أن زيارة رئيس الوزراء الليبى الى القاهرة ولقائه السيسي قبل أيام تصب هي الأخرى في نفس الاتجاه، حيث أن الظاهر أن القلق من خوض الجيش المصري مغامرة عسكرية في ليبيا امتد الى أروقة صنع القرار في طرابلس، وهو ما دفع زيدان لزيارة القاهرة.
وتأتي هذه المعلومات بعد أيام قليلة على المفاجاة التي خرج بها الاعلامي المصري المعروف بقربه من المخابرات الحربية، توفيق عكاشة، حيث قال بالحرف الواحد ان “الجيش المصري سوف يدك المناطق الشرقية من ليبيا بدءاً من الحدود وحتى بنغازي”، واشار الى أن الحرب “قادمة لا محالة، لكن توقيتها لا يعلمه الا الله”. ومن المعروف أن الاعلامي عكاشة يبث يومياً رسائل سياسية متعمدة عبر برنامجه المسائي، وغالباً ما تكون قد أمليت عليه من المخابرات الحربية، أو من الشؤون المعنوية للجيش، وهو واحد من أبرز رموز الفلول في مصر، وأحد المقربين من جهاز أمن الدولة الذي كان يعمل زمن مبارك، وأحد المقربين حالياً من الفريق السيسي الذي يحكم البلاد.



وأبدى محلل اقتصادي ليبي تخوفه من أن يكون النظام الانقلابى بقيادة عبدالفتاح السيسى عازم على مهاجمة ليبيا طمعاً في آبارها البترولية المنتشرة في شرقي البلاد، وذلك لحل أزمته الاقتصادية، وبعد أن تخلت عنه الدول الخليجية ولم تفِ بوعودها بأن تدفع أموالاً طائلة له. 
وأشار المحلل الذي طلب عدم نشر اسمه الى أن الثروة النفطية الليبية موجودة بشكل شبه كامل في شرقي البلاد، وهو ما يمكن أن يسيل لعاب السيسي ونظامه الجديد من أجل حل أزمتهم على حساب هذا النفط، مشيراً الى أن انتاج ليبيا من النفط في الوقت الراهن يتجاوز المليون برميل يومياً.
حوار السيسى مع محطة "أوروبا - 1" 
الإذاعية الفرنسية 16/2/2015



أقوى رد من م/ عاصم عبدالماجد على مقولة السيسي 
" يانحكمكم يا نقتلكم"


كشف المهندس عاصم عبد الماجد، عضو مجلس شورى الجماعة الإسلامية، عن ملاحظة في زيارة عبدالفتاح السيسي إلى كاتدرائية الكرازة المرقسية في العباسية، لتقديم العزاء في 21 قبطي مصري تم ذبحهم على يد تنظيم الدولة الاسلامية في ليبيا.
كما أعلن السيسي الحداد في البلاد 7 أيام، وذلك في محاولة منه لارضاء الاقباط في مصر، وهم الحليف الاساسي له، بداية منذ الانقلاب على الرئيس المعزول الدكتور محمد مرسي، وثم دعمهم للدستور الجديد ودعمهم الكبير له اثناء الانتخابات الرئاسية.





ليست هناك تعليقات: