الجمعة، 25 يناير 2013

سعد : أمرنا اللة بقتال الفئة الباغية وموسى يطالب بإستضافة الأسد فيديو!!!


عمرو موسى يطالب مصر بإستضافة الأسد 
 محمود سعد عن أحداث الغد:
 الله أمرنا بقتال الفئة الباغية؟؟ !!!


دعا عمرو موسي، رئيس حزب المؤتمر وعضو جبهة الإنقاذ الوطني، الجهات المسئولة فى مصر بإستضافة الرئيس السورى بشار الأسد وأضاف ان الوضع في سوريا دقيق جدا، مقترحا ان تنظر مصر في امكانيه استضافه الرئيس بشار الأسد لتشجيعه علي التخلي عن السلطه .
 محمود سعد عن أحداث الغد:الله أمرنا بقتال الفئة الباغية في وصلة تحريض صريح على العنف 
هاجم الإعلامي محمود سعد شيخ الأزهر فضيلة الشيخ أحمد الطيب وانتقد بشدة دعوته إلى الابتعاد عن العنف وإراقة الدماء وتأكيده على حرمة الدماء في الإسلام..
 وتساءل سعد : أين هذا الكلام يوم سالت الدماء أمام الاتحادية ، وعلق سعد على مخاوف شيخ الأزهر وغيره مما يحدث غدا الجمعة من عنف قائلا أن هناك ظلما واستبدادا وأن الله قد أمرنا بقتال الفئة الباغية ، وقلل من أهمية أن تراق الدماء طالما أنها في سبيل الحرية حسب قوله..


البرادعي طالب المصريين برفض الدستور
 "انتصـــارًا للشريعـــة"!
اتهــام منى الشاذلي الرئيس مرسي بأنه "مخــادع"
 مثل معاوية و"ماكر" مثل عمرو بن العاص! 
 لميس الحديدي في صورة الداعية السلفي "المتشدد"
.. الذي يناضل من أجل حكم الشريعة.. 
 طالب آخرون منهم بتطبيق "حد الحرابة" على الإسلاميين الذين روعوا الإعلاميين "الأبرياء"
 التحول من "التكفير السياسي" الذي لا يعتبر الإسلاميين جزءًا من الطيف الوطني المصري.. واعتبارهم "خوارج" لا وطنية لهم.. إلى "التكفير الديني" الذي لجأت إليه القوى المدنية في واحدة من أكثر المشاهد غرابة في تاريخ صراع الأيديولوجيات في مصر. قيادات ما يسمى بالتيار المدني حاولت يوم أمس أن تنأى بنفسها بعيدًا عن عمليات التخريب التي كانت متوقعة يوم أمس.. وأصدروا بيانات تكاد يكون مصدرها واحد، مفادها أنهم لا يوفرون الغطاء السياسي للعنف المحتمل!! محاولات "غسل اليد" من المخازي التي حدثت، لم تعفِ تلك القيادات من مسؤولياتها إزاء ما حدث.. فالغطاء السياسي كان موجودًا منذ أسابيع بالتزامن مع الغطاء الإعلامي، بلغت حد شطر البلد إلى فسطاطين "الفرقة الناجية" وهي القوى المدنية و"الفئة الباغية" وهو التيار الإسلامي.. في قسمة جعلت من "شرعية الدم" وقتال "الفئة الباغية" واجبًا دينيًا كما جاء على لسان محمود سعد على فضائية النهار. لعل البعض لا يشعر بالتحول المدهش للقوى المدنية في استحضار خطاب ومصطلحات "الفتنة الكبرى" في التاريخ الإسلامي، لمواجهة "الشرعية المنتخبة"، بلغت حد اتهام منى الشاذلي الرئيس مرسي بأنه "مخادع" مثل معاوية و"ماكر" مثل عمرو بن العاص!... 
 ومن المشاهد المسكوت عنها أن قيادات من جبهة الإنقاذ، بعد مليونية "الشرعية والشريعة" أمام جامعة القاهرة، في 1/12/ 2012 دخلت في جولات مزايدة على الشريعة.. حتى أن د. محمد البرادعي طالب المصريين برفض الدستور "انتصارًا للشريعة"! .. 
 فيما ظهرت لميس الحديدي في صورة الداعية السلفي "المتشدد" الذي يناضل من أجل حكم الشريعة.. وطالب آخرون منهم بتطبيق "حد الحرابة" على الإسلاميين الذين روعوا الإعلاميين "الأبرياء" و"المسالمين" في مدينة الإنتاج الإعلامي!!
وقالت ممثلات وفنانات دخلن في تلاسن إعلامي مع بعض الدعاة ـ أنهن أكثر التزامًا بأحكام الشريعة من الإسلاميين!! المسألة هنا لا تتعلق بالمزايدة.. بقدر ما تتعلق بالتحول من "التكفير السياسي" الذي لا يعتبر الإسلاميين جزءًا من الطيف الوطني المصري.. واعتبارهم "خوارج" لا وطنية لهم.. إلى "التكفير الديني" الذي لجأت إليه القوى المدنية في واحدة من أكثر المشاهد غرابة في تاريخ صراع الأيديولوجيات في مصر. ويبدو لي أن التيار المدني الذي خسر "معركة السياسة" مع الإسلاميين يحاول أن يستعيض خسارته، بمزاحمة التيار الإسلامي على "شرعيته" التي يستقيها من الإسلام "دينًا وحضارة".. ما يجعل الصراع على السلطة بين الطرفين يترجم إلى صراع على "الإسلام" ذاته وعلى من يتحدث باسمه. وربما نشاهد ـ في شهر رمضان القادم ـ على الفضائيات قيادات محسوبة على التيار المدني وهم يلقون "دروسًا دينية" على الشعب المصري.. وقد يتظاهرون في الشوارع والميادين مرددين: الله غايتنا، الرسول قدوتنا، القرآن دستورنا، الجهاد سبيلنا، والموت في سبيل الله أغلى أمانينا!!

برنامج لخبطة - تقليد محمود سعد عمرو موسى (رائع)




ليست هناك تعليقات: