الخميس، 22 نوفمبر 2012

كلمة للتاريخ : إسـرائيل هزمت ولا تعطوها أكبر من حجمها - فيديو



..كلمــة للتـــاريخ..
إسرائيل تركــع أمــام غـــزة
الفجوة لا تزال كبيرةً بين همة غزة و حيلة العرب حتى بعد ثوراتهم



●● عضو الكنيست بن آري: إسرائيل رفعت الراية البيضاء أمام حماس..
●● تسيبي ليفني: إسرائيل لم تحقق أي هدف في هذه الحرب..
●● شاءول موفاز وزير الحرب السابق يدعو للتظاهر لإسقاط نتانياهو بعد هزيمته المذلة أمام غزة
●●الصهاينة في بئر السبع يخرجون إلى الشوارع يحتفلون ويرقصون بانقشاع كابوس الصواريخ
●● ما فعلته المقاومة في هذه الجولة المباركة هو أنها رسخت واقعاً غير مسبوق وهو أن تل أبيب والقدس وكافة مناطق العمق الصهيوني باتت مستباحةً لنا في أي مواجهة قادمة..
●● هذه الجولة قربتنا من معركة التحرير كما لم تفعل أي معركة من قبل ومنحت مقاومي غزة روحاً معنويةً جعلتهم يفكرون بطريقة جادة في خطوات فعلية نحو التحرير..
●●هذه الجولة كشفت مدى ضعف الكيان وهشاشته فإذا كان عاجزاً عن حسم المواجهة مع غزة الصغيرة فكيف تخاف دول منه وتنظر إليه بأنه بعبع !!..
●●لا تنسوا أن من استجدى التهدئة ولهث وراءها واتصل بأمريكا وأوروبا للضغط على حماس لوقف إطلاق الصواريخ كانت إسرائيل وليست حماس..
 ●● إسرائيل هزمت هزيمةً فاضحةً في المواجهة مع غزة وجثت على ركبتيها أمام عزيمة المقاومة وإصرارها..
●● لا تعطوا إسرائيل أكبر من حجمها أيها العرب فهي مثل جثة سليمان وأنتم مثل جن سليمان لا تزالون في العذاب المهين ظانين أنها قوة لا تقهر بينما غزة الضعيفة المحاصرة هي دابة الأرض تأكل منسأته فهي التي كشفت لكم ضعف هذا الكيان وهشاشته وأنه أوهن من بيت العنكبوت
●● كنت أتمنى أن يرتقي العرب إلى مستوى عزيمة غزة فتعلن مصر عن فك كامل للحصار لا أن تكتفي بدور الوسيط بيننا وبين الاحتلال وكأن قصارى ما تتمناه في غزة هو وقف العدوان.. يبدو أن الفجوة لا تزال كبيرةً بين همة غزة وجهادها وبين حيلة العرب حتى بعد ثوراتهم ..





؛؛؛؛ مصـــر الـيـــوم ؛؛؛؛


ليست هناك تعليقات: