السبت، 24 نوفمبر 2012

عبدالمجيد محمود: "سأدخل التاريخ" مش الفاتيكان كان أحسن من الكلابشات



عبد المجيد يطلب العودة لسلك القضاء
 النائب العام: مبارك سيحاكم أمام محكمة الثورة 
لا تربطنى أى صلة قرابة أو نسب او علاقات أسرية بالرئيس أو مكى وشقيقة
 وهى افتراءات يروجها "فلول" النظام السابق, الذين لديهم مصالح وأهداف



●● قال النائب العام المقال المستشار عبدالمجيد محمود، "إنه سيدخل التاريخ برضه كما دخله السنهورى"، بحسب قوله. وأضاف فى فيديو - قبل صدور قرار إقالته- ، أن نظام مرسى أجبن من أن يعزله. وأشار فى الفيديو الذى تداوله حديثا نشطاء موقع التواصل الإجتماعى فيس بوك، إلى أن المظاهرات التى تهتف ضده هى من تدبير الرئيس، وبإشارة منه يستطيع أن يوقفها. وقال لقناة "الحياة" " يا ريت الناس تجى تضربنى فى مكتبى زى السنهورى.. الواقعة تاريخية وبرضه ندخل التاريخ".




●● اعلن النائب العام المستشار "طلعت عبدالله" عن عدم دعوته لحضور الجمعيه العموميه الطارئه لنادي القضاه اليوم. واكد عبد الله، في تصريحات صحفيه ان الرئيس السابق "حسني مبارك" ونجليه "علاء" و"جمال" ووزير الداخليه الاسبق "حبيب العادلي" وعددا من رموز النظام السابق، وكذلك الضباط المتهمين بقتل المتظاهرين والذين حصلوا علي براءات سيعاد محاكمتهم من جديد امام محكمه الثوره التي ستشكل في وقت قريب، حال ظهور ادله ادانه جديده. 
●●هذا وقد سخر نشطاء الفيس بوك من النائب العام المقال المستشار عبد المجيد محمود، وذلك لرفضه المنصب التكريمى الذى عُرض عليه فى وقت سابق من قبل الرئيس محمد مرسى كسفير لمصر فى الفاتيكان قائلين: " أليس كان من باب أولى قبول المنصب كسفير للفاتيكان بدلاً من الكلابشات". يذكر أن الرئيس محمد مرسى قد أصدر قراراً بعزل المستشار عبد المجيد محمود من منصبه كنائب عام وتعيين المستشار طلعت إبراهيم خلفاً له. هذا وقد صرح النائب العام الجديد المستشار طلعت عبد الله، إن عبد المجيد محمود النائب العام السابق طلب العودة إلى منصة القضاء. وأكد طلعت أنه لم يتلق أى اتصالات من المستشار أحمد الزند رئيس نادى القضاة، معلنا ترحيبه باستقباله فى أى وقت لاحتواء الأزمة وأيضا لكونه بلدياته من محافظة الغربية. والجدير بالذكر، أن النائب العام قررانتداب أعضاء من النيابة العامة وقضاة وزارة العدل، لإعادة فتح باب التحقيق فى جرائم قتل المتظاهرين، وذلك تنفيذاً لما جاء فى قانون حماية الثورة.

اغنيه بوسي اه يا دنيا


ليست هناك تعليقات: