الجمعة، 5 أكتوبر 2012

مفاجأة مرسى يلغى جميع الاحكام الغيابية عن ابناء سيناء..فيديو



أخطر 10 مطالب من أهالى سيناء إلى الرئيس مرسى.. 
 أهمها: إغلاق الأنفاق وتوفير الوظائف وتمليك الأراضى 
وإنشاء جامعة وتوصيل المياه ومحافظة للوسط 

مرسي: سيناء وأهلها مصريون لهم ما لنا وعليهم ما علينا 
قبائل سيناء تهدى الرئيس «سيفاً تذكارياً»


فجر الرئيس محمد مرسى مفاجأة فى تصريحاته بالعريش بشمال سيناء حينما اعلن عن الغاء الاحكام الغيابية وإعادة المحاكمات لابناء سيناء وما يترتب على ذلك من اوامر الضبط والاحضار لهم. واكد الرئيس خلال لقائه بشيوخ قبائل شمال سيناء ان اهل سيناء ثبتوا فى ارضهم رغم الحروب السابقة ورفضوا الرحيل وهم لا يحتاجون صكا لاثبات وطنيتهم وشأنهم شأن جميع المصريين سواسية وهم فى القلب دائما واعتبر الرئيس ان سيناء كما كانت ميدان حروب فهى ستتحول الى ميدان عمل وتنمية فى القريب ، واضاف ان السجناء المصريين فى اسرائيل لهم حق علينا وسنبحث الافراج عنهم.ورصد حرحور مطالب أهالى سيناء منها التمليك واستكمال قطار سيناء وترعة السلام وتوصيل المياه للوسط ورفح، وتحسين مياه الشرب وإنشاء جامعة حكومية وأخرى للأزهر، موجهاً التحية للقوات المسلحة. وتحدث الشيخ عبد الله جهامة رئيس جمعية المحاربين القدماء والمجاهدين، قائلاً للرئيس: جاءت بك الأقدار رئيساً لمصر لتتولى الحكم، وتعيد لها موقعها، مشيداً بجولات الرئيس الدولية لإعادة مكانة مصر داخلياً وخارجياً، محيياً إياه على تكريم الشهيدين أنور السادات وسعد الدين الشاذلى، وسط تصفيق الحضور.

كلمة الرئيس مرسي خلال المؤتمر الشعبي 
لمشايخ وأهالي شمال سيناء
" مرسى فى شمال سيناء: لم أصدق على إعدام أى مصرى منذ توليت الحكم.. سيناء عانت التهميش وأمنها مسئوليتنا.. وما حدث مع أقباط رفح غير مقبول .. وقادة أكتوبر والشعب المصرى التحموا فى الانتصار وفى ثورة 25 يناير قال الرئيس محمد مرسى، إن سيناء أرضنا جميعا وأهلها مصريون لا يحتاجون لإثبات ذلك، مشيرا لأهالى سيناء فى مؤتمره معهم اليوم "أنتم أصحاب الأرض وأهل المكان".
ووجه الرئيس تحية إلى شهداء مصر فى ذكرى أكتوبر قائلا: "بمناسبة الذكرى الـ39 لانتصار أكتوبر سيناء لأهلها وكانت وما تزال الميدان الواسع للجميع، قائلا: استشعر الأمن بينكم ومصر الآن وطن للجميع .
وأوضح الرئيس أن أبناء سيناء ظلموا وظلوا متمسكين بالأرض طوال السنوات الماضية، كما تحمل الجنود والقادة كل الظروف قبل حرب أكتوبر، وكانت صيحة الله أكبر مع عبور القناة مفتاح النصر.


مرسى فى سيناء تحت حراسة 10 آلاف مجند و100 مدرعة


وطالب جهامة الرئيس برفع الظلم عن أبناء سيناء لأنهم عانوا كثيراً من الإهمال والتهميش مثل المحافظات الحدودية، قائلاً: كان المجاهدون يستولون لأن راتبهم كان 13 جنيهاً أيام النظام السابق، ولابد من تكريمهم مادياً ومعنوياً، وهناك 757 مجاهداً ضحوا من أجل مصر ولولاهم ما تحقق انتصار أكتوبر، كما ذكر ذلك الفريق عبد الغنى الجمسى قبل ذلك. وطالب بإعادة الأمن الذى بدأ يتحسن وطالب بحسن معاملة أبناء سيناء وإنهاء ملف الأحكام الغيابية الظالمة على حد وصفه.
 وتحدث أمين القصاص رئيس لجنة الوفد نيابة عن الأحزاب السياسية، قائلاً: جئت إلينا لتسمعنا فى ذكرى انتصار أكتوبر، موجها حديثه للرئيس أطلب منك يا سيادة الرئيس أن تكون حريصاً كل الحرص على أرض سيناء وتنميتها، كثمن لدماء الشهداء من كل ربوع الوطن، ولن يتحقق الأمن إلا بالتنمية والعكس، بل أمن العرب يبدأ من هنا من سيناء.



رئيس جمعية مجاهدي سيناء
لقاء الرئيس مرسي مع أهالي سيناء كان جيد جداً 
 الرئيس إستمع إلى كل مطالب أبناء سيناء
■■■■
وثائقيBBC..
... أعظم حروب القرن العشرين أكتوبر ...

من افضل الافلام الوثائقية التى اعدت عن حرب اكتوبر وهى الحرب العربية الإسرائيلية الرابعة التي شنتها كل من مصر وسوريا بدعم عربي عسكري مباشر وسياسي واقتصادي على إسرائيل عام 1973م. 
بدأت الحرب في يومالسبت 6 أكتوبر 1973 الموافق ليوم 10 رمضان 1393 هـ بهجوم مفاجئ من قبل الجيش المصري والجيش السوري على القوات الإسرائيلية التي كانت مرابطة في سيناء وهضبة الجولان. تعرف الحرب باسم حرب تشرين التحريرية في سورية فيما تعرف في إسرائيل باسم حرب يوم الغفران[11] (بالعبرية: מלחמת יום כיפור، ميلخمت يوم كيبور).
حقق الجيشان المصري والسوري الأهداف الإستراتيجية المرجوة من وراء المباغتة العسكرية لإسرائيل، كانت هناك إنجازات ملموسة في الأيام الأولى بعد شن الحرب، حيث توغلت القوات المصرية 20 كم شرق قناة السويس، وتمكنت القوات السورية من الدخول في عمق هضبة الجولان. 
أما في نهاية الحرب فانتعش الجيش الإسرائيلي فعلى الجبهة المصرية تمكن من فتح ثغرة الدفرسوار وعبر للضفة الغربية للقناة وضرب الحصار على الجيش الثالث الميداني وعلى الجبهة السورية تمكن من طرد السوريون من هضبة الجولان. تدخلت الدولتان العظمتان في ذلك الحين في سياق الحرب بشكل غير مباشر حيث زود الاتحاد السوفياتي بالأسلحة سوريا ومصر, وان كان الاتحاد السوفيتى قد رفض إعطاء مصر الأسلحة اللازمة بعد أزمة طرد خبرائها عن طريق السادات إلا أن الاتحاد السوفيتى رجع واعطى مصر جزءاً من الأسلحة ولكن تمويل مصر الرئيسي في الأسلحة جاء منتشيكوسلوفاكيا بعد زيارة وزير الخارجية المصري إلى براغ في زيارة سرية لم يعلم بها أحد في ذلك الوقت بينما زودت الولايات المتحدة بالعتاد العسكري إسرائيل. 
في نهاية الحرب عمل وزير الخارجية الأمريكي هنري كيسنجر وسيطاً بين الجانبين ووصل إلى اتفاقية هدنة لا تزال سارية المفعول بين سوريا وإسرائيل. بدلت مصر وإسرائيل اتفاقية الهدنة باتفاقية سلام شاملة في "كامب ديفيد" 1979 ..



؛؛؛؛ مصـــر الـيـــوم ؛؛؛؛

الجزيرة البث الحي | البث المباشر




ليست هناك تعليقات: