بحيرة "كريستال لاجون"
إحدى البحيرات في مشروع سيتي ستارز في شرم الشيخ
تحتفل مجموعة سيتي ستارز العقارية قريباً بدخولها موسوعة جينيس للأرقام القياسية باعتبارها مالكة ومنفذة بحيرة "كريستال لاجون" بمدينة شرم الشيخ التي سيتم تسجيلها كأكبر بحيرة صناعية في العالم بمساحة بلغت 120 ألف متر مربع ، والتي صممها المهندس التشيلي العالمي فرناندو فيشمان صاحب براءة الاختراع العالمية فى هذا المجال.
مشروع إنشاء بحيرة "كريستال لاجون" في إطار حرص المجموعة علي إثراء مصر بمعالم استثنائية ترسي معايير الريادة في مجال المشاريع متعددة الاستخدامات، وذلك بهدف تنمية تجربة الإقامة الدائمة في المنتجعات داخل المدن الساحلية، مع التزام المجموعة بتقديم أسلوب حياة مختلف ومميز ببناء وإدارة وصيانة المشاريع.
وأضاف إن "كريستال لاجون" هي إحدى البحيرات في مشروع سيتي ستارز في شرم الشيخ والذي سيحتل المرتبة الأولى في العالم بعد تنفيذه، ويعتبر من الأحداث المهمة لان المهندس الذي صمم المشروع قام به في تشيلي من قبل ليسجل الرقم القياسي الدولي بمساحة بحيرة تصل إلى 80 ألف متر مسطح. وقد ابدي المهندس يحيي المتينى مدير عام شركة جولدن بيراميدز ورئيس مجلس إدارة جولدن كوست المالكة لمشروع شرم الشيخ والغردقة سعادته بهذا الانجاز الكبير الذي نجحت المجموعة في تحقيقه لتضيف بعدا جديدا للسياحة المصرية، خاصة وأنها تمثل نقلة نوعية في مجال التنمية العقارية والسياحية ليس في مصر وحدها لكن في المنطقة العربية بأسرها، وأكد أن الشركات العربية يمكنها أن تقدم مشروعات تضاهي ما تقدمه الشركات العالمية الكبرى أن لم يكن تتفوق عليها في الرفاهية والإبهار.
وأضاف إن "كريستال لاجون" هي إحدى البحيرات في مشروع سيتي ستارز في شرم الشيخ والذي سيحتل المرتبة الأولى في العالم بعد تنفيذه، ويعتبر من الأحداث المهمة لان المهندس الذي صمم المشروع قام به في تشيلي من قبل ليسجل الرقم القياسي الدولي بمساحة بحيرة تصل إلى 80 ألف متر مسطح. وقد ابدي المهندس يحيي المتينى مدير عام شركة جولدن بيراميدز ورئيس مجلس إدارة جولدن كوست المالكة لمشروع شرم الشيخ والغردقة سعادته بهذا الانجاز الكبير الذي نجحت المجموعة في تحقيقه لتضيف بعدا جديدا للسياحة المصرية، خاصة وأنها تمثل نقلة نوعية في مجال التنمية العقارية والسياحية ليس في مصر وحدها لكن في المنطقة العربية بأسرها، وأكد أن الشركات العربية يمكنها أن تقدم مشروعات تضاهي ما تقدمه الشركات العالمية الكبرى أن لم يكن تتفوق عليها في الرفاهية والإبهار.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق