الجمعة، 15 يونيو 2012

الفرحة والسعادة بالأوساط الأمنية الإماراتية بعد صدور قرار المحكمة حل البرلمان المصري



من هو ضاحي خرفان ؟ وماهي حقيقته !؟
 الأمن الإماراتي يرحب بقرار حل البرلمان المصري
 ويعتبره هزيمة للإخوان


عمت الفرحة والسعادة بأوساط أمنية إماراتية بعد صدور قرار المحكمة الدستورية بمصر حل البرلمان المصري الذي يسيطر عليه الإخوان.
وامتلأ الموقع الاجتماعي تويتر بتعليقات كثيرة تعبر عن الفرحة والسعادة لأسماء وهمية تؤيد تحركات الأمن الإماراتي بملاحقة الإصلاحيين الإمارتيين بتهم انتمائهم لجماعة الإخوان المسلمين، وهناك شكوك كبيرة بأن من يقف وراء هذه الأسماء الوهمية اجهزة الأمن الإماراتية التي تعمل جاهدة على تشويه الإصلاحيين وخصوصا المتعقلين بسجونها وعلى رأسهم الشيخ سلطان بن كايد القاسمي رئيس دعوة الاصلاح.
 وكتب ضاحي خلفان على موقع تويتر يقول: "قرار المحكمة الدستورية هزيمة كبرى لبلطجة الاخوان".
وأضاف: "الاخوان يحتجون على حكم فضائي ... يطالبون بتطبيق العدالة فإذا طبقت عليهم خرجوا في الشارع .. هيه بلطجة والا إيه.
!" وأكد أن "الاخوان لا يعجبهم العجب ولا الصيام في رجب .. من قلة الادب !!" ويخشى الأمن الإماراتي من سيطرة الاخوان على البرلمان والرئاسة المصرية مما يعزز مكانة انصارهم في دولة الإمارات وباقي دول الخليج.

من هو ضاحي خرفان ؟ وماهي حقيقته !؟


 * قناة الحوار تفصل مذيعها لتورطه لصالح الأمن الإماراتي
 افادت مصادر بأن قناة الحوار الفضائية قامت بفصل مذيعها موسى العمر بعد حصولها على معلومات تفيد بأن العمر متورط بالتجسس لصالح اجهزة الأمن الإماراتية. وقناة الحوار تمتاز بجرأة في طرح قضايا كثيرة لا تطرحها فضائيات كبيرة مثل الجزيرة والعربية وتطرقت كثيرا لقضايا انتهاكات حقوق الانسان بالإمارات. وسعى الأمن الإماراتي لمعرفة ما يدور داخل دهاليز القناة. وأكد فصل موسى العمر مغرد على شبكة تويتر يدعى (بوسالم) ويبدو أنه مطلع على خفايا الأمن الإماراتي بعد أن نشر عدة تغريدات اثبتت صدقها فيما بعد. وقال (بوسالم) بأن لديه الدلائل على تعامل العمر مع الأمن الإماراتي لكنه لا يريد نشرها كي لا يحرج بعض الشخصيات. واضاف أن ما يصرفه جهاز الأمن الإماراتي للتجسس على الدعاة المصلحين والشعوب الثائرة مبالغ خيالية, مؤكدا بأن المشاهدين لن يروا موسى العمر على قناة الحوار بعد أن فضحه قبل عدة ايام من خلال موقع تويتر وهو الذي جعل قناة الحوار تنتبه للأمر وتجري تحقيقا أدى إلى فصل العمر.


ليست هناك تعليقات: