"الشعب الجمهوري" وريث الوطني
بعد فوز شفيق
لا عاصــــــــم اليوم من امـــــــر الله
لا عاصــــــــم اليوم من امـــــــر الله
قال الدكتور عمار علي حسن الباحث السياسي أنه حصل على معلومات تشير إلى انه فى حالة نجاح الفريق احمد شفيق في إنتخابات الرئاسة سيتم إطلاق حزب تحت مسمى "الشعب الجمهورى" وسيكون بمثابة الوريث للحزب الوطنى المنحل وسيضم بين أعضاءه العديد من الشخصيات العسكرية ورجال الحزب الوطنى وسيدخل جميع الانتخابات التشرعية والمحلية للسيطرة على جميع السلطات فى مصر بشكل تنظيمى.
وأضاف أن جولة الإعادة في الإنتخابات الرئاسة ستكون شكلية ولايمكن أن يشهد الشعب بغير ذلك من خلال متابعة مسار المجلس العسكرى طوال العام و النصف ليصل، الذي أوصلنا لهذا الفراغ التى وقعت فيه الدولة .
واوضح أنه كان يفضل أن يتم سحب حزب الحرية والعدالة لمرشحهم الدكتور محمد مرسى من جولة الاعادة حتى لا يتم المشاركة فى تلك اللعبة على الشعب المصرى.
وأشار حسن خلال حواره لبرنامج "الحياة اليوم" مساء ا الجمعة أن المجلس العسكرى يستند فى كل ما يفعله الآن إلى الإعلان الدستورى الذى وافق عليه الشعب بنسبة 77% وأعطى الشرعية للمجلس العسكرى حتى يفعل بالسطلة التنفيذية ما يشاء، مضيفا أن الإخوان والسلفيين مشتركون فى ذلك وأعطوا الفرصة للعسكرى لشنق الثورة. الدستورية: لن نقبل أن يؤدى الرئيس الجديد اليمين أمامنا إلا بنص دستورى.. اظن اليوم يذكرنى بقولة نوح عليه السلام لابنه ، لا عاصم اليوم من امر الله ، خلاص الطوفان هياكل الكل ، كرد فعل على الثوره ، وفى انتظار موجة جديدة من الثوره للرد على الطوفان القادم ، لكن قبل كل شىء نقول للثوار نظفوا اسفلكم لان هناك سفلة سيبيعونكم..
وأشار حسن خلال حواره لبرنامج "الحياة اليوم" مساء ا الجمعة أن المجلس العسكرى يستند فى كل ما يفعله الآن إلى الإعلان الدستورى الذى وافق عليه الشعب بنسبة 77% وأعطى الشرعية للمجلس العسكرى حتى يفعل بالسطلة التنفيذية ما يشاء، مضيفا أن الإخوان والسلفيين مشتركون فى ذلك وأعطوا الفرصة للعسكرى لشنق الثورة. الدستورية: لن نقبل أن يؤدى الرئيس الجديد اليمين أمامنا إلا بنص دستورى.. اظن اليوم يذكرنى بقولة نوح عليه السلام لابنه ، لا عاصم اليوم من امر الله ، خلاص الطوفان هياكل الكل ، كرد فعل على الثوره ، وفى انتظار موجة جديدة من الثوره للرد على الطوفان القادم ، لكن قبل كل شىء نقول للثوار نظفوا اسفلكم لان هناك سفلة سيبيعونكم..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق