الخميس، 1 مارس 2012

بعيدا عن أى أهواء ,, حقائق عن 6 أبريل لم تتح الفرصة ليعلمها الكثيريين


: حركة شباب 6 أبريل : 
 حركة يكرهها الفاسدون والمنافقون والمطبلاتيه والحرامية
 وأصحاب جمال مبارك (بحسب بيان صادر عن الحركة). 
 حقائق لا تعرفها عن حركة شباب 6 أبريل 
 لم يتح لك إعلام المنافقين والمطبلاتيه وأمن الدوله والمخابرات الحربية
 أن تعرفها منذ عهد مبارك وحتي الآن.



أنشئها عدد من الشباب غير المسيس في مايو 2008 وهم الذين دعوا علي الإنترنت للإضراب العام في 6 أبريل 2008 لمواجهه غلاء الأسعار ومن أجل رفع المرتبات. حركة شباب 6 أبريل وضعها الحزب الوطني كعدو أول له، ومنذ عام 2008 وجمال مبارك ولجنه السياسات وضعوا خططا وكانوا يتابعون تنفيذها يوميا من أجل إسقاط الحركة، وفشل كل مخططاتهم قام الحزب الوطني بتغيير برنامج مؤتمره العام عام 2010 بسبب المؤتمر الموازي لحركة شباب 6 أبريل الذي فضحت فيه فساد الحزب الوطني. عقد المؤتمر التأسيسي للحركة في نقابة الصحفيين وطرح الشباب فيه مشاريع تنموية من أجل زياده زراعه القمح وتوفير الطاقة، وقد فتحت نقابة الصحفيين لهم أبوابها مجانا. عملت حركة شباب 6 أبريل من 2008 وحتي قيام الثورة وبعدها علي توحيد المعارضة المصرية في مواجهه مبارك.
فصل عدد من أعضاء ومؤسسي الحركة من أعمالهم بأوامر من أمن الدوله علي رأسهم منسقها العام أحمد ماهر ومحمد عادل وإنجي حمدي التي كانت تعمل مذيعه تيليفزيونية. أعتقلت مباحث أمن الدوله أعضائها ومنعت مساعدات إنسانية كانت الحركة تنوي إرسالها إلي غزة أثناء الحرب علي قطاع غزة. رفضت حركة 6أبريل عروض تبرعات ودعم من رجال أعمال مصريين من أجل الحفاظ علي قرارها رفض أعضائها الجلوس مع السفيرة الأمريكية في القاهرة حتي بعد الثورة.
 حتي بعد الثورة بأشهر بسيطة لم تكن الحركة تمتلك أي مقر، بسبب مطاردة قوات أمن مبارك لها دائما وكانت تمتلك في مقرات حزب الجبهه والغد ومقرات نواب الإخوان المسلمين. الحقيقة ال11 أن المتحدث الإعلامي بإسم شباب 6 أبريل "محمد عادل" والمتهم في كل شاشات الإعلام المؤيد لمبارك بأنه من يأخذ تمويل وتم تدريبه في صربيا، هو الأن جندي في الجيش المصري حيث يقوم بإتمام خدمته العسكرية وموقع خدمته علي خط التماس مع العدو الإسرائيلي، وذلك بعلم قاده المجلس العسكري والمخابرات الحربية. لم يتم تقديم أحد من أعضاء حركة 6 أبريل إلي المحاكمة بتهمه الحصول علي التمويل الأجنبي، وهم أول من قدموا بلاغات ضد أنفسهم، وطلبوا التحقيق معهم في تلك الإتهامات، وتقارير وزارة العدل أثبتت إن حركة شباب 6 أبريل لم تحصل علي أي تمويل لا من الخارج ولا من الداخل، وإن كل مصروفاتها من جيوب أعضائها. شباب 6 أبريل هم أول من نظموا الجدران البشرية لحماية المجمع العلمي ووزارة الداخلية في أحداث محمد محمود ومجلس الوزراء وشارع منصور. لما المجلس العسكري (بيتزنق بيروح) يكلم 6 أبريل ويقولوا لهم حلولنا المشكلة دي، وبعدها بساعات قادة المجلس العسكري يشتموا 6 أبريل برغم من إن 6 أبريل (هيه إللي) حلت لهم المشكلة. حركة شباب 6 أبريل : حركة يكرهها الفاسدون والمنافقون والمطبلاتيه والحرامية وأصحاب جمال مبارك (بحسب بيان صادر عن الحركة).

ليست هناك تعليقات: