الجنزوري في البرلمان "يصعب ع الكافر"
جمال مبارك كان يكسب 18مليارا بشهرين
الديكتاتور قد سقط ولكن بقيت الديكتاتورية
جمهورية اللصـوصـية
جمال مبارك ربح 18 مليار دولار من شراء الديون الخارجية..
قال د.مأمون فندي، مدير برنامج الشرق الأوسط وأمن الخليج فى المعهد الدولى للدراسات الإستراتيجية فى لندن أستاذ العلوم السياسية في جامعة جورج تاون الأميركية، إن النظام السابق كان ضعيفا في شرعيته لكن بعد الثورة خرج التيارالاسلامي بشرعيته قوية، والخوف الآن من حدوث تحالف بين المؤسسة العسكرية والتيار الديني لأن ذلك سيبعد الأقباط عن حلبة السياسة، لذلك لابد من تغيير لغة الفتنة الطائفية لأنها لغة سيئة. وأضاف فندي في حواره مع "هالة سرحان" ببرنامج "ناس بوك"علي قناة روتانا مصرية أن جمال مبارك كان يكسب 18 مليار دولار في شهرين، وأن الأخوين "علاء وجمال" كانا يحضران احتفالية الجامعة الأمريكية بعيدها السنوي بلندن بالإضافة وذلك لصفقات مع تجار السلاح الذين كانوا يحومون حولهم. ووصى فندي أن جمال مبارك "كان فاكر نفسه توني بلير"، ليتعلم النهب المدروس القائم علي أسس علمية حيث أعطي رجال الأعمال أراضي صحراوية بأموال زهيدة مقابل بيعها إلي الشعب بأعلي الأسعار من جانبه اعتبر يوسف بطرس غالي وزير المالية الأسبق بأنه خريخ أفضل المدارس التي تجيد الاحتيال والنصب. ووصف فندي النظام السابق بأنه مصطلح "جمهورية اللصوصية"، مشيرا إلي أن النظام السابق لم يسقط حتي الآن، لأن الديكتاتور قد سقط ولكن بقيت الديكتاتورية، وسقط مبارك وبقيت الديمقراطية المهم هو فهم كيف كان مبارك ورجاله يديرون البلد وذلك لتجنب ذلك في الجمهورية الجديدة.
**************
جمال مبارك كان يكسب 18مليارا بشهرين
الديكتاتور قد سقط ولكن بقيت الديكتاتورية
طالب الدكتور مصطفي السعيد –وزير الاقتصاد السابق- بأن يكون الرئيس القادم مجرد رمز وأن تشكل الحكومة من من الحزب الذي يحقق الأغلبية في البرلمان. وأشار السعيد إلي أن منظر الدكتور الجنزوري في البرلمان كان "يصعب علي الكافر" لأنه ليس هناك اغلبية تسانده, وأشار السعيد خلال ندوة " الثوره ومشاكل مصر الاقتصادية" التي عقدت مساء أمس بنقابة الصحفيين الي انه من المؤسف ان يكون اولي اهتمامات الحكومة الحالية ليس مواجهة تلك الأزمات وانما حل المشكلات الفئوية التي يصدرها العمال المصريون. وأكد السعيد ان الاقتصاد المصري منذ فترة ماقبل الثوره بمراحل وهو يواجه الكثير من المشكلات الضخمه الكبرى ولكن لا أحد يعيره اي اهتمام متهما الأوضاع السياسيه بأنها احد أسباب استنزاف موارد الاقتصاد المصري. وأضاف ان الهدف من الثورة هو تفعيل الديمقراطية التي وصفها بأنها ضرورة اقتصادية وسياسية لمصر في تلك الآونه التي تمر بها البلاد مشيرا إلي ان مصر لم تشهد على مر التاريخ حكومة تعمل لصالح المواطن ولكن كل الحكومات كانت تعمل لصالحها الشخصي وهذا ماجعل الشعب المصري لايري سوي الوجه الكئيب لها.
جمال مبارك ربح 18 مليار دولار من شراء الديون الخارجية..
قال د.مأمون فندي، مدير برنامج الشرق الأوسط وأمن الخليج فى المعهد الدولى للدراسات الإستراتيجية فى لندن أستاذ العلوم السياسية في جامعة جورج تاون الأميركية، إن النظام السابق كان ضعيفا في شرعيته لكن بعد الثورة خرج التيارالاسلامي بشرعيته قوية، والخوف الآن من حدوث تحالف بين المؤسسة العسكرية والتيار الديني لأن ذلك سيبعد الأقباط عن حلبة السياسة، لذلك لابد من تغيير لغة الفتنة الطائفية لأنها لغة سيئة. وأضاف فندي في حواره مع "هالة سرحان" ببرنامج "ناس بوك"علي قناة روتانا مصرية أن جمال مبارك كان يكسب 18 مليار دولار في شهرين، وأن الأخوين "علاء وجمال" كانا يحضران احتفالية الجامعة الأمريكية بعيدها السنوي بلندن بالإضافة وذلك لصفقات مع تجار السلاح الذين كانوا يحومون حولهم. ووصى فندي أن جمال مبارك "كان فاكر نفسه توني بلير"، ليتعلم النهب المدروس القائم علي أسس علمية حيث أعطي رجال الأعمال أراضي صحراوية بأموال زهيدة مقابل بيعها إلي الشعب بأعلي الأسعار من جانبه اعتبر يوسف بطرس غالي وزير المالية الأسبق بأنه خريخ أفضل المدارس التي تجيد الاحتيال والنصب. ووصف فندي النظام السابق بأنه مصطلح "جمهورية اللصوصية"، مشيرا إلي أن النظام السابق لم يسقط حتي الآن، لأن الديكتاتور قد سقط ولكن بقيت الديكتاتورية، وسقط مبارك وبقيت الديمقراطية المهم هو فهم كيف كان مبارك ورجاله يديرون البلد وذلك لتجنب ذلك في الجمهورية الجديدة.
**************
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق