الطبيب حين يقرر وجوب الولادة القيصرية يعنى وجود إحدى المشكلات سواء لدى الأم أو الجنين . وتشمل مشاكل الأم: وجود ضيق فى الحوض أو فى حالة الدخول فى تسمم حمل، ويستوجب على الطبيب إجراء الولادة بشكل فورى أو فى حالة وجود نزيف لدى الأم، أو فى حالة كبر سن الأم أو عند إصابتها بسكر أو بالضغط أو أسباب بعنق الرحم أو ضعف الطلق أو عدم اتساع الرحم.
بينما تشمل مشاكل الجنين أن يكون وضع الجنين غير طبيعى أو أن تسبق المشيمة الجنين أو أن يكون هناك نقص فى نسب الأكسجين الواصل إلى الطفل أو أن حجم الجنين كبير، ففى حالة زيادة حجم الجنين عن 4 كيلو يستوجب إجراء عملية قيصرية.
أما فى حالة عدم العناية الجيدة بالعملية فقد تحدث بعض المخاطر من بينها حدوث نزيف أثناء العملية أو حدوث تجلطات فى الأوعية الدموية وفى حالة عدم العناية الجروح بعد الولادة قد يحدث له بعض الالتهابات.
ويوضح حبيب أن العملية القيصرية أصبحت الآن أقل خطورة من قبل نتيجة للتطور الطبى ولا توجد لها أى مخاطر إذا تم الاستعداد الجيد لها وذلك عن طريق اختيار جراح ماهر وحدوثها فى مكان مجهز، بالإضافة إلى وجود بنك للدم فى المستشفى فى حالة الاحتياج إليه أو حدوث أى مضاعفات، بالإضافة إلى وجود طبيب تخدير جيد.
بينما تشمل مشاكل الجنين أن يكون وضع الجنين غير طبيعى أو أن تسبق المشيمة الجنين أو أن يكون هناك نقص فى نسب الأكسجين الواصل إلى الطفل أو أن حجم الجنين كبير، ففى حالة زيادة حجم الجنين عن 4 كيلو يستوجب إجراء عملية قيصرية.
أما فى حالة عدم العناية الجيدة بالعملية فقد تحدث بعض المخاطر من بينها حدوث نزيف أثناء العملية أو حدوث تجلطات فى الأوعية الدموية وفى حالة عدم العناية الجروح بعد الولادة قد يحدث له بعض الالتهابات.
ويوضح حبيب أن العملية القيصرية أصبحت الآن أقل خطورة من قبل نتيجة للتطور الطبى ولا توجد لها أى مخاطر إذا تم الاستعداد الجيد لها وذلك عن طريق اختيار جراح ماهر وحدوثها فى مكان مجهز، بالإضافة إلى وجود بنك للدم فى المستشفى فى حالة الاحتياج إليه أو حدوث أى مضاعفات، بالإضافة إلى وجود طبيب تخدير جيد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق