الجمعة، 29 أبريل 2011

مطعم فى ألمانيا بدون جرسون ويقدم الطلبات تلقائياً فيديو


مطعم فى ألمانيا بدون جرسون
 والمطعم الحمام


مجموعة قصصية بعنوان "قبائل الثلج"
 قبائل الثلج مجموعة قصصية للكاتب محمد حسن بوكر وأجواء قصص "قبائل الثلج"، فيغلب عليها ملمح ريفي، وشخصيات تجمع بين القروية والمدنية، وتتجه بأحداثها إلى البنى الذهنية السائدة فى النصف الأول من القرن العشرين فى الجزيرة العربية ومحاولة إعادة إنتاج النص فى ضوء هذه الذهنية. "شيفرة دافنشى للناشئة".. صدر عن الدار العربية للعلوم ناشرون، الترجمة العربية لرواية "شيفرة دافنشي"، وهى الرواية الأكثر مبيعًا للكاتب دان براون فى طبعة خاصة للناشئة. 
 وقالت الدار العربية للعلوم ناشرون، فى بيان صحفى لها، على موقعها الرسمي، أن هذه الطبعة الجديدة المخصصة للناشئة والشباب هى ممر ممتاز لهم ليتمكنوا من مشاهدة فيلم Inferno، المأخوذ عن رواية "الجحيم"، والتى صدرت مؤخرًا، وتم عرض الفيلم فى دور السينما العالمية. 
 كما أن هذه الرواية تساعد الشباب والناشئة أيضًا على فهم رواية دان بروان المنتظر صدورها قريبًا بعنوان "المنشأ" Origin، وبطلها أيضًا روبرت لانغدون. ومن الأجواء.."وساوس وهلاوس" لـ أحمد خالد توفيق "الجريمة التى أثارت دهشة مصر منذ أعوام، والتى تبعث على الابتسام برغم كل شيء، هى جريمة سائق سيارة إسعاف كلف بنقل بعض المجانين إلى مستشفى العباسية. أثناء الطريق شعر السائق بالحاجة إلى شرب كوب من الشاي، وتدخين النارجيلة (الشيشة)، هكذا توقف فى مقهى، ونزل ليعدل دماغه. عندما عاد للسيارة لم يجد مجنونًا واحدًا، وهذا يعنى أن المجانين يجيدون فتح أبواب السيارات برغم كل شىء، لم يعرف ما يفعل ولا كيف يسدد الدفاتر فى مستشفى العباسية، هنا خطرت له فكرة عبقرية، هى أن توجه إلى أحد المواقف، وراح ينادى على الركاب: «واحد العباسية.. واحد العباسية !».





روايته "ساعة الصفر 00:00" تدور حول عثور السلطات البوسنية فى قرية جبلية منسية على مقبرة جماعية جديدة من مخلفات حرب البلقان فى تسعينيات القرن الماضي، ضمت رفات سبعة أشخاص، وحقيبة جلدية نجت بأعجوبة من التلف، وضم جيبها السرى مفاجأة غير متوقعة، ساعة يدوية توقفت عقاربها فى ساعة الصفر 00:00، وأوراق غامضة مكتوبة باللغة العربية التى لا يتقنها إلا عدد قليل من البوسنيين. كنت بحلم إن الغفران يبقى له فعلاً وجود.. وإن النسيان يبقى سهل ومتاح.. كنت باحلم إن الألم زى ما بيزيد.. يقل.. كنت باحلم إن كلام الناس ليا عن إنها "فترة وهتعدي" و "بكرة تنسي" يتحقق .. كنت دايمًا باقول لنفسى إنى أكيد لما أوصل لنهاية حياتى هلاقى كل حاجة اتحرمت منها وكل فرحة ماكانش ليها أى وجود فى قلبي .. كنت مستنية بكرة اللى قالوا إنه هينسينى كل وجعي.. كنت مؤمنة إنى أول ما أوصل للنهاية إن الغايب هيرجع.. وإن البيت اللى كنت باحلم أعيش فيه والعيلة اللى كنت باتمنى أكون وسطها أكيد هلاقيهم.. كنت مؤمنة إن النهاية هتكون نهاية لأى وجع عِشته، ولكل دموع بكيتها.. بس اللى حصل كان غير ما أنا اتمنيت.. لأنى لَقيت إن طول الانتظار خلانى أكره كل حاجة استنيتها.. لَقيت إن المشاعر من كتر ما خبيتها بطلت أحسها.. حقيقي.. الغفران والنسيان هما النهاية لوجع القلب وكسرة النفس .. وأنا لا قدرت أغفرـ ولا عرفت أنسى.. "سندباد مصرى" عن سلسلة "ذاكرة الكتابة" صدرت مؤخرا طبعة جديدة من كتاب "سندباد مصرى" لـ حسين فوزى ضمن سلسلة "ذاكرة الكتابة" التى يرأس تحريرها الدكتور أحمد زكريا الشلق وتصدرها الهيئة العامة لقصور الثقافة، بمقدمة لعبد المنعم محمد سعيد. يطوف الكتاب فى تاريخ مصر المتلاطم الأمواج، مقدما رؤية خاصة لحالها عبر مختلف الحقب التاريخية، كما يلقى الضوء على أبرز التحولات والمواقف التى أسهمت فى تكوين الشخصية المصرية.
 ويسعى الكتاب أيضا إلى إبراز التضحيات التى قدمها المصريون على مدار التاريخ، وكفاحهم الدائم نحو الحرية والكرامة وحق تقرير المصير. ويتألف الكتاب من ثلاثة أقسام، الأول بعنوان "الظلام"، والثانى "الخيط الأبيض الخيط الأسود، والثالث "الضياء".



ليست هناك تعليقات: